وقال السيد الحكيم في الاجتماع الدوري للمجلس الأعلى للمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية:
- من الضرورة بمكان تعزيز عمل المجمع ودوره في التواصل والتقريب
- ضرورة التفريق بين التقريب وبين الاندماج فليس المطلوب هو الإندماج وتمييع العقيدة بل حالة التعاون والتكامل وتفهم عقيدة البعض للبعض الآخر.
-ندعو لاختيار شخصيات مؤثرة للهيأة العامة للمجمع، واعتماد منهجية واضحة للتقريب تأخذ بعين الاعتبار التحديات في كل منطقة.
-ندعو أيضا للاستفادة من التكنلوجيا والبرامج الحديثة، واستثمار الجهد الإعلامي في المهام التقريبية، وتكريم الشخصيات المؤثرة في الجانب التقريبي وذكرهم وتخليد الراحلين منهم.
-مؤكد أهمية البحوث والمقالات كخطوة أساسية ومهمة، وإعمام التجارب الناجحة والاهتمام بالأفكار الواقعية التي أحوج ما تكون إليها الأمة.
-ضرورة الاهتمام بالجانب الأخلاقي والاجتماعي ومواجهة الغزو الثقافي للحضارة الإسلامية.
نشدد على حضور المرأة المسلمة في مجال التقريب بين المذاهب وأهمية آلية التواصل ما بين الأعضاء.