{دولي: الفرات نيوز}نشرت صحيفة "الأنباء" الكويتية مقطع فيديو للقاء بين مواطن كويتي وابنه للمرة الأولى بعد أن فقده عندما كان في عامه الأول أثناء اجتياح النظام الصدامي لدولة الكويت.
وخيّمت على اللقاء دموع الفرح في مشهد بغاية التأثير ، بعد أن تمسّك المواطن الكويتي 26 عاما بخيوط الأمل على الرغم من قلّتها، ولم يمل من البحث عن ابنه الذي فقده رضيعاً، عندما شاءت الأقدار أن تسافر أم الطفل العراقية إلى العراق ومعها الطفل.
ومنذ ذلك الوقت، لم تشأ الظروف لم شمل الشاب ماهر المطيري مع أبيه في ظل الأحداث التي يشهدها العراق.انتهى