وأضافت كيت في رسالة شخصية نُشرت الجمعة أنها "تأثرت بشدة" بآلاف الرسائل الرقيقة من أنحاء العالم عقب إعلان إصابتها بالسرطان في مارس الماضي.
وتابعت أن تلك الرسائل تركت أثراً كبيراً في نفسها وزوجها الأمير وليام وريث العرش البريطاني.
وذكرت: "أحرز تقدماً جيداً، لكن مثلما يعلم أي شخص يخضع للعلاج الكيمياوي، هناك أيام حلوة وأيام مرة".
وأردفت: "في هذه الأيام المرة، تشعرون بالضعف والتعب وعليكم الاستسلام لراحة أجسادكم. لكن في الأيام الحلوة، حينما تشعرون بأنكم أقوى، تريدون اغتنام الشعور بالعافية بأكبر قدر".
ولم تظهر كيت (42 عاماً)، في أي فعاليات عامة هذا العام. وأعلنت في مارس أنها تخضع لعلاج كيمياوي بسبب تشخيصها بنوع لم تعلنه من مرض السرطان.
ومثل الإعلان الذي نشرته الجمعة شوطاً مهماً، لكنه لا يعتبر عودة للواجبات العامة بدوام كامل بالنسبة لكيت.