وأوضح عباس في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} أن "الخطة تعتمد على مجموعة من الفعاليات والنشاطات التي تقع مسؤوليتها على عاتق مؤسسات حكومية أخرى، من بينها إعادة الإعمار والتأهيل في مناطق العودة، وعلى وجه التحديد في قضاء سنجار، إضافة إلى حل الإشكالات العالقة مع إقليم كردستان في مناطق مثل حسن شام والخازر".
وأشار إلى أن "هذه العوامل، التي تقع خارج إرادة وزارة الهجرة، تعيق التقدم في تنفيذ الخطة بشكل كامل".
ومنذ العام 2014، ومع تصاعد موجات النزوح إثر سيطرة داعش على عدد من المحافظات العراقية، واجهت الحكومة العراقية تحديات كبيرة في إدارة ملف النزوح الداخلي.
وعلى الرغم من استعادة السيطرة على معظم المناطق المتضررة، لا يزال آلاف النازحين يعيشون في المخيمات أو في مناطق غير مؤهلة للعودة.
من.. رغيد