وقال خوشناو في حديثه لوكالة {الفرات نيوز} أن "العراق فقد قامات كبيرة من آل الحكيم مثل السيد محمد باقر الحكيم والسيد عبد العزيز الحكيم، وقبلهم الإمام محسن الحكيم، الذين كانوا رموزاً للدولة العراقية وعملوا على السلم المجتمعي، وحماية أمن الدولة، وتحقيق رفاهية المواطن في إطار دولة رشيدة".
وأضاف : "السيد عمار الحكيم يمثل امتداداً لهذا النهج، حيث يواصل الخطاب الذي أسسه آباؤه وأجداده، والذي يركز على تعزيز السلم المجتمعي والعمل من أجل رفاهية الدولة والمواطن".
وأشار إلى ضرورة "مؤازرة جميع القوى السياسية لتبني هذا الخطاب والعمل على ترجمته في الواقع السياسي والاقتصادي والأمني، بما يعزز مكانة العراق في محيطه الإقليمي".
وختم قائلاً: "خطاب السيد عمار الحكيم ليس جديداً، بل هو امتداد لسياسة آل الحكيم التي أثبتت نجاحها في العديد من التجارب السابقة".
من.. رغيد