{دولي: الفرات نيوز}أخذت تحقيقات الشرطة الفرنسية بشأن الاعتداءات الإرهابية التي كانت باريس مسرحا لها، مسارا جديدا لمعرفة إن كانت هناك جهات متواطئة مع منفذيها، والجهات التي قد تكون مولت هذه الأعمال الإجرامية، وتحديد مصدر الأسلحة.
وعاشت فرنسا من الأربعاء إلى الجمعة ثلاثة أيام من الرعب والهجمات خلفت 17 قتيلا و20 جريحا. وعاشت البلاد يوم الجمعة 9 يناير/كانون الثاني يوما أسود انتهى بقضاء القوات الفرنسية الخاصة على ثلاثة إرهابيين: الأخوان سعيد ورشيد كواشي، منفذا الاعتداء على مجلة "شارلي إيبدو"، وحميدي كوليبالي، الذي قتل شرطية في مونروج {جنوب غرب باريس}.انتهى