وأضافت الوكالة ”تمكن الإرهابيون عبر استخدام مختلف أنواع الأسلحة ومن ضمنها العربات المفخخة، وتحت غطاء ناري كثيف، من اختراق بعض نقاط تمركز الجيش التي أعادت انتشارها... وما تزال الاشتباكات مستمرة“.
وإدلب آخر منطقة لا تزال في قبضة المعارضة، وفر مئات الآلاف من سكان المنطقة في الأسابيع القليلة الماضية وسط ضربات جوية كثيفة من القوات الروسية والسورية.انتهى