وقال بالايتي في تصريح صحفي، إن "هناك أكثر من 400 منصب لمقررين ومدراء عامين، وسفراء ومناصب أخرى من حصة الكرد، ما تزال شاغرة حتى الآن.
وأشار بالايتي، أن "الحوارات التي أجريت مع حكومة عادل عبدالمهدي، كانت قد قطعت خطوات جيدة لملء تلك المناصب الكردية في بغداد، إلا أن التظاهرات واستقالة الحكومة أوقفت تلك الخطوات".
ومن المقرر، بدء الحوار بين الأطراف، بعد انتهاء عطلة العيد، وعقد جلسة برلمانية للبت في مصير الوزارات السبع الشاغرة في حكومة مصطفى الكاظمي.
ومنح البرلمان الثقة لحكومة الكاظمي التي تشكلت من 15 وزيراً، ولم تنل 5 وزارات أخرى الثقة، كما لم يرشح أحد لوزارتي النفط والخارجية.انتهى
عمار المسعودي