وقال أبو رغيف في حديث متلفز، إن "تحالف عراقيون سعى الى موازنة المشهد حيث القرار في السابق للكتلتين الشيعيتين الكبيرتين مع كتلة التحالف الكردستاني وتحالف القوى والان بعد تحالف عراقيون الى حد واضح بدا المشهد متوازيا بسبب تقارب اعداد النواب".
واضاف ان "الباب مفتوح ونعتقد ان الايام القادمة ستشهد انضمامات من المكونات العراقية الى تحالف عراقيون بسبب تقارب الارقام لانه في السابق كانت الفوارق كبيرة اما الان الفوارق متقاربة".
وتابع أن "الحكمة لم تأتي بابتكار جديد كل التحالفات التي ذكرناها تقوم على مجموعة قوى متحالفة وما فعلته الحكمة انها تأجلت في الفترة السابقة وكانت ترتأي ان تبقى وحدها كونه كان تياراً جديداً"، مبيناً أن "الكتل التي انضوت في تحالف عراقيون لا تقاس باعدادها وانما تقاس بحضورها وتأثيرها السياسي الاعلامي الاجتماعي". انتهى
محمد المرسومي