وقالت المنظمة في تقريرها الأسبوعي عن الأوبئة إن 5.7 مليون حالة إصابة سُجلت على مستوى العالم الأسبوع الماضي وأكثر من 93 ألف وفاة. وسجلت الهند وحدها 2.6 مليون حالة إصابة جديدة بزيادة بنسبة 20 بالمئة عن الأسبوع السابق، و23231 وفاة.
إلى ذلك، تستند البيانات إلى الإحصاءات الرسمية مما يعني أن نسبة الهند قد تكون أعلى بكثير إذ يعتقد العديد من الخبراء أن عددا
كبيرا من الإصابات والوفيات لا يُسجل وسط الضغوط الكبيرة على النظام الصحي. ويمثل سكان الهند نحو 18 بالمئة من إجمالي سكان العالم.
الحقيقة أضعاف المعلن
إلى ذلك، تستند البيانات إلى الإحصاءات الرسمية مما يعني أن نسبة الهند قد تكون أعلى بكثير إذ يعتقد العديد من الخبراء أن عددا
كبيرا من الإصابات والوفيات لا يُسجل وسط الضغوط الكبيرة على النظام الصحي. ويمثل سكان الهند نحو 18 بالمئة من إجمالي سكان العالم.
يشار إلى أن ارتفاع حالات الإصابة بالفيروس في الهند، والتي تشمل السلالة الهندية الشديدة العدوى، أدى إلى امتلاء أسرة المستشفيات عن آخرها ونفاد الأوكسجين وزيادة تدفق الجثث على المشارح والمحارق.
الوفيات بالشوارع
كما توفي الكثيرون في سيارات الإسعاف ومرائب السيارات وهم ينتظرون سريرا شاغرا في مستشفى أو اسطوانة أوكسجين.
فيما تجاوزت البلاد الاثنين حاجز 20 مليون حالة إصابة لتصبح ثاني دولة تصل لهذا الرقم بعد الولايات المتحدة.
واليوم الأربعاء أظهرت بيانات وزارة الصحة الهندية أن عدد الوفيات اليومي ارتفع إلى رقم قياسي بلغ 3780 وفاة خلال الساعات
الأربع والعشرين الماضية وتم تسجيل 382315 حالة إصابة جديدة.
Hazem