وقال فدعم للفرات "البناء نادم على قبوله استقالة عبد المهدي واليوم المشكلة ليس في رئاسة الوزراء بل الفاسدين والضغوط التي يمارسونها" مبينا ان "حل الأزمة هي أبعاد الضغوط في موضوع تسمية المرشح للمنصب".
وأكد "في هكذا أزمة من غير المنطقي الطلب من رئيس الجمهورية الانحياز لجهة سياسية لاسيما وان هناك تناقضات في تسمية الكتلة الأكبر".
وبين فدعم "لا نعتقد ان الشارع يقبل اليوم تشكيل الحكومة المقبلة وفق التي سبقتها والمقصود الحكومة المستقيلة" مشيراً الى ان "تيار الحكمة "يعترض على أي أسم طُرح ولم يرشح أي أسم وقدم مواصفات فقط على مرشح رئاسة الوزراء ومن المؤكد هناك مرشحين مؤهلين ولا تخلوا الساحة منهم".
وشدد فدعم على ان "الدعوات لحصر السلاح بيد الدولة هي مجرد شعارات صعب تطبقها في الواقع".انتهى