وأظهر شريط فيديو محاولة هبوط الطائرة وسط الرياح التي دفعت بالجسم الضخم في العديد من المرات وجعلته في وضعية جانبية على أمتار فقط من المدرج. وقامت الرياح المعاكسة بدفع الطائرة في اتجاهات مختلفة قبل أن تتم عملية الهبوط بسلام.
وتقنية السرطان أو السلطعون مستمدة من الطريقة الجانبية التي تتحرك بها السرطانات على الشواطئ. وبطريقة مماثلة، اقتربت طائرة الاتحاد من المدرج بزاوية للتعامل مع الرياح المتقاطعة القوية. انتهى
محمد المرسومي