وأضاف نوري في حديثه لوكالة {الفرات نيوز} ، أن "مخاوف قلة السيولة وتأمين الرواتب، تدفع الموظف إلى إعادة ترتيب أولويات الشراء، لتقتصر على المواد الغذائية الأساسية، والأدوية، وتأمين بدائل الطاقة الكهربائية (المولدات الأهلية)، فضلاً عن بدل استئجار السكن، وهم الفئة الأكثر عدداً في الشعب العراقي".
وأشار إلى أنه "من المتوقع أن يرتفع سعر الذهب مستقبلاً من خلال لجوء الفئة الغنية، التي تملك مصادر أموال عالية، إليه كملاذ آمن بديل عن الدولار".
يشهد السوق المحلي في العراق تراجعاً في الإقبال على شراء الذهب، تزامناً مع تصاعد الأزمات الاقتصادية، وضغوط تأمين الرواتب، وارتفاع تكاليف المعيشة.
من.. رغيد