وأكد السيد حسين الصدر أن منهج التسامح الحقيقي والمحبة هو منهج آل البيت {عليهم السلام}، وأن مدرستهم هي مدرسة للجميع وان على الحاكم أو المسؤول أن يكون أباً للجميع، مشيداً بأداء وتعامل واحترام الأعرجي للجميع عندما كان وزيراً للداخلية
وفي معرض حديث عن أداء الحكومة، أشار السيد حسين الصدر الى أن السيد الكاظمي، أثبت كفاءته وهو في جوّ قلّ فيه الصديق، معرباً عن سعادته بوجود الأعرجي في إدارة الدولة، مبيناً أن موقعه على رأس مستشارية الأمن الوطني يشكل أهمية ومكانة كبيرة بالنسبة له.
وختم السيد حسين الصدر بالقول :.
من جانب آخر التقى الأعرجي وضمن زيارته الى مدينة الكاظمية المقدسة، السيد حسين محمد هادي الصدر، الذي رحب بالسيد الأعرجي، وأعرب عن سعادته بلقائه، وتمنياته الصادقة بالنجاح بمهامه في مستشارية الأمن الوطني.
رغد دحام