• Thursday 24 October 2024
  • 2024/10/24 06:24:02

كتلة البيضاء تحمل البرلمان مسؤولية عرقلة تسليح الجيش العراقي

   {بغداد: الفرات نيوز} حمل القيادي في الكتلة البيضاء عزيز شريف المياحي مجلس النواب مسؤولية عرقلة تسليح الجيش العراقي، داعيا الى زيادة تخصيصات تسليح لجيش العراقي في الموازنة التكميلية والموازنة العامة للعام المقبل. وقال في بيان له تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم أن" تسليح الدول المحيطة بالعراق هو اعلى بكثير في المستوى والتطور عن تسليح الجيش العراقي وخاصة ان الازمات السياسية المحيطة بالعراق لا تبشر بالخير، حيث نرى ان هذا الوضع لا يمكن السكوت عليه". واضاف ان"بعض الجهات السياسية تحاول عرقلة توفير تخصيصات كبيرة لتسليح الجيش العراقي في سعي واضح لابقاء العراق ضعيفا وعرضة للتدخلات الخارجية، ومنع الجيش من امكانية الدفاع عن حدود بلده من خلال عرقلة توفير الاسلحة الحديثة له، حيث نشعر ان اي دولة تحاول اختراق حدود العراق فان الجيش لن يستطيع الصمود بسلاحه البسيط امامها لساعات قليلة". ودعا المياحي في بيانه الكتل السياسية الى" القيام بواجبهم الوطني وتوفير المبالغ المطلوبة لتسليح الجيش وعدم عرقلة تلك التخصيصات اضافة الى اعطاء صلاحيات للحكومة للتعاقد على شراء الاسلحة الثقيلة التي يحتاجها الجيش في الدفاع عن حدوده واجواءه". وتبدي حكومة أقليم كردستان مخاوف شديدة من تسليح الجيش العراقي مبررة ذلك بامكانية شن الاخير حربا على الاقليم. واكد النائب عن التحالف الكردستاني، حميد عادل بافي في بيان له تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم ان" مخاوف المجتمع الدولي ودول الجوار والمكونات العراقية من تسليح القوات العراقية هي مخاوف مشروعة ومبررة". وأوضح بافي انه" لا شك بأن الجميع يدرك تماماً بأن النظام الدكتاتوري السابق بواسطة الجيش العراقي كان قد حارب إيران ثماني سنوات، وهو الذي احتل دولة الكويت وأزال أو دمر معظم معالمها الرئيسة من الوجود خلال أيام". وأضاف أن" هذا الجيش في ظل الأنظمة الفاسدة الظالمة والاستبدادية الدكتاتورية هو الذي حارب شعب كردستان على مر عقود حروباً شعواء،وارتكب النظام والجيش جرائم ضد الإنسانية وإبادة الجماعية كما أنه هو الذي قام بالتطهير العرقي والتغيير الديموغرافي والتعريب في المناطق المستقطعة عن إقليم كردستان بدءاً من گرعزير، وشنگال، وزومار ، ومروراً بشرقي دجلة ومخمور وكركوك وجلولاء وقزلربات ومندلي وانتهاءاً ببدرة وجصان". وتابع "لا تزال تهز مشاعر كل إنسان ذو ضمير حي وحر مجازر خورت ودكان وصوريا وقلادزي ومخيم زيوه ، ومذبحتا قوشتبه‌ والكرد الفيليين ، وجريمة قصف حلبجة بالأسلحة الكيماوية، وعمليات الأنفال سيئة الصيت والبشعة التي راح ضحيتها أكثر من 182 ألف إنسان من رجال ونساء وصغار وشيوخ وأطفال دفنوا أحياء في قبور جماعية في صحراء الجنوب والغرب " . واعلنت الولايات المتحدة الامريكية قبل ايام ان الجيش العراقي سيتسلم في غضون عامين أول دفعة من طائرات اف ـ 16 ا فيما اعربت كردستان العراق عن مخاوفها من تسليح الجيش العراقي بطائرات الـ f16 مبررين ذلك بامكانية استخدامها من قبل بغداد لقصف الكرد. انتهى

نجدة بغداد: القبض على شخص تركي الجنسية يحمل جواز سفر عراقي وضبط خمس سيارات مطلوبة مع حائزيها

   {بغداد: الفرات نيوز }ضبطت القوات الأمنية اليوم خمسة سيارات مطلوبة مع حائزيها في مناطق متفرقة من العاصمة بغداد. وذكر مصدر أمني لـوكالة {الفرات نيوز}  اليوم ان "شرطة النجدة في بغداد تمكنت اليوم من ضبط خمس سيارات مطلوبة والقت القبض على حائزيها بمناطق ابو دشير وحي القاهرة والكرادة والبياع"، مشيرا الى ان" السيارات تم تسليمها الى الجهات المختصة ". وفي السياق نفسه، أضاف ان " شرطة النجدة تمكنت اليوم ايضا  من القبض على شخص تركي الجنسية يحمل جواز سفر عراقي نافذ الصلاحية منذ ثمانية اشهر بمنطقة الحارثية بالعاصمة بغداد". انتهى2

الشيخ علي النجفي يعلن عن رفضه القاطع بتجميد او الغاء عقوبة الاعدام

   {النجف الاشرف:الفرات نيوز} اعلن الشيخ علي النجفي نجل المرجع الديني اية الله العظمى الشيخ بشير النجفي عن رفضه القاطع بتجميد او الغاء عقوبة الاعدام. وقال الشيخ النجفي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم انه" لا بد ان ينال مرتكبي الجرائم الارهابية عقابهم العادل"، مبينا ان" شمول المحكومين بالاعدام في قانون العفو العام سيعيث في الارض فسادا". وشدد على" عدم تمرير مثل هكذا صفقات عبر قانون العفو العام"، مؤكدا رفضه القاطع بتجميد او الغاء عقوبة الاعدام بحق المجرمين اللذين تلطخت ايديهم بدماء الشعب العراقي". وكان مجلس النواب قد ارجأ التصويت على مشروع قانون العفو العام الى ما بعد عطلة عيد الفطر بسبب عدم توافق الكتل السياسية على تمريره ولم يحصل هذا التوافق عليه حتى الان. وعلمت وكالة {الفرات نيوز} ان اللجنة القانونية قدمت مشروع القانون امس الثلاثاء إلى رئاسة البرلمان لعرضه للتصويت. وقالت مصادر مطلعة لوكالة {الفرات نيوز} ان "اللجنة القانونية سلمت رئاسة البرلمان النسخة المعدلة من قانون العفو العام بعد ان تم اجراء تعديلات عليه بالاضافة الى اضافة بعض الفقرات". واوضحت تلك المصادر ان "التعديلات التي تمت على مواد القانون بلغت 11 تعديلا بالاضافة الى اضافة سبعة فقرات جديدة اغلبها يتعلق باضافة جرائم غير مشمولة بقانون العفو العام". وتابعت المصادر ان "المواد الاساسية في القانون هي ثمانية مواد في حين تم اضافة فقرات تشمل عدم شمول المزورين للشهادات الجامعية ممن تسلموا مناصب من معاون مدير عام فما فوق بالاضافة الى البرلمانيين واعضاء مجالس المحافظات بالاضافة الى عدم شمول سارقي المصارف الحكومية والاهلية". واشار الى ان من التعديلات التي اجريت على مشروع القانون ما يتعلق بعدم شمول من ارتكب جرائم ارهاب بحق المواطنين وكذلك من استخدم اسلحة كواتم الصوت في قتل المواطنين". وذكر ان "مشروع القانون اشترط اجراء مصالحة بين اهل الجاني واهل المجني عليه كشرط لاطلاق سراح اي شخص بالاضافة الى عدم شمول من شملهم العفو الخاص في عام 2008 وارتكبوا جرائم بعده". فيما طالبت بعض الكتل السياسية من وزارة العدل التريث بتنفيذ حكم الإعدام بسبب وجود إجراءات يتبعها مجلس النواب ومنها تشريع قانون العفو العام الذي سيكون له الأثر في إطلاق ألاف المعتقلين . من جانيها اعلنت لجنة حقوق الإنسان برئاسة سليم الجبوري عن  مناقشة مقترح لتجميد عقوبة الإعدام ، تماشيا مع التوجهات الدولية الإنسانية ، معربا عن قلقه من تزايد تنفيذ إحكام الإعدام في العراق. يذكر ان قانون العفو العام هو من القوانين المثيرة للجدل حيث يلاقي اعتراضات عديدة عليه بسبب رفض العديد من الكتل وتخوفهم من اطلاق سراح عدد من الارهابيين.انتهى2

الشيخ همام حمودي لـ اليزابيث جونز: نختلف معكم في حل الازمة السورية عسكرياً لفشله في العراق وافغانستان

      {بغداد: الفرات نيوز}بحثت لجنة العلاقات الخارجية النيابية مع مساعدة وزيرة الخارجية الأميركية لشؤون الشرق الأدنى اليزابيث جونز اخر تطورات الأوضاع في المنطقة والوضع في سورية وإخراج العراق من البند السابع في مجلس الامن الدولي. وذكر بيان لمكتب رئيس اللجنة همام حمودي تلقت وكالة {الفرات نيوز }نسخة منه اليوم ان " حمودي وخلال استقباله المسؤولة الامريكية أمس الاثنين اشار الى اختلاف وجهة نظر العراق والولايات المتحدة في ما يتعلق بالحل في سورية، مؤكدا على توجه مسار الحل فيها الى المبادرات السلمية وابعاد الخيار العسكري والتدخل الخارجي عن ساحة الحل والذي اثبت فشله في افغانستان والعراق ". وبين البيان ان"الاجتماع الذي حضره عدد من اعضاء اللجنة {صادق الركابي وندى الجبوري وروز مهدي}طالبوا المجتمع الدولي في الوقوف الى جانب العراق للخروج من احكام البند السابع الذي ارهق العراق وكلفه الكثير". وقدمت بغداد مبادرة لحل الازمة السورية بطريقة سياسية وليست عسكرية في اجتماع دول حركة عدم الانحياز الذي عقد في الاسبوع الماضي بعاصمة الجمهورية الاسلامية الايرانية طهران. انتهى   

الكردستاني : هناك محاولات لبناء الجيش الحالي على الولاء لشخص واحد بدل الولاء للشعب وللوطن والمخاوف من تسليحه مشروعة

      {بغداد: الفرات نيوز }اكد النائب عن التحالف الكردستاني، حميد عادل بافي ان مخاوف المجتمع الدولي ودول الجوار والمكونات العراقية من تسليح القوات العراقية هي مخاوف مشروعة ومبررة. وأوضح في بيان له تلقت وكالة {الفرات نيوز}نسخة منه اليوم انه " لا شك بأن الجميع يدرك تماماً بأن النظام الدكتاتوري السابق بواسطة الجيش العراقي كان قد حارب إيران ثماني سنوات، وهو الذي احتل دولة الكويت وأزال أو دمر معظم معالمها الرئيسة من الوجود خلال أيام". وأضاف أن" هذا الجيش في ظل الأنظمة الفاسدة الظالمة والاستبدادية الدكتاتورية هو الذي حارب شعب كردستان على مر عقود حروباً شعواء ،وارتكب النظام والجيش جرائم ضد الإنسانية وإبادة الجماعية كما أنه هو الذي قام بالتطهير العرقي والتغيير الديموغرافي والتعريب في المناطق المستقطعة عن إقليم كردستان بدءاً من گرعزير، وشنگال، وزومار ، ومروراً بشرقي دجلة ومخمور وكركوك وجلولاء وقزلربات ومندلي وانتهاءاً ببدرة وجصان". وتابع "لا تزال تهز مشاعر كل إنسان ذو ضمير حي وحر مجازر خورت ودكان وصوريا وقلادزي ومخيم زيوه ، ومذبحتا قوشتبه‌ والكرد الفيليين ، وجريمة قصف حلبجة بالأسلحة الكيماوية، وعمليات الأنفال سيئة الصيت والبشعة التي راح ضحيتها أكثر من 182 ألف إنسان من رجال ونساء وصغار وشيوخ وأطفال دفنوا أحياء في قبور جماعية في صحراء الجنوب والغرب " . وأشار الى أن " زيادة على الدمار والجرائم الشنيعة التي فعلتها أنظمة بغداد الفاسدة والدكتاتورية في كردستان بواسطة قوات النظام وجلاوزته الأمنية القمعية ، فقد كان لها جرائم كبيرة أخرى ضد أبناء الشعب العراقي في الجنوب والوسط وكذلك في المناطق العراقية الأخرى ، فأحداث الانتفاضة الشعبانية في الجنوب وإنتفاضة آذار في كردستان وآثارهما لا تزال شاخصة للأبصار" . وبين أنه " بسبب ما حصل للكرد وغيرهم من مكونات العراق على أيدي الأنظمة الاستبدادية البائدة بواسطة الجيش والأجهزة الأخرى من المذابح والمآسي والاضطهادات المختلفة ، فقد عمل المخلصون من قادة العراق وأبنائه المناضلين على أن يؤسسوا للعراق الجديد جيشاً وطنياُ مخلصاً ومهنياً يدافع عن الوطن والشعب بكافة مكوناته ، ولذلك وضعوا في الدستور المادة التاسعة / أولاً- أ {تتكون القوات المسلحة العراقية والأجهزة الامنية من مكونات الشعب العراقي، بما يراعي توازنها وتماثلها دون تمييز أو اقصاء، وتخضع لقيادة السلطة المدنية، وتدافع عن العراق، ولا تكون أداةً لقمع الشعب العراقي، ولا تتدخل في الشؤون السياسية، ولا دور لها في تداول السلطة}". وقال بافي في بيانه "لكن الملاحظ من قبل مؤسسات المجتمع المدني ومنظمات حقوق الإنسان والمتابعين في الداخل والخارج للشأنين السياسي والعسكري في العراق يرى أن هناك محاولات لبناء الجيش الحالي على الولاء لشخص واحد بدل الولاء للشعب وللوطن ، وهناك تهميش وإقصاء ملموس داخل صفوفه ، كما أنه ليس فيه التوازن المكوناتي ، بل هناك عدد من كبار ضباط جيش النظام الدكتاتوري السابق يتخذون مناصب مهمة عليا في المفاصل الحيوية لبنية وهيكلية الجيش الحالي ، وقد حركت القوات المسلحة في النزاعات الداخلية كما حصل في قضاء خانقين وناحية زمار الكردستانيتين وغيرهما ، ومن هنا أعتقد بأن مخاوف المجتمع الدولي ودول الجوار والمكونات العراقية من تسليح الجيش الحالي مشروعة ومبررة". واعلنت الولايات المتحدة الامريكية قبل ايام ان الجيش العراقي سيتسلم في غضون عامين أول دفعة من طائرات اف ـ 16 ا فيما اعربت كردستان العراق عن مخاوفها من تسليح الجيش العراقي بطائرات الـ f16 مبررين ذلك بامكانية استخدامها من قبل بغداد لقصف الكرد. انتهى