وذكر المتحدث أن "الملكة تواصل الشعور ببعض الأعراض طويلة الأمد بعد الإصابة بالفيروس، ونتيجة لذلك نصحها الأطباء بأنه يتعين على جلالتها أن تمنح الأولوية للراحة الكافية، وذلك بعد أسبوع مزدحم بالارتباطات".
واضطرت الملكة إلى إلغاء فعاليات لعدة أيام بسبب إصابتها بعدوى صدرية في الأسبوع الأول من نوفمبر تشرين الثاني، لكنها عادت منذئذ إلى الواجبات الرسمية.
وقال مصدر ملكي إن لا داعي للقلق، ولكن نظرا لطول مدة العرض وموعده المتأخر، قررت الملكة مراعاة النصيحة الطبية بعدم إرهاق نفسها.