وكتب ترامب: نظرا للكم الهائل الجديد غير المسبوق من بطاقات الاقتراع غير المرغوب فيها التي سيتم إرسالها للناخبين، أو لأي مكان هذا العام، قد لا يتم مطلقا تحديد نتيجة انتخابات الثالث من تشرين الثاني نوفمبر بدقة، وهو ما يريده البعض. كارثة انتخابية أخرى بالأمس“.
وهاجم الرئيس في الأشهر الأخيرة عملية التصويت بالبريد دون دليل، وقال إنها قد تؤدي إلى تزوير واسع النطاق رغم أن ملايين الأمريكيين، ومن بينهم كثيرون في الجيش، أدلوا بأصواتهم عبر البريد لسنوات دون مثل هذه المشاكل.
ويُنظر إلى هذه العملية على أنها وسيلة للحد من الإصابة بفيروس كورونا، برغم أن النظام الذي يقوم بذلك سيختلف من ولاية لأخرى.
وأعادت علامة تويتر التحذيرية توجيه المستخدمين إلى صفحة تقول يؤكد الخبراء والبيانات أن التصويت عن طريق البريد قانوني وآمن.
وفاء الفتلاوي