{النجف:الفرات نيوز} وصل رئيس المجلس الاعلى  للامن القومي للجمهورية الاسلامي الايرانية، سعد جليلي،الى محافظة النجف الاشراف. وقال مراسل وكالة{الفرات نيوز} ان " رئيس المجلس الاعلى للامن القومي للجمهوية الاسلامية الايرانية، سعد جليلي، زار مدينة النجف الشراف اليوم بعد عودته من محافظة كربلاء التي كان متواجدا بها يوم أمس، وقام جليلي بزيارة مرقد الامام علي ابن ابي طالب (عليه السلام) وثم زيارة المراجع الاربعة الكبار وبحث معهم مجمل الاوضاع المنطقة بصورة عامة ". وأضاف الى انه "من المرجح ان يغادر جليلي والوفد المرافق له مدينة النجف الاشراف عصر اليوم من مطار المحافظة نفسه عائدا الى ايران . انتهى

  {البصرة:الفرات نيوز} توافد العديد من رجال الدين ومن مختف الطوائف لى الحفل التأبيني لشهيد المحراب السيد محمد باقر الحكيم قدس سره . وذكر مراسل وكالة {الفرات نيوز} اليوم ان "رجال دين من السنة والديانة المسيحية والصابئية حضروا الى الحفل التأبيني لشهيد المحراب الذي سينطلق في الساعة الرابعة عصرا ". واضاف "كما بدأ اعضاء الحكومة المحلية وسياسيون بالحضور الى مكان الحفل للمشاركة في احياء ذكرى شهيد المحراب ". ويقيم المجلس الاعلى الاسلامي العراقي اليوم حفلا تأبينيا بمناسبة ذكرى شهادة شهيد المحراب السيد محمد باقر الحكيم قدس سره والذي يعد يوم الشهيد العراقي بحسب قرار مجلس الحكم الانتقالي . وسيقام الحفل في اغلب محافظات البلاد في آن واحد حيث تم تجهيز اماكن الحفل التأبيني في المحافظات بشاشات عملاقة لعرض كلمة رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي السيد عمار الحكيم بصورة مباشرة عبر الاقمار الصناعية حيث انه سيلقي كلمة في الحفل التأبيني الذي سيقام في بغداد . واجرى المجلس الاعلى استعدادت واسعة لهذا الحفل الذي سيشهد حضورا كبيرا على غرار الاعوام الماضية إذ يحرص العراقيون على احياء ذكرى شهادة شهيد المحراب التي تصادف الاول من رجب وحلت امس الاول الذكرى الاليمة لفاجعة استشهاد السيد محمد باقر الحكيم {قدس سره} والذي اودى بحياته عمل اجرامي بشع في النجف الاشرف في الاول من رجب 1424 هجرية. وتحيي الامة الاسلامية الذكرى التاسعة لرحيلِ شهيد المحراب آية الله العظمى السيد محمد باقر الحكيم {قدس } واستذكار سيرته العطرة حيث يستذكر العراقيون و يستحضرون في هذا اليوم جميع الشهداء وفي مقدمتهم السيد الشهيد محمد باقر الحكيم{قدس} والذين قدموا أنفسهم قرابين لنيل الحرية من أيدي السلطة الديكتاتورية الصدامية ، لاسيما انه سليل عائلة العلم والعمل والشهادة و أمضى حياته في التفقه والعطاء خدمة لدينه ووطنه منذ صباه ولحين نيله الشهادة على يد الغدر والتكفير في جوار حرم جده أمير المؤمنين{ع} في هذا اليوم عندما فاضت روح السيد الحكيم قرب مرقد جده {ع} لينال الشهادة والكرامة .انتهى

{بغداد:الفرات نيوز}اكتظ ملعب نادي الصناعة بحشود كثيفة من المواطنين لحضور الحفل التأبيني لشهيد المحراب السيد محمد باقر الحكيم قدس سره . وذكر مراسل وكالة {الفرات نيوز} المتواجد في الملعب ان " الملعب اكتظ بالحضور الكثيف للمواطنين ومن مختلف الشرائح رجالا ونساءا قبل ساعة من الموعد المقرر لانطلاق الحفل ". وأضاف ان " زحاما مروريا شديدا حصل في الشوارع المحيطة بالملعب للاقبال الكثيف من قبل المواطنين على الحضور في هذا الحفل ". ويقيم المجلس الاعلى الاسلامي العراقي اليوم حفلا تأبينيا بمناسبة ذكرى شهادة شهيد المحراب السيد محمد باقر الحكيم قدس سره والذي يعد يوم الشهيد العراقي بحسب قرار مجلس الحكم الانتقالي . وسيقام الحفل في اغلب محافظات البلاد في آن واحد حيث تم تجهيز اماكن الحفل التأبيني في المحافظات بشاشات عملاقة لعرض كلمة رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي السيد عمار الحكيم بصورة مباشرة عبر الاقمار الصناعية حيث انه سيلقي كلمة في الحفل التأبيني الذي سيقام في بغداد . واجرى المجلس الاعلى استعدادت واسعة لهذا الحفل الذي سيشهد حضورا كبيرا على غرار الاعوام الماضية إذ يحرص العراقيون على احياء ذكرى شهادة شهيد المحراب التي تصادف الاول من رجب وحلت امس الاول الذكرى الاليمة لفاجعة استشهاد السيد محمد باقر الحكيم {قدس سره} والذي اودى بحياته عمل اجرامي بشع في النجف الاشرف في الاول من رجب 1424 هجرية. وتحيي الامة الاسلامية الذكرى التاسعة لرحيلِ شهيد المحراب آية الله العظمى السيد محمد باقر الحكيم {قدس } واستذكار سيرته العطرة حيث يستذكر العراقيون و يستحضرون في هذا اليوم جميع الشهداء وفي مقدمتهم السيد الشهيد محمد باقر الحكيم{قدس} والذين قدموا أنفسهم قرابين لنيل الحرية من أيدي السلطة الديكتاتورية الصدامية ، لاسيما انه سليل عائلة العلم والعمل والشهادة و أمضى حياته في التفقه والعطاء خدمة لدينه ووطنه منذ صباه ولحين نيله الشهادة على يد الغدر والتكفير في جوار حرم جده أمير المؤمنين{ع} في هذا اليوم عندما فاضت روح السيد الحكيم قرب مرقد جده {ع} لينال الشهادة والكرامة .انتهى

حضور كثيف من مختلف مكونات ديالى في الحفل التأبيني لشهيد لمحراب {ديالى:الفرات نيوز} حضرت جموع غفيرة من اهالي محافظة ديالى في الحفل التأبيني الحفل التأبيني لشهيد المحراب السيد محمد باقر الحكيم قدس سره . وذكر مراسل وكالة {الفرات نيوز} اليوم ان " اعدادا كبيرة من المواطنين حضرت الى مكان الحفل التأبيني الواقع في قضاء الخالص على الرغم من ارتفاع درجات الحرارة ". وأضاف ان " من بين الحضور كان هناك عدد من رجال الدين السنة فضلا عن شيوخ العشائر ووجهائها ومن مختلف الطوائف والقوميات ". واوضح ان " الملعب امتلأ بنسبة كبيرة قبل ساعة من موعد انطلاق الحفل التأبيني لشهيد المحراب ". ويقيم المجلس الاعلى الاسلامي العراقي اليوم حفلا تأبينيا بمناسبة ذكرى شهادة شهيد المحراب السيد محمد باقر الحكيم قدس سره والذي يعد يوم الشهيد العراقي بحسب قرار مجلس الحكم الانتقالي . وسيقام الحفل في اغلب محافظات البلاد في آن واحد حيث تم تجهيز اماكن الحفل التأبيني في المحافظات بشاشات عملاقة لعرض كلمة رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي السيد عمار الحكيم بصورة مباشرة عبر الاقمار الصناعية حيث انه سيلقي كلمة في الحفل التأبيني الذي سيقام في بغداد . واجرى المجلس الاعلى استعدادت واسعة لهذا الحفل الذي سيشهد حضورا كبيرا على غرار الاعوام الماضية إذ يحرص العراقيون على احياء ذكرى شهادة شهيد المحراب التي تصادف الاول من رجب وحلت امس الاول الذكرى الاليمة لفاجعة استشهاد السيد محمد باقر الحكيم {قدس سره} والذي اودى بحياته عمل اجرامي بشع في النجف الاشرف في الاول من رجب 1424 هجرية. وتحيي الامة الاسلامية الذكرى التاسعة لرحيلِ شهيد المحراب آية الله العظمى السيد محمد باقر الحكيم {قدس } واستذكار سيرته العطرة حيث يستذكر العراقيون و يستحضرون في هذا اليوم جميع الشهداء وفي مقدمتهم السيد الشهيد محمد باقر الحكيم{قدس} والذين قدموا أنفسهم قرابين لنيل الحرية من أيدي السلطة الديكتاتورية الصدامية ، لاسيما انه سليل عائلة العلم والعمل والشهادة و أمضى حياته في التفقه والعطاء خدمة لدينه ووطنه منذ صباه ولحين نيله الشهادة على يد الغدر والتكفير في جوار حرم جده أمير المؤمنين{ع} في هذا اليوم عندما فاضت روح السيد الحكيم قرب مرقد جده {ع} لينال الشهادة والكرامة .انتهى32

  {بغداد:الفرات نيوز} جددت الولايات المتحدة التزامها بالدفع قدماً لاستقرار العراق من خلال التدريب والتزويد بالمعدات وتعزيز قدرات القوات المسلحة العراقية للدفاع ضد التهديدات الخارجية ومكافحة الإرهاب. وذكر بيان للسفارة الامريكية تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم أن " حكومتي الولايات المتحدة الأمريكية وجمهورية العراق جددتا في اختتام اجتماعات لجنة التنسيق المشتركة للدفاع والأمن المنبثقة عن اتفاقية الإطار الإستراتيجي التي عقدت للفترة من 22-24 أيار الالتزام بشراكة متينة وطويلة الأمد بين البلدين ". واضاف أن " اجتماعات اللجنة في مقر وزارة الدفاع الأمريكية عُقِدت عقب لقاء ثنائي بين كل من وزير الدفاع، ليون بانيتا، وسعدون الدليمي وزير الدفاع العراقي وكالةً الذي ترأس الوفد العراقي في أعمال اللجنة بحضور ،كل من  وكيل وزارة الخارجية الأمريكية بالوكالة لشؤون الحد من التسلح والأمن الدولي، روز غوتيمويلر ، ووكيل وزارة الدفاع الأمريكية بالوكالة لشؤون السياسات، الدكور جيمس ميلر "، مشيرا الى أن "  الدفاع والأمن يشكل أحد ميادين التعاون الثمانية التي تم الاتفاق عليها بين الطرفين بموجب اتفاقية الإطار الاستراتيجي الموقعة عام 2008 الهادفة إلى تعزيز أواصر التعاون في الميادين ذات الاهتمام المشترك بين البلدين ". واوضح أن " تشكيل هذه اللجنة دلالة على الأهمية التي يعقدها البلدان في التزامهما لتعزيز الشراكة الإستراتيجية بينهما ومواصلة التنسيق والتعاون حول  القضايا الحيوية ". وبين أن "  المناقشات التي دارت خلال الاجتماعات التي استمرت ثلاثة أيام تناولت عدداً من الأمور ذات الاهتمام المشترك، بما في ذلك مبيعات المعدات العسكرية المستقبلية والتمارين العسكرية المشتركة، وإستراتيجية العراق في ضمان أمنه واستقراره في المستقبل ". ولفت الى أن " الولايات المتحدة الأمريكية وحكومة العراق بحثت من خلال الحوار الموسع سبل زيادة التعاون الاستراتيجي، الأمر الذي من شأنه تعزيز الاستقرار الداخلي  والاقليمي". وتابع أن " الجانبين ناقشا المساعدات الأمنية الحالية والمستقبلية، وأعادت حكومة العراق تأكيد رغبتها في شراء الوجبة الثانية البالغ عددها 18 طائرة من طراز أف -16، إضافة إلى الوجبة الأولى من نفس الطائرات البالغ عددها 18 طائرة والتي تم شراؤها في شهر ايلول 2011، إذ ستساعد تلك الطائرات وغيرها من المعدات العسكرية على حماية سيادة العراق وتلبية الاحتياجات الدفاعية المشروعة، كما ستكون رمزاً للشراكة الأمنية طويلة الأمد التي يتوخاها كلا البلدين ". واشار البيان الى أن " الولايات المتحدة الأمريكية اشادت بقوات الأمن العراقية التي أظهرت قدرتها على حماية الشعب العراقي، وتقر بالتضحيات المستمرة التي يتم تقديمها لضمان أمن العراق. لقد قطعت قوات الأمن العراقية أشواطاً كبيرة لتثبيت استقرار الوضع الأمني وتسهيل انبعاث العراق كشريك إستراتيجي يعزز ويساهم في أمن المنطقة ". وذكر ان " الطرفين اتفقا على أن يقوم العراق باستضافة الاجتماع للجنة في بغداد في خريف هذا العام. وإن الغرض من الاجتماع الثاني هو البناء على الأسس التي وضعت خ لال اجتماع هذا الأسبوع ومواصلة المباحثات لتعضيد التعاون الدفاعي والأمني كجزء من العلاقة المتعددة الجوانب التي تم تطويرها بين الولايات المتحدة الأمريكية وحكومة العراق ".انتهى م