وأكد حسين "على أهمِّية تدعيم أوجه العلاقات الثنائيَّة عبر تنويع أطر التشاور والتعاون المُشترَك، بما يُساهِم في تحقيق الأمن، والاستقرار في المنطقة" مُعرباً عن" تطلـُّع بغداد إلى استمرار، وزيادة الدعم لمُجمَل الجُهُود الجارية على مُختلِف الصُعُد السياسيَّة، والاقتصاديَّة، بما يعود بالخير على البلدين".
وكشف أنَّ "الحكومة تتجه إلى خلق بيئة جاذبة للاستثمار الأجنبيّ، وتوفير سُبُل تنمية الفرص الاستثماريّة الواعدة أمام الشركات الأجنبيّة للاستثمار بالعراق، والتنسيق المُشترَك بين البلدين".
من جانبها أكّدت انايانسي روردريغز حرص حكومتها على إقامة أفضل العلاقات مع العراق لما يحظى به من أهميَّةُ إستراتيجيَّة في منطقة الشرق الأوسط، وأنَّ إدارة بلادها حريصة على الدفع قُدُماً بالتعاون الثنائيِّ مع بغداد في مُختلِف المجالات بالمرحلة المقبلة.