وذكر بيان لمكتبه تلقت {الفرات نيوز} نسخة منه ان السيد الحكيم "جدد التأكيد على أهمية التنوع الذي حبى الله سبحانه وتعالى به وطننا العزيز وضرورة إدارته واستثماره في تجسير العلاقة مع دول العالم".
وأكد السيد الحكيم "أهمية وحدة جميع المكونات، لا سيما المكون المسيحي، باعتبارها مقدمة ضرورية لوحدة واستقرار العراق".
كما أكد أن "الحفاظ على الاستقرار الحالي وتعزيزه ليتحول إلى استقرار دائم هو مسؤولية تضامنية يجب العمل عليها من قبل الجميع".
وشدد على "ضرورة تحصين الجبهة الداخلية وإدامة الجهوزية العالية لقواتنا الأمنية لمواجهة ارتدادات المنطقة".
في الشأن السوري، أكد السيد الحكيم "ضرورة استقرار الأوضاع وتمكين الشعب السوري من إدارة بلده مع التشديد على حماية جميع مكوناته وضمان مشاركتهم في القرار السياسي".