قائمة أحدث الاخبار

  {بغداد:الفرات نيوز}طالبت القائمة العراقية رئيس الوزراء نوري المالكي أن "يلزم فريقه باحترام الشركاء في العملية السياسية ونضالهم ضد الدكتاتورية عبر التأريخ"معتبرة تصريحات النائب عن دولة القانون ياسين مجيد " إفلاس الذين يمثلهم وفشلهم في تقديم الخدمات والأمن للشعب العراقي". وقالت في بيان اصدرته اليوم تلقت وكالة {الفرات نوز} نسخة منه ان"أبواق بعض الأطراف السياسية تحاول التغطية على فشلها في إدارة الدولة من خلال إطلاق حملة تضليل ظالمة لدق المزيد من الأسافين في الجسد العراقي ضد الطيف السياسي الوطني الذي ناضل ضد الدكتاتورية، في سعي يائس الى بناء مجدها على تمزيق أشلاء الوطن وتمزيق الصف الوطني". واضاف انه"بدلا من اعتماد الحوار والأساليب الحضارية والديمقراطية لتقريب وجهات النظر وإزالة التوترات، تقوم هذه الأبواق بصب الزيت على النار، وفي وقت يسعى المخلصون ومن بينهم فخامة رئيس الجمهورية جلال الطلباني الى تهدئة الأجواء وإيجاد الأرضية المشتركة لحل الأزمة السياسية التي تعصف بالبلاد". واشار البيان الى أن"تصريحات النائب ياسين مجيد التي هاجم فيها القوى الوطنية ذات الامتداد الواسع في الشارع العراقي وعلى رأسها ائتلاف العراقية والتحالف الكردستاني لا تدل الا على إفلاس الذين يمثلهم وفشلهم في تقديم الخدمات والأمن للشعب العراقي". وبين انه"كان الأولى به وما يمثله أن يدعموا التعديلات على قانون الدفع بالاجل التي اتفقت عليها جميع القوى السياسية في مجلس النواب لوضع ضوابط تمنع الفساد وإهدار الأموال وتضمن وصول الخدمات الى المواطنين الكرام، بدلاً من ضياع المزيد من ثروات الشعب بين سوء الإدارة من ناحية، والفساد والعمولات الجانبية من ناحية أخرى، وتكبيل العراق بالمزيد من الديون بلا طائل". واشار الى ان"ائتلاف العراقية يطالب رئيس مجلس الوزراء أن يلزم فريقه باحترام الشركاء في العملية السياسية ونضالهم ضد الدكتاتورية عبر التأريخ، وأن يلجم التصريحات غير المسؤولة والمزايدات الفارغة وإفتعال الأزمات غير المبررة بعيداً عن هموم المواطنين". وكان النائب عن دولة القانون ياسين مجيد طالب رئيس الجمهورية جلال طالباني بالاشارة الى التحالف الكردستاني والقائمة العراقية الذي تجاوزاً كل الحدود واستخدموا أسوأ العبارات وبالاسماء ، داعيا اياه بـ"أثبات وقوفه على مسافة واحدة من الجميع" قال مجيد في بيان له تلاه خلال مؤتمر صحفي عقده بمبنى البرلمان اليوم الأثنين تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم " لقد تضمن البيان الصادر اليوم عن مكتب رئيس الجمهورية عبارات مستغربة وغير مناسبة جداً وليست لائقة بحق نائب في البرلمان له الحق بادلاء ارائه بكامل حريته الى جانب استخدامه عبارة الدعوة الى الحرب وهي عبارة خطيرة ليست في محلها ولانفهم مقاصد من اصروا على وضعها في البيان الا التهديد بها ".انتهى

{بغداد:الفرات نيوز} دعا رئيس المجلس الأعلى الإسلامي العراقي السيد عمار الحكيم أبناء تيار شهيد المحراب إلى اعتماد مصلحة الوطن والمواطن أساسا للتنافس فيما بينهم. وشدد خلال ترأسه اجتماع الشورى الموسعة لتيار شهيد المحراب الذي عقد بمكتبه اليوم ببغداد على " ضرورة حضور كوادر المجلس الأعلى وتيار شهيد المحراب مع الناس حضورا ميدانيا"، مخاطبا إياهم بان "أقربهم إليه أكثرهم خدمة للمواطن وأقربهم إلى قلوب الناس".واشار السيد عمار الحكيم الى إن " العراق يمتلك فرصة كبيرة في الوضع الدولي والإقليمي لما يمتلكه من تاريخ وثروات بالإضافة إلى رئاسته للقمة العربية".انتهى

   {بغداد:الفرات نيوز} اكد وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري ان الحكومة العراقية عبرت عن دعمها الكامل لمبادرة المبعوث الاممي العربي الاخضر الابراهيمي للتخلص من الازمة الضاغطة والمتفاقمة في سورية. وقال زيباري في مؤتمر مشترك مع المبعوث الاممي العربي الاخضر الابراهيمي في مبنى وزارة الخارجية حضره مراسل وكالة {الفرات نيوز} اليوم ان" العراق يدعم عملية الانتقال السياسي لوضع حد لسفك الدماء والقتال ولدوامة العنف وايجاد مخرج سياسي لهذه الازمة". واضاف "اننا عبرنا عن مخاوفنا الى الابراهيمي في حال بقاء الازمة السورية بدون حلول لذا فان العراق يمثل كل الدعم لكم". من جانبه قال المبعوث الاممي العربي الاخضر الابراهيمي ان" هموم سورية ومشاكلها كثيرة نظرا لما تمثله من خطر على شعبها وجيرانها بل وعلى السلم في العالم باسره"، مبينا " اننا اتفقنا هنا في العراق على انه مهما كانت الصعوبة والمخاوف فلابد من معاونة الشعب السوري ومعالجة هذه المشاكل فيما بيننا اي بين الامم المتحدة والجامعة العربية ودول الجوار والعراق واحد منها كدولة جوار وكرئيس للقمة العربية في هذه المرحلة". واشار ان" مانقوم به الان هي جزء من الزيارات للدول التي لها مصلحة ونفوذ مثل دولة العراق"، مضيفا " اننا بعد قليل سنتوجه الى القاهرة متطلعين الى مواصلة حل الازمة السورية معكم في العراق من اجل مساعدة الشعب السوري". وفي سؤال وجه من قبل وسائل الاعلام الى الاخضر الابراهيمي عن تمويل وتدفق السلاح لسورية قال انه" يجب ان يتوقف تدفق السلاح لسورية من جميع الاطراف ونحن نكرر هذا باستمرار للمساهمة في حل الازمة ونزع فتيل العنف والاتجاه الى الحل السلمي"، مؤكدا ان" الحل العراقي او المبادرة العراقية لحل الازمة السورية هي مهمة جدا لانها لاقت صدى كبيرا بين الدول العربية".انتهى6

    {بغداد : الفرات نيوز} استقبل نائب رئيس الوزراء لشؤون الطاقة حسين الشهرستاني في بغداد اليوم وكيل مستشار الامن القومي الامريكي {دينيس مكدونا} والسفير الامريكي الجديد {ستيف روبرت بي كروفت} . وقال بيان صدر عن المكتب الاعلامي للشهرستاني وتلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الاثنين ان " الجانبان ناقشا اخر المستجدات السياسية على الساحة العراقية والمنطقة " . واشار البيان الى ان الشهرستاني اكد حرص العراق على تثبيت اسس الديمقراطية وحكم القانون واستتباب الامن والاستقرار في المنطقة  . انتهى

   {بغداد:الفرات نيوز}جدد مبعوث الرئيس الامريكي الخاص دنيس مكدونو  دعم حكومة بلاده للعملية السياسية في العراق. وقال بيان رئاسي صدر اليوم تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه ان"رئيس الجمهورية جلال طالباني استقبل نائب مستشار مجلس الأمن القومي دنيس مكدونو والوفد المرافق له وبحث معه العلاقات الثنائية بين جمهورية العراق والولايات المتحدة الامريكية والسبل الكفيلة بتطويرها وتقويتها وبما يخدم المصالح المشتركة لشعبي البلدين الصديقين". واضاف ان"الجانبين اكدا  على اهمية توطيد وتوسيع التعاون المشترك في شتى المجالات ضمن اتفاقية الاطار الاستراتيجي التي تضمن علاقات صداقة وتعاون طويلة الامد بين البلدين". واوضح البيان ان"طالباني ااشر الى المشهد السياسي العراقي والحوارات البناءة بين الاطراف السياسية بهدف التوصل الى حلول مقبولة من قبل جميع الاطراف، مشيرا الى مواصلة جهوده في هذا الشأن". وتابع أنه" تطرق ايضا الى التطورات الايجابية في العلاقات التي تربط العراق مع دول الجوار والمنطقة والعالم على كافة الاصعدة مؤكدا دعم العراق للديمقراطية والحريات العامة وصيانة حقوق الانسان وتجنب العنف في سوريا". وذكر البيان  ان"مكدونو  اشار  الى اهمية الدور الكبير الذي يقوم به طالباني من خلال مشاوراته مع القوى السياسية وجهوده في التقريب بينها وتوحيد الرؤى للوصول الى حلول مرضية للجميع تضمن استمرارية تقدم العملية السياسية في البلاد".انتهى