وذكر المؤتمر في بيان تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم "بمثل هذا اليوم السابع والعشرين من ربيع الأول رحيل زعيم الطائفة الشيعية آية الله العظمى السيد محسن الحكيم {قدس سره} الذي أعطى من العلم على امتداد خمسين عاماً ما تنأى عن حمله الجبال حتى تخرج على يديه مئات العلماء في مختلف الأبواب العلمية".
وبين انه "بمناسبة ذكرى رحيل هذا العالم الرباني، نستذكر و نستلهم مواقفه العظيمة و التي حفظت التوافق و اللحمة الوطنية و ما أحوجنا اليوم الى حكمته و بصيرته التي توجتها فتوى تحريم القتال ضد الكورد و هو موقف ليس بالسهل تجاهله و يجب أن يبقى عالقاً بالأذهان و نحن نعيش التحديات التي أفرزتها عملية التحول الديمقراطي بعد سقوط البعث البائد".
رغد دحام