{الديوانية:الفرات نيوز} اكد السيد عمار الحكيم  ان المجلس الاعلى مستعد لتنازل عن مكاسبه اذا صب ذلك في مصلحة الوطن و المواطن . و قال السيد عمار الحكيم في كلمته خلال لقائه تنظيمات المجلس الاعلى الاسلامي في الديوانية اليوم إن " منهج المجلس الاعلى واضح جدا و لا تكتنفه الضبابية كما يقول البعض بل هو مع مصلحة الشعب العراقي اولا و اخيرا". و أشار الحكيم الى ان " المجلس الاعلى يقول نعم لأي مشروع يصب في مصلحة الوطن و المواطن و لن يكون له اي موقف مغاير لذلك الا اذا عرضت عليه مشاريع بعيدة كل البعد عن خدمة البلاد و في ذلك الوقت ". و أضاف " نحن مؤمنون بانشاء دولة عصرية و ديمقراطية في العراق تتلائم مع المصالح الوطنية و التي يكون فيها تقديم لمصالح المواطنين و جعلها اولوية قسوى للدولة و ابعاد المصالح الشخصية عن العمل الوطني ". و حث السيد عمار الحكيم كوادر المجلس الاعلى على " توحيد المواقف و المبادئ السامية لانها المصدر الاول و الخير للقوة التي تجعل جميع الاطراف تنظر اليكم باحترام و ثقة عالية و هذا ما يشهده لنا العدو قبل الصديق ".يتبع

  {بغداد:الفرات نيوز} قال رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي السيد عمار الحكيم نحن انقذنا الحكومة من سحب الثقة لاننا ادركنا ان القادم هو المجهول. واضاف السيد عمار الحكيم في كلمة القاها خلال لقاءه تنظيمات المجلس الاعلى الاسلامي العراقي ان" المشروع العراقي الجديد اصبح في خطر وهذا لا يعني اننا اطلاقا راضون عن اداء الحكومة ولكننا ننتقدها من اجل تقويم عملها".يتبع

  {بغداد:الفرات نيوز} هنأت شبكة فدك الثقافية زميلتها وكالة {الفرات نيوز} للذكرى السنوية لتأسيسها، متمنية "لها الوصول الى اعلى المراتب في المسيرة الاعلامية". وقالت إدارة شبكة فدكـ الثقافية في برقية تهنئة بعثتها لوكالة {الفرات نيوز} اليوم " اننا نتقدم باحر التهاني والتبريكات لكادر واعضاء ورواد وكالة {الفرات نيوز}، لمناسبة الذكرى السنوية لتأسيس هذا الصرح الالكتروني المبارك، ونشيد بالدور الاعلامي الكبير الذي تقوم به اسرة {الفرات نيوز} ومسيرتها المتألقة التي برزت من خلالها، ونتمنى لكم  من أجل أن تكون وكالتكم في أعلى المراتب بأذن الله".انتهى م

  {بغداد:الفرات نيوز} عزت النائبة عن ائتلاف العراقية الحرة عالية نصيف رفض البعض لتشكيل حكومة الأغلبية الى مخاوفهم من كشف تقصير بعض الوزارات وارتباطهم بأجندات خارجية. وقالت نصيف في تصريح نقله المكتب الاعلامي للائتلاف تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم ان" هناك توجهات اليوم نحو تشكيل حكومة الاغلبية السياسية لإنهاء حالة التشتت السياسي والانتقال من حقبة الأزمات المفتعلة الى الشروع بتحقيق نهضة اقتصادية وخدمية سريعة ، ولكن هناك من يحاول وللأسف الشديد عرقلة تشكيل حكومة الاغلبية ". وأضافت ان" بعض من يقف ضد تشكيل حكومة الاغلبية السياسية يريد ان يحافظ على مكاسبه وامتيازاته التي حصل عليها في حكومة الشراكة ، ولكي لايكشف أمام الشارع العراقي مدى تقصيره في المؤسسة التي يديرها ، فالتقصير والتلكؤ في تقديم الخدمات للمواطن اليوم يشمل الجميع ولا يقتصر على جهة محددة ". وأشارت نصيف الى ان" البعض الآخر ممن يعارضون تشكيلها يرتبطون بأجندات خارجية تسعى لإبقاء العراق ضعيف ومقسما ، وهؤلاء بطبيعة الحال يبحرون عكس التيار ولايروق لهم تشكيل مثل هكذا حكومة تتعارض مع توجهاتهم واجنداتهم ". وطالبت القوى السياسية بـ " السعي الجاد لتشكيل حكومة الاغلبية السياسية وأن توفر الأرضية لقاعدة برلمانية كافية لذلك، مع تقديم الضمانات اللازمة خلال مرحلة الاستقالة وتشكيل الحكومة الجديدة ". يذكر ان رئيس المجلس الاعلى الاسلامي السيد عمار الحكيم كان قد دعا في وقت سابق الى تشكيل حكومة اغلبية سياسية بسبب عجز القوى السياسية خلال السنوات الثلاث الماضية عن الوصول الى حكومة شراكة وطنية كاملة وحقيقية ، موضحا ان حكومة الاغلبية السياسية قد تكون المخرج للازمة الحالية لاستنادها الى شراكة مكونات يتصدى فيها فريق منسجم من تيارات سياسية عديدة تمثل كافة اطياف المجتمع لاتمام العمل السياسي بكفاءة.انتهى م

  {بغداد:الفرات نيوز} هنأت صحيفة الطيف زميلتها {الفرات نيوز} لمناسبة اطفاء شمعتها الاولى، متمنية "لها مزيدا من النجاح والتطور خدمة للاعلام المهني الحر". وقال رئيس تحرير صحيفة الطيف معد الشمري في برقية بعثها لوكالة {الفرات نيوز} ان" صحيفة الطيف تتقدم للزميلة وكالة {الفرات نيوز} بأحر التهاني والتبريكات وبأصدق العبارات بمناسبة ذكرى تاسيسها، ونيابة عن الزملاء العاملين في صحيفة الطيف، نتمنى لكم مزيداً من النجاح والتطور خدمة للإعلام المهني الحر". واضاف " لقد عهدنا {الفرات نيوز} وكالة مستقلة تنطلق من أجندة الوطن وتنتهي عند المواطن وخدمة مصالحه والبحث عن السبل الكفيلة بايصال صوته الى المسؤولين، لرفع المعاناة والظلم والحيف الذي قد يحلق به"، متمنيا "لكم دوام الاستمرار على نهجكم، لتكونوا رقماً صعباً في الفضاء الإلكتروني".انتهى م