المختصر المفيد.. في الاخبار الهامة تجده في قناة الفرات نيوز على التلكرام .. للاشتراك اضغط هنا
وقال المرسومي {للفرات نيوز} ان :"الخطوات الاساسية لتفكيك الازمة الاقتصادية التي تمر بها البلاد تكون من خلال خطة تنمية وطنية تضعها وزارة التخطيط وتتحول الى قانون ملزم يشرع في مجلس النواب العراقي ويكون ملزما، تنفذه جميع الوحدات الادارية".
واوضح "تلك الخطة يجب ان تتضمن الكثير من الرؤى التي تضع للاهداف التنموية السنوية والخمسية، على ان لا تقتصر على مجال دون اخر".
واتم المرسومي "فهي تختص في المجالات الصناعية والزراعية والثقافية في النفط والعلوم، على ان ترصد تلك الخطة اموال تاتي من خلال وضع سعر تقديري للنفط في الموازنة العامة وما يزيد عن السعر يوضع في صندوق خاص للتنمية الاقتصادية".
وكان رئيس تحالف قوى الدولة الوطنية السيد الحكيم، دعا الى جعل الملف الاقتصادي في البلاد "أولوية قصوى" أمام الحكومة المقبلة.
وقال السيد الحكيم في كلمته اليوم بمناسبة يوم الشهيد العراقي :"التحديات الإقتصادية الكبيرة التي نواجهها اليوم والمؤشرات التي تدل على إحتمالية تفاقمها في الأعوام المقبلة تتطلب إتخاذ إجراءات رادعة للحيلولة دون ذلك، فالزيادة السكانية في نمو كبير ومعدلات البطالة بين الشباب في إزدياد خطير".
وأضاف أنَّ "مواجهة الأزمة الإقتصادية هي أولى أولوياتنا في المرحلة المقبلة وهو ما يتطلب حكومة ذات برنامج إقتصادي واضح المعالم ومحدد بأسقف زمنية تنفذها حكومة شجاعة قادرة ومتمكنة من تشخيص الحلول والمضي نحوها كفانا سياسة وصف المرض دون علاج وإلقاء التهم والمسؤولية في ملاعب الآخرين".
وكان رئيس تحالف قوى الدولة الوطنية السيد الحكيم، دعا الى جعل الملف الاقتصادي في البلاد "أولوية قصوى" أمام الحكومة المقبلة.
وقال السيد الحكيم في كلمته اليوم بمناسبة يوم الشهيد العراقي :"التحديات الإقتصادية الكبيرة التي نواجهها اليوم والمؤشرات التي تدل على إحتمالية تفاقمها في الأعوام المقبلة تتطلب إتخاذ إجراءات رادعة للحيلولة دون ذلك، فالزيادة السكانية في نمو كبير ومعدلات البطالة بين الشباب في إزدياد خطير".
وأضاف أنَّ "مواجهة الأزمة الإقتصادية هي أولى أولوياتنا في المرحلة المقبلة وهو ما يتطلب حكومة ذات برنامج إقتصادي واضح المعالم ومحدد بأسقف زمنية تنفذها حكومة شجاعة قادرة ومتمكنة من تشخيص الحلول والمضي نحوها كفانا سياسة وصف المرض دون علاج وإلقاء التهم والمسؤولية في ملاعب الآخرين".
من: رغد دحام
