وقال السوداني في حوار صحفي:
🔷 تعذر جلوس تركيا وسوريا على طاولة حوار واحدة بعد 3 محاولات لعقد اجتماع ببغداد على مستوى وزراء الخارجية.
🔷 حريصون على وحدة الأراضي السورية، ومستعدون لدعم عملية سياسية شاملة في سوريا دون التدخل بشؤونها.
🔷 قدمنا ورقة عراقية في اجتماع العقبة تتضمن المبادئ الأساسية لاستقرار سوريا.
🔷 على الإدارة الجديدة لسوريا إعطاء ضمانات باحترام تنوع المكوّنات وعدم إقصاء أحد.
🔷 بعد أحداث 7 تشرين الأول 2023، حافظنا على مصالح العراق العليا وعدم زجّه في الصراعات، مع الحفاظ على الموقف المبدئي تجاه القضية الفلسطينية.
🔷 لا يوجد أي تهديد للعراق أو إملاءات تجاه أي قضية، وهناك حوار مسؤول مبني على أساس الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة.
🔷 العراق عضو أصيل في التحالف الدولي لمواجهة داعش الإرهابي، وهناك التزام بالوقوف معه تجاه أي تهديد إرهابي للمساس بحدوده.
🔷 تأمين حدودنا في أحسن حالاته ولأوّل مرّة يكون هناك تحصينات، ومسك لكل النقاط الحدودية.
🔷 وضعنا في 2024 يختلف عن 2014، وإحاطة ممثل الأمين العام للأمم المتحدة أمام مجلس الأمن أكدت أن هناك استقرار سياسي غير مسبوق في العراق.
🔷 العراق على المسار الصحيح ويحظى بثقة ومقبولية غير مسبوقة منذ بدء العملية السياسية عام 2003.
🔷 الدولة هي من تملك القرار في السلم والحرب، ولن نسمح لأي طرف بأن يزج العراق بحروب أوصراعات.
🔷البرنامج الحكومي نصّ على ترتيب العلاقة مع التحالف وحصر السلاح بيد الدولة.
🔷 أحداث المنطقة أجلت وضع جدول زمني لحصر السلاح، بالتزامن مع الإعلان عن جدول انتهاء مهام قوات التحالف.
🔷 علاقتنا مع تركيا متواصلة بحكم المصالح المشتركة، والملف السوري من اهم الملفات في هذه العلاقة، لأن أمن سوريا يؤثر على أمن العراق وتركيا.
🔷 تركيا تدعم الإدارة الحالية في سوريا، وهذا يحملها مسؤولية أن تسير هذه الإدارة بالاتجاه السليم، كما تتحمل مسؤولية عدم التدخل في الشأن السوري.
🔷 لأول مرّة لدينا حكومة ببرنامج تنفيذي تعمل عليه بوضوح وشفافية، وملتزمون بالاتفاق السياسي والتواصل مع كل المكونات السياسية في الاتفاق.
🔷 أطلقنا على عام 2024 عام الإنجازات، التي ستستمر في العام القادم أيضاً.
🔷 استعاد المواطن الثقة بالطبقة السياسية عندما لمس حجم الجهد المبذول والمنجز.
🔷 لدينا 8935 مشروعاً مستمراً للوزارات، في بغداد والمحافظات.
🔷 لدينا 2611 مشروعا متلكئاً ورثته الحكومة، وتمكنا من إعادة العمل في 1455 مشروعاً، وتم استلام قسم كبير منها.
🔷 انخفضت البطالة من (16.5%) الى (14.4%)، وعملنا على خفض نسبة الفقر من (23%) الى (17%).
🔷 انخفضت نسبة التضخّم من (6.1%) عام 2021)، الى (2.5%).
🔷 الإيرادات غير النفطية كانت هدفاً أساسياً لنا، ووصلنا الى (14%) من الإيرادات غير النفطية، بعد أن كانت تمثل (7%) من الموازنة.
🔷 خططنا في هذه الحكومة لـ 5 جسور جديدة على نهر دجلة في بغداد؛ جسر غزّة، والجادرية الجديد، وجسرين جنب المعلق، والصرافية الجديد، والكريعات.
🔷 مشروعات فك الاختناقات المرورية فقط 52 مشروعاً، من أصل 8935 مشروعاً خدمياً وتنموياً جديداً.
🔷 المشاريع مبنية على خطّة منهجية، في قطاعاتٍ تنموية، وستستمر لـ 5 سنوات قادمة.
🔷 رؤية الحكومة في تنفيذ أولوياتها واضحة، وتبلغ نسبة الإنجاز (62%)، وحددنا الإنجازات والإخفاقات.
🔷 تأخرنا في النهوض بالقطاع السياحي بما يمثله من مورد أساسي للعراق.
🔷 لأوّل مرّة توفرت للعراق إطلالة مباشرة على الخليج بميناء الفاو الكبير.
🔷 آن الأوان أن تكون لدينا منهجية جديدة في العمل السياسي، وهناك انتقادات مهنية مقبولة من القوى السياسية، وهو الواقع الذي يجب أن يحكم العلاقة السياسية.
🔷 هناك مصالح عليا للبلد، ويجب أن تكون هي الهدف في علاقاتنا وعملنا.
🔷 دخلنا على مُشكلة كركوك، التي لم تشهد انتخابات منذ عام 2005، وتحققت الانتخابات بفعل تحرّك الحكومة.
🔷 بيان المرجعية العليا بعد لقاء ممثل الأمين العام للأمم المتحدة بالسيد السيستاني حفظه الله، كان واضحاً يؤكد على المبادئ الستة، ومطلوب منّا أن نواصل العمل الجاد لتنفيذها.
🔷 علاقتنا مع الولايات المتحدة علاقة مؤسساتية، وبيننا اتفاق ستراتيجي مُغطّى بقانون، ومصالح مشتركة وتجمعنا شراكة حقيقية.