وذلك في ملعب لا كارتوخا بالعاصمة الأندلسية إشبيلية، أمس الثلاثاء، في ختام مشوار الفريقين بدور مجموعات دوري أمم أوروبا.
وذكرت صحيفة "بيلد"، اليوم الأربعاء، أن ألمانيا تلقت أكبر ضربة في تاريخها، منذ الهزيمة بنفس النتيجة على يد جارتها النمسا، يوم 24 مايو/آيار 1931.
واقتنصت إسبانيا بهذا الانتصار، الأكبر في تاريخ مواجهات المنتخبين، صدارة المجموعة، وبالتالي بطاقة التأهل لنصف النهائي، بعدما بات في رصيدها 11 نقطة، مقابل 9 للألمان.
وأججت الهزيمة الثقيلة الانتقادات الموجهة لمدرب الماكينات، يواخيم لوف، خاصةً لإصراره على استبعاد نجمي بايرن ميونخ، توماس مولر وجيروم بواتينج
غفران الخالدي