• Sunday 27 October 2024
  • 2024/10/27 16:15:16

دوريات النجدة: القبض على {3} مطلوبين وفق المادة 4/ارهاب في منطقة اليوسفية

   {بغداد:الفرات نيوز} القت دوريات شرطة النجدة بالاشتراك مع باقي القوات الامنية القبض على {3} مطلوبين وفق المادة 4/ارهاب في منطقة اليوسفية التابعة لقضاء المحمودية جنوبي بغداد. وذكر مصدر امني مسؤول لوكالة {الفرات نيوز} اليوم ان" دوريات شرطة النجدة وبالاشتراك مع باقي القوات الامنية القت القبض على {3} مطلوبين وفق المادة 4/ارهاب بعد ورود معلومات استخباراتية عن اماكن تواجد هؤلاء المطلوبين"، مبينا انه" تم تسليم المطلوبين الثلاثة الى الجهات المختصة لينالوا عقابهم العادل". واضاف " كما القت دوريات شرطة النجدة القبض على مطلوب بقضايا جنائية في منطقة العلاوي،تم تسليمه الى الجهات المختصة".انتهى

رئيس كتلة المواطن يبحث مع المفتش العام الامريكي الضوابط النيابية لمكافحة الفساد

   {بغداد: الفرات نيوز}بحث رئيس كتلة المواطن النائب باقر جبر الزبيدي اليوم مع المفتش العام الامريكي ستيوارت دبليو الخاص بمكتب اعمار العراق الجهود المبذولة في اعمار العراق . وذكر مراسل وكالة {الفرات نيوز} اليوم ان" الزبيدي استقبل بمكتبه اليوم دبليو وبحث معه الضوابط النيابية لمكافحة الفساد وجهود اعمار العراق للسنوات الماضية ".انتهى

وزير حقوق الانسان يطالب المجتمع الدولي الاعتراف بجرائم النظام البائد

   {بغداد:الفرات نيوز} طالب وزير حقوق الانسان محمد شياع السوداني الامم المتحدة والمجتمع الدولي بالاعتراف بجرائم النظام الديكتاتوري البائد كونها جرائم ابادة جماعية. ودعا  شياع خلال كلمته في مؤتمر جنيف والمنعقد في مجلس حقوق الانسان " المجتمع الدولي لادانة تلك الجرائم وتقديم المساعدة الفنية لجمهورية العراق في تخطي تلك المرحلة السابقة ومعالجة تلك الانتهاكات لغرض انصاف عوائل الضحايا"، موضحا ان " العراق اصبح طرفاً في العديد من الاتفاقيات الدولية ومنها اتفاقية مناهضة التعذيب والعديد من تلك الاليات التي من شأنها ان تعزز واقع حقوق الانسان في العراق ". واشار الى  انه عند"التطرقِ الى المسألةِ العراقيةِ في عملِ الأممِ المتحدةِ فإننا نجدُ أنَّ هناكَ تناقضاً واضحاً في التعاملِ معها، فالاعتباراتُ السياسيةُ في التعاملِ مع ملفِ حقوقِ الإنسان طغتْ على الاعتباراتِ الانسانيةِ حيثُ أنَّها لمْ تكُنْ تولي الجانبَ الإنساني الاهتمامَ اللازمَ قبلَ عامِ 1990 وانما تركزَ عملُ الأممِ المتحدةِ في التعاملِ مع ملفِ انتهاكاتِ حقوقِ الإنسانِ في العراق مابين 1990 و2003 وهي المدةُ التي خضعَ فيها العراقُ الى نظامِ الجزاءاتِ المقررةِ بموجبِ الميثاقِ ومازالَ الى اليوم تحتَ ولايةِ مجلسِ الأمنِ بموجبِ الفصلِ السابع وبالرغمِ من ذلك فإنَّ العراقيينَ ينظرونَ بتقديرٍ الى محاولاتِ الأممِ المتحدةِ بتوثيقِ وإدانةِ انتهاكاتِ نظامِ البعثِ الصداميّ البائد". ولفت الانتباه  الى" إننا إذ نجتمعُ اليومَ في هذا المكانِ الذي اتخذتْهُ الأممُ المتحضرةُ صرحاً قانونياً لتعزيزِ وحمايةِ حقوقِ الإنسان لنستذكرَ أحداثاً جسيمةً مرتْ في تأريخِ الإنسانيةِ ولكنْها تركتْ أعمقَ الجروحِ والصورَ المؤلمةَ التي استقرتْ في الضميرِ الإنساني ، حيثُ اننا نجتمعُ وللمرةِ الثانيةِ أمامَ حشدٍ يمثلُ جزءاً من المجتمعِ الدوليّ، ففي المرةِ الأولى كانتْ الانطلاقةُ من العاصمةِ البريطانيةِ لندن حيثُ كانَ الهدفُ منذُ البدايةِ هو تعريفُ المجتمعِ الدوليّ بحجمِ الجرائمِ التي ارتكبَها نظامُ البعثِ الصداميّ وكذلكَ للحصولِ على قراراتِ إدانةٍ دوليةٍ فضلاً عن دعمِ جهودِ الحكومةِ العراقيةِ في التعرّفِ على ضحايا المقابرِ الجماعيةِ آملينَ أنْ يتعاملَ المجتمعُ الدوليّ مع تلكَ الجرائمِ بما تستحقُ من اهتمامٍ ويقفُ منها الموقفَ اللازم"، واصفا "المدةَ التي حكمَ فيها نظامُ حزبِ البعثِ الديكتاتوريّ في العراق منذ 1968 وحتى 2003 بأنها  أكبرَ واعظمَ انتكاسةٍ لحقوقِ الإنسانِ في التأريخِ المعاصر ". واضاف ان " حكم البعث اُرتــُـكِب خلالَ تلكَ المدةِ مختلفَ أنواعِ انتهاكاتِ حقوقِ الإنسانِ المنصوصِ عليها في المواثيقِ الدوليةِ حيثُ الإبادةِ الجماعية ، الجرائمِ ضدَّ الإنسانيةِ ، وجرائمِ الحربِ واستخدامِ الاسلحةِ المحرمةِ دولياً ، فضلاً عن الإعدامِ خارجِ نطاقِ القانونِ والإعدامِ بإجراءاتٍ موجزةٍ والتعذيبِ بشتى صنوفِهِ والإخفاءِ القسريّ والتهجيرِ والترحيلِ القسريَينِ والاعتقالِ التعسفيّ، مروراً بقمعِ جميعِ الحرياتِ كالتعبيرِ والتظاهرِ والتجمعِ والأحزابِ والصحافةِ والإعلامِ ومصادرةِ الممتلكاتِ الخاصةِ والدفنِ للمعارضينَ في مقابرَ جماعيةٍ والتمييزِ العنصريّ على مختلفِ المستويات وانتهاكاتِ حقوقِ المرأةِ والطفل ، وتعدتْ الانتهاكاتُ الى الجيلِ الثالثِ وهي الحقوقِ البيئيةِ حيثُ تجفيفِ الأهوارِ في الجنوبِ وجرفِ بساتينِ النخيل .. والقائمةُ تطول ". واكد ان" تلكَ الجرائمِ قد وقــعَــتْ في العراق حيثُ قُدِّرَ عددُ الضحايا بما يقاربُ النصفُ مليونِ إنسانٍ عدا ضحايا الحروب ، علماً أنـَّـهُ مازالَ الآفَ منهم مفقودينَ فضلاً عن أربعةِ ملايينَ مهجَّرٍ في عمومِ دولِ العالمِ ، وأكثرُ من نصفِ مليونِ من ذوي الإعاقة "، مشددا إنَّ" هذا الكمَّ من الجرائمِ التي نسرُدُها ليستْ قصةٌ من صُنعِ الخيالِ ولاهي افتراءاتٌ يصنعُها إعلامٌ معارض، وإنما تلكَ الجرائمُ كلـُّـها موثقةٌ بنوعينِ من الوثائقِ التي لا تَقبلْ الطعن ، النوعُ الأول  الوثائقُ الدولية .. وهي:- تقاريرُ المقررينَ الخاصينَ  {ماكس فان درشتويل } و {اندرياس مافروماتيس } خلالَ الأعوام 1991 ولغاية 2004 ". واضاف ان " قراراتُ لجنةِ حقوقِ الإنسانِ من عام 1991 لغايةِ 2002/ قراراتُ الجمعيةِ العامةِ للأممِ المتحدةِ والتي تبلغُ ثلاثةَ عشرَ قراراً بشكلٍ سنويٍّ من عامِ 1990 لغايةِ عامِ 2003 والتي أدانتْ بشدةٍ كلَّ تلكَ الانتهاكات/ قراراتُ مجلسِ الأمن بواقعِ قرارينِ وهما القرار 688 في 1991 والقرار 1483 في "2003. وتابع "إننا إذ نـُـعلِنُ هنا وللمرةِ الأولى عن تلكَ القراراتُ التي عرفتْها الأممُ المتحدةُ على نطاقٍ ضيّقٍ من دونِ أنْ يكونَ لها الصدى المناسبَ في المجتمعِ الدوليّ لا على المستوى السياسيّ ولا حتى الإعلاميّ . فإننا نبغي الاعترافَ بحصولِ تلكَ الجرائمُ وصولاً الى تحقيقِ نوعٍ من العدلِ وإنصافِ الضحايا على الأقل بتذكيرِ العالم بها". واضاف  ان" النوعُ الثاني من الأدلة: فهي أطنانُ الوثائقِ التي عُثــِـرَ عليها في دوائرِ النظامِ الديكتاتوريّ وأجهزتِهِ القمعية ، حيثُ أنَّ العراقَ مازالَ بحاجةٍ الى الكثيرِ من الوقتِ لإحصاءِ وفرزِ تلكَ الوثائق وتقديمِها للقضاءِ وستــَطــَّـلعونَ على نماذجَ منها في المَعرِضِ الذي نقيمُهُ على هامشِ هذا المؤتمر". انتهى

حزب توركمن ايلي يطالب زيادة عدد أعضاء المفوضية العليا للأنتخابات الى {11} مفوضا

   {بغداد:الفرات نيوز} طالب حزب توركمن ايلي اليوم بزيادة عدد أعضاء المفوضية العليا للأنتخابات الى احدى عشر مفوضا وذلك  لضمان حق التمثيل العادل للمكونين التركماني والمسيحي فيها. وذكر بيان الحزب في بيان تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم نطالب بضرورة زيادة عدد أعضاء المفوضية العليا المستقلة للأنتخابات في العراق الى احدى عشر مفوضا" بدلا من تسعة" لضمان حق التمثيل العادل للمكونين التركماني والمسيحي فيه. واشار الى ضرورة تمثيل التركمان بمقعدين داخل المفوضية مراعاة للتوازن المذهبي داخل المجتمع التركماني في العراق"،كما وأن الحزب يدعم مسالة ضمان تمثيل المكون المسيحي بمقعد واحد داخل المفوضية, ويحرص عليها حرصه على ضمان التمثيل التركماني بمقعدين فيها احقاقا للحق"، مؤكدا "وجود مفوضين أثنين عن المكون التركماني في المفوضية هو لضمان عدم ألاخلال بالتوازن القائم فيها". وصوت مجلس النواب في جلسته التي عقدت اليوم الاثنين الماضي على ثمانية اعضاء من اعضاء مفوضية الانتخابات التسعة بحسب مراسل وكالة {الفرات نيوز}،في حين تم تأجيل التصويت على المرشح التاسع للاقليات بسبب خلافات بين المكونات .وعمت الفوضى في مجلس النواب اثر الانتهاء من التصويت على اعضاء مفوضية الانتخابات بسبب عدم قبول بعض الكتل السياسية بتمرير المرشحين. وشدد رئيس الجبهة التركمانية المنضوية مع القائمة العراقية ارشد الصالحي في وقتا سابق ان يكون العضو التاسع للمفوضية العليا المستقلة للانتخابات من المكون التركماني. وقال الصالحي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم السبت إن "المكون التركماني من المكونات الاساسية للعراق وله من الحقوق ما للشركاء الآخرين من مكاسب سياسية ولا يحق لاحد حرمانه منها". وأضاف إن "دعوات التحالف الوطني الى ان يكون العضو التاسع للمفوضية من المكون المسيحي غير مقبولة وعليه الابتعاد عن تفضيل مكون على آخر لان اي اختلال في تركيبة المكونات المشاركة في عضوية المفوضية يخل بالتوازن الذي يمكن ان يتوفر من خلال تمثيل كافة المكونات في المفوضية العليا المستقلة للانتخابات". انتهى

أمانة بغداد تطلق خطة لتحسين الخدمات في منطقة الشعب

    {بغداد: الفرات نيوز} اعلن وكيل امانة بغداد للشؤون البلدية نعيم عبعوب الكعبي اليوم اطلاق خطة متكاملة لتحسين مستوى الخدمات في قاطع بلدية الشعب الذي يقطنه نحو مليون نسمة. ونقل بيان لمديرية العلاقات والاعلام عن الكعبي قوله خلال ترؤسه اجتماعاً بالملاك المتقدم لدائرة بلدية الشعب بحضور مديرها العام {جمال النعيمي} ان" الاجتماع تناول بحث سبل النهوض بالواقع الخدمي لهذا القاطع الذي يشمل مناطق مترامية الاطراف بمساحة {102} كم 2 وشهد زيادة مضطردة في عدد السكان بلغت مليون نسمة بعد ان كانت العام الماضي نحو {750} الف نسمة مع الابقاء على التخصيصات المالية نفسها  " . واضاف ان"الاجتماع تناول ايضاً موضوع المناطق الزراعية والمناطق المتجاوزة إذ يوجد في قاطع الشعب اكثر من {60} منطقة زراعية و{30} منطقة متجاوز والكيفية التي يمكن من خلالها تقديم الخدمات لها ", مؤكداً " الحاجة الى زيادة التخصيصات المالية وتوسيع عملية تنفيذ المشاريع ومساندة الدوائر الفنية لعمل دائرة بلدية الشعب كالماء والمجاري والمشاريع وانشاء مدن ألعاب ترفيهية ومتنزهات وباركات". وبين ان"العقبة الكبرى التي تواجه امانة بغداد هي المناطق المتجاوزة إذ يوجد {60%} منها شرق قناة الجيش ضمن بلديات الغدير وبغداد الجديدة والصدر الاولى والثانية وتأثير هذه الظاهرة في خدمات الماء والمجاري واختـناقات الطرق تضاف لها معوقات وجود السيطرات الامنية والكتل والحواجز الكونكريتية". واوضح ان"قانون امانة بغداد لايسمح بتقديم الخدمات الى المناطق المتجاوزة والزراعية بيد ان الدوائر البلدية ومن منطلق انساني تقوم بتقديم الخدمات لساكني هذه المناطق مايؤثر في الميزانية المخصصة للمناطق السكنية الرسمية". واشار الى"اهمية اعادة النظر بموضوع التجاوزات وايجاد الحلول المناسبة لها وخلق مناطق جديدة خارج حدود التصميم الاساس لمدينة بغداد لاستيعاب الزيادة السكانية حفاظاً على منظر وجمالية العاصمة بغداد".انتهى