وقال المتحدث باسم الوزارة حيدر فاروق لـ{الفرات} إن "طلبة الامتحانات الخارجية لا زال لديهم امتحانات تمهيدية قبل الامتحانات النهائية وحينما بحثنا باسماء هؤلاء الطلبة واعمالهم رأينا أن اكثر المتقدمين لهذه الامتحانات هم من الدفاع والداخلية والقوات الامنية او الصحة ولذلك لو اقيم لهم امتحان سنربك الوضع ونحن اليوم بحاجتهم والوزارة تنتظر الوقت المناسب لاصدار قرارات بهذا الموضوع".
ورداً على سؤال بخصوص حال المحاضرين المجانيين ومصيرهم المجهول واذا ما كان لهم حصة في التعيينات التي صوت عليها البرلمان خلال قانون الاقتراض بين فاروق أن "المحاضرين او المديريات العامة للتربية بشكل عام هي صلاحيات المحافظات".
واضاف: "عقد لممثلي المحاضرين مع وزير التربية وتحدثوا بشكل مطول وكان هناك تعميم من الوزارة الى كل المديريات العامة بتزويد الوزارة باسماء المحاضرين واختصاصاتهم ومدة العمل حتى اطلقت الوزارة وسم المحاضرين من اولوياتنا ونتمنى ان تكون هناك حلول لكن مثلما ذكرت ان صلاحيات مديريات العامة للتربية هي للمحافظات وليست لوزارة التربية". انتهى
محمد المرسومي