واوضح مركز البحوث والدراسات التربوية في الوزارة وبحسب بيان تلقت {الفرات نيوز} نسخة منه، أن "هذا الإجراء يأتي لإحداث تغييرات كمية ونوعية في الحركة العلمية والتقنية والثقافية وتوجيه المؤسسات التعليمية والبحثية لما يحقق التفاعل المستمر بين الفكر والممارسة ، باتجاه تحقيق الأصالة والرصانة العلمية والتفاعل مع التجارب والخبرات الإنسانية واعتماد معايير الجودة وصولا الى بناء أجيال جديدة تحمل لواء العلم والمعرفة لتكون قوة فاعلة ومؤثرة في المجتمع".
محمد المرسومي