وهذا أبرز ما جاء في كلمة السيد الحكيم خلال اللقاء:
- الاجتماع يعقد في ظروف استثنائية حيث ما يجري من اضطهاد وإبادة جماعية لشعبنا في غزة
-اتضاح زيف الإدعاءات الغربية في حقوق الإنسان والمرأة والطفولة حرية التعبير فضلا عن الغطاءات السياسية للكيان الإسرائيلي
-نشيد بالمواقف الداعمة للشعب الفلسطيني وأن التظاهرات الواسعة في الغرب و الاحتجاجات الجامعية دليل تعاطف مع القضية الفلسطينية الحقة
-التواصل الاجتماعي أصبح منصة لصالح فلسطين من حيث التعاطف والتعاطي مع أزمة غزة
-نشيد بموقف الجمهورية الإسلامية الإيرانية ودعمها للشعب الفلسطيني وندعو للنظر للأزمة في غزة من زاوية حضور المشروع الإسلامي ودوره في الدفاع عن فلسطين
-العراق كان دائما متقدما لنصرة فلسطين وعلى رأسها بيان المرجعية الدينية العليا يضاف لها موقف الحكومة العراقية و رئيسها في الدفاع عن الشعب الفلسطيني والموقف الشعبي و السياسي و الإعلامي الداعم
-العراق غادر تحديات أمنية وسياسية واجتماعية واستطاع أن يعود لوضعه الطبيعي وأصبح الأمن والأمان سمة مدنه اليوم
-عودة الوئام المجتمعي والتعايش الحقيقي والإيجابي بين أبناء المكونات واستشهدنا بالزيجات المختلطة بين المذاهب والمكونات
-ائتلاف إدارة الدولة يمثل أربعة أخماس مجلس النواب ويمثل حاضنة للحكومة وهذه التطورات تتزامن مع متغيرات إقليمية ودولية إيجابية تجاه العراق
-طريق التنمية والفرص التي يقدمها للعراق يضاف إلى ذلك دوره الفعال في تقريب وجهات النظر بين فرقاء المنطقة
-العلاقة مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية والدول العربية والإسلامية ليست علاقة حكومية فحسب بل هي علاقة اجتماعية وثقافية ودينية أيضا