• Friday 20 December 2024
  • 2024/12/20 08:56:09
{سياسية: الفرات نيوز} أعرب رئيس الوزراء محمد شياع السوداني عن قلقه من تطورات الأوضاع في سوريا لوجود تنظيمات مسلّحة وعناصر داعش الإرهابي، وبدأنا عمليات مشتركة مع الأردن والتحالف الدولي".

وقال السوداني في حوار صحفي: 

🔷 تعذر جلوس تركيا وسوريا على طاولة حوار واحدة بعد 3 محاولات لعقد اجتماع ببغداد على مستوى وزراء الخارجية.

🔷 حريصون على وحدة الأراضي السورية، ومستعدون لدعم عملية سياسية شاملة في سوريا دون التدخل بشؤونها. 

🔷 قدمنا ورقة عراقية في اجتماع العقبة تتضمن المبادئ الأساسية لاستقرار سوريا.

🔷 على الإدارة الجديدة لسوريا إعطاء ضمانات باحترام تنوع المكوّنات وعدم إقصاء أحد.

🔷 بعد أحداث 7 تشرين الأول 2023، حافظنا على مصالح العراق العليا وعدم زجّه في الصراعات، مع الحفاظ على الموقف المبدئي تجاه القضية الفلسطينية.

🔷 لا يوجد أي تهديد للعراق أو إملاءات تجاه أي قضية، وهناك حوار مسؤول مبني على أساس الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة.

🔷 العراق عضو أصيل في التحالف الدولي لمواجهة داعش الإرهابي، وهناك التزام بالوقوف معه تجاه أي تهديد إرهابي للمساس بحدوده.

🔷 تأمين حدودنا في أحسن حالاته ولأوّل مرّة يكون هناك تحصينات، ومسك لكل النقاط الحدودية.

🔷 وضعنا في 2024 يختلف عن 2014، وإحاطة ممثل الأمين العام للأمم المتحدة أمام مجلس الأمن أكدت أن هناك استقرار سياسي غير مسبوق في العراق.

🔷 العراق على المسار الصحيح ويحظى بثقة ومقبولية غير مسبوقة منذ بدء العملية السياسية عام 2003.

🔷 الدولة هي من تملك القرار في السلم والحرب، ولن نسمح لأي طرف بأن يزج العراق بحروب أوصراعات. 

🔷البرنامج الحكومي نصّ على ترتيب العلاقة مع التحالف وحصر السلاح بيد الدولة. 

🔷 أحداث المنطقة أجلت وضع جدول زمني لحصر السلاح، بالتزامن مع الإعلان عن جدول انتهاء مهام قوات التحالف.

🔷 علاقتنا مع تركيا متواصلة بحكم المصالح المشتركة، والملف السوري من اهم الملفات في هذه العلاقة، لأن أمن سوريا يؤثر على أمن العراق وتركيا.

🔷 تركيا تدعم الإدارة الحالية في سوريا، وهذا يحملها مسؤولية أن تسير هذه الإدارة بالاتجاه السليم، كما تتحمل مسؤولية عدم التدخل في الشأن السوري.

🔷 لأول مرّة لدينا حكومة ببرنامج تنفيذي تعمل عليه بوضوح وشفافية، وملتزمون بالاتفاق السياسي والتواصل مع كل المكونات السياسية في الاتفاق.

🔷 أطلقنا على عام 2024 عام الإنجازات، التي ستستمر في العام القادم أيضاً.

🔷 استعاد المواطن الثقة بالطبقة السياسية عندما لمس حجم الجهد المبذول والمنجز.

🔷 لدينا 8935 مشروعاً مستمراً للوزارات، في بغداد والمحافظات.

🔷 لدينا 2611 مشروعا متلكئاً ورثته الحكومة، وتمكنا من إعادة العمل في 1455 مشروعاً، وتم استلام قسم كبير منها.

🔷 انخفضت البطالة من (16.5%) الى (14.4%)، وعملنا على خفض نسبة الفقر من (23%) الى (17%).

🔷 انخفضت نسبة التضخّم من (6.1%) عام 2021)، الى (2.5%).

🔷 الإيرادات غير النفطية كانت هدفاً أساسياً لنا، ووصلنا الى (14%) من الإيرادات غير النفطية، بعد أن كانت تمثل (7%) من الموازنة.

🔷 خططنا في هذه الحكومة لـ 5 جسور جديدة على نهر دجلة في بغداد؛ جسر غزّة، والجادرية الجديد، وجسرين جنب المعلق، والصرافية الجديد، والكريعات.

🔷 مشروعات فك الاختناقات المرورية فقط 52 مشروعاً، من أصل 8935 مشروعاً خدمياً وتنموياً جديداً.

🔷 المشاريع مبنية على خطّة منهجية، في قطاعاتٍ تنموية، وستستمر لـ 5 سنوات قادمة.

🔷 رؤية الحكومة في تنفيذ أولوياتها واضحة، وتبلغ نسبة الإنجاز (62%)، وحددنا الإنجازات والإخفاقات.

🔷 تأخرنا في النهوض بالقطاع السياحي بما يمثله من مورد أساسي للعراق.

🔷 لأوّل مرّة توفرت للعراق إطلالة مباشرة على الخليج بميناء الفاو الكبير.

🔷 آن الأوان أن تكون لدينا منهجية جديدة في العمل السياسي، وهناك انتقادات مهنية مقبولة من القوى السياسية، وهو الواقع الذي يجب أن يحكم العلاقة السياسية.

🔷 هناك مصالح عليا للبلد، ويجب أن تكون هي الهدف في علاقاتنا وعملنا.

🔷 دخلنا على مُشكلة كركوك، التي لم تشهد انتخابات منذ عام 2005، وتحققت الانتخابات بفعل تحرّك الحكومة.

🔷 بيان المرجعية العليا بعد لقاء ممثل الأمين العام للأمم المتحدة بالسيد السيستاني حفظه الله، كان واضحاً يؤكد على المبادئ الستة، ومطلوب منّا أن نواصل العمل الجاد لتنفيذها.

🔷 علاقتنا مع الولايات المتحدة علاقة مؤسساتية، وبيننا اتفاق ستراتيجي مُغطّى بقانون، ومصالح مشتركة وتجمعنا شراكة حقيقية.

اخبار ذات الصلة