وافتتح من جديد خان {حمو القدو} وبنفس الشكل الاصلي؛ ليكون أحد الشواهد على عظمة تأريخ المدينة ومكانتها الاقتصادية التي تلعبها منذ القدم.
حيث تستخدم الخانات منذ مئات السنين للتبادل التجاري وبيع البضائع القادمة من المدينة ذاتها و من باقي المدن و الدول المجاورة.
وتظهر الصور أفتتاح ورشة لصناعة وبيع السواريد والغرابيل، مهنة تُورث من جيل إلى جيل.
بعدسة/ اسماعيل عدنان
وفاء الفتلاوي