وأضاف الباحثون، أن استنشاق الأبخرة السامة يؤدي إلى السعال ومشاكل التنفس وردود الفعل التحسسية وحتى الحروق الكيميائية السيئة، وإنه خطأ تنظيف شائع يرتكبه العديد من الأشخاص.
كما حذر خبراء التنظيف من إضافة أي حمض إلى الكلور، مشيرين إلى أنه سينتج بخار الكلور السام، وأشاروا إلى أن الأشخاص الذين يكافحون لإزالة العفن في الحمام أو السيليكون، فإنه بمجرد حصول الفطريات على قبضتها في هذه المناطق، يكاد يكون من المستحيل التخلص منها.
ونصحوا باستخدام الخل المخفف على الأسطح الصلبة، ولإنشاء محلول تنظيف، قم بصب تركيز 80% من الخل إلى 20% من الماء، واستخدم قطعة قماش من الألياف الدقيقة في الدلو الأول لتنظيف رقعة من العفن.
محمد المرسومي