{دولية:الفرات نيوز} لم يقتصر طرق باب الدجالين والعرافات على عامة الشعب والجهلاء قليلي الحظ من التعليم، فعلى الرغم أن معظم القادة السياسيين يؤمنون بقوة العقل والمنطق، إلا أنهم يطرقون أبواب العرافين ويجلسون أمامهم، وهم يطلقون البخور ويتفوهون بكلمات غير مفهومة، ليطمنئوا على مستقبلهم السياسي، وكذلك أساتذة الجامعات والفنانين، بل إن هناك من يروج لذلك، باعتباره أمرا جيدا.
- قراءة : ١٦٬٠١٦ الاوقات
- الاقسام : منوعات