وأضاف رشيد في تصريح صحفي، أن "غياب قانون النفط والغاز تسبب بأزمة في إدارة النفط بين إقليم كردستان والحكومة الاتحادية"، لافتاً إلى أن "إقرار القانون سيكون خطوة مهمة نحو معالجة هذه الخلافات".
وفيما يخص الشأن الإقليمي، أوضح رئيس الجمهورية: "بدأنا وساطة عراقية بين قسد والإدارة الانتقالية في سوريا، بهدف تحقيق الاستقرار وحل القضايا العالقة".
وتحدث رشيد عن الوضع الداخلي قائلاً: "الفصائل العراقية أصبحت أكثر تجاوباً مع الحكومة وتوقفت عن الهجمات على مصالح الآخرين".
كما أشار إلى الملف النووي الإيراني، معرباً عن أمله "أن لا يكون سبباً في تصعيد الصراع في المنطقة".
وبشأن التدخلات الإقليمية، قال رشيد: "هناك تدخلات تركية في العراق ونأمل انتهاء ذلك قريباً".
وشدد في ختام تصريحه على أن "العراق يرفض أي تدخل خارجي ويحترم استقلالية الدول الأخرى".