وتقول الدراسة، بعدما تتبعت مسار فيروس كورونا في مصدر تفشيه الصين، إن على الدول الراغبة في البدء في الخروج من عزلتها والسماح بتخفيف القيود وعودة الحياة إلى وضعها الطبيعي ـ أن تستمر في تقييد حركة الأشخاص كحد أدنى ريثما يتوفر لقاح ضد الفيروس.
وحذر باحثون من هونغ كونغ من أن المجمتع الصيني قد يواجه انتكاسة ثانية بتفشي الفيروس من جديد، إذا تخلت السلطات سريعا عن القيود المفروضة، وحذرت من أن الموجة الثانية للفيروس قد تكون أشد فتكا".
واعتمدت الدراسة على معالجة بيانات طبية من 10 مقاطعات صينية سجل بها أكبر عدد من الحالات المؤكدة كنموذج في بحثها.انتهى
عمار المسعودي