• Sunday 29 September 2024
  • 2024/09/29 06:24:21

الانواء الجوية: طقس الجمعة ممطر في الشمال وصحو الى غائم جزئي في الوسط والجنوب

{بغداد:الفرات نيوز} توقعت الهيئة العامة للانواء الجوية والرصد الزلزالي أن يكون طقس البلاد ليوم غد الجمعة ممطرا في المناطق الشمالية من البلاد وصحوا الى غائم جزئي في المناطق الوسطى والجنوبية. وقالت الهيئة في تقريرها عن الحالة الجوية للبلاد تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الخميس، إن "تأثر البلاد بالمنخفض الجوي القادم من تركيا سيستمر ليكون الطقس فيها غائماً مع تساقط زخات مطر متفرقة في المناطق الشمالية، اما المنطقتين الوسطى والجنوبية سيكون الطقس فيهما بين صحو وغائم جزئي، ودرجات الحرارة الصغرى والعظمى مقاربة لما سجل في اليوم السابق، حيث ستكون درجة الحرارة الصغرى المتوقعة في مدينة بغداد {8} مْ ، والعظمى {20} مْ ". وعن يوم السبت القادم قالت الهيئة إن "البلاد ستتأثر بامتداد مرتفع جوي من تركيا ترافقه كتلة هوائية باردة نسبياً وجافة ليكون الطقس في المناطق كافة صحواً وبارداً كما يتشكل الضباب صباحاً يزول تدريجياً خلال النهار ، ودرجات الحرارة تنخفض بضع درجات عن اليوم السابق" . اما عن الاحد ، توقعت الهيئة أن "لا يحدث تغيير في الحالة الجوية عن اليوم السابق".انتهى م

العراقية تصف تزايد صدور احكام الاعدام بانها سياسية

{بغداد : الفرات نيوز} اكد فريق الدفاع القانوني الخاص بائتلاف العراقية أن الكثير من احكام الاعدام مسيسة، وحذر من عواقبها التي تؤثر سلبا على الوضع الامني وسمعة القضاء العراقي امام المحافل الدولية. وقال رئيس فريق الدفاع المحامي صلاح العبيدي، في بيان لحركة الوفاق الوطني المنضوية في العراقية تلقت وكالة {الفرات نيوز} اليوم الخميس، نسخة منه إنه "في الاسابيع الاخيرة تزايدت المصادقات على احكام الاعدام بشكل يدعو للوقوف عندها بحزم وعدم السكوت عنها لأنها تحمل بين طياتها الكثير من علامات الاستفهام"، مضيفا "في الوقت الذي نطالب فيه الجهات القضائية والحكومية بتوضيح اسباب هذه الاعدامات واطلاع الرأي العام عليها نؤكد أن الكثير من هذه الاعدامات مسيسة وستؤدي الى الكثير من التدهور في الوضع السياسي والامني وتمس سمعة القضاء العراقي في المحافل الدولية والذي هو في الاساس عليه علامات استفهام كبيرة وخاصة بما يتعلق بالتقرير الاخير لمنظمة حقوق الانسان التابع للأمم المتحدة والذي يؤكد أن هناك في القضاء العراقي احكام عشوائية واعترافات تنتزع بالاكراه وعمليات التعذيب وانتهاكات للمعتقلين". وتابع العبيدي، إن "هذا التزايد في المصادقات على تلك الاحكام يضع فريق الدفاع القانوني في ائتلاف العراقية بحالة من الريبة عن هذا التصعيد غير المسبوق وفي الوقت الذي تؤكد فيه القائمة من وجوب محاسبة ومحاكمة المجرمين ممن تلطخت ايديهم بدماء العراقيين بأشد واقسى العقوبات إلا أننا نؤكد أن بعضها ربما يشاب بعيوب التسييس وعدم توفر اجواء مقاضاة عادلة للمتهمين مما يستلزم مراجعة وفحص وتدقيق تلك الاحكام بما لا يتسبب باصدار قرارات بعيدة عن الشفافية ينتج عنها اضرار كبيرة لبعض ابناء شعبنا العزيز خصوصاً مع عدم توفر الاجواء التي كفلتها القوانين النافذة والدستور". ونفذت وزارة العدل العراقية مؤخرا احكاما بالاعدام بحق عدد من المدانين بعد مصادقتها من رئاسة الجمهورية ، كان اخرها اعدام 14 مدانا بقضايا ارهابية بينهم والي الموصل في مايسمى بـ{دولة العراق الاسلامية}. وعبرت وزارة حقوق الانسان العراقية عن استغرابها من ردود افعال المفوضة السامية لحقوق الانسان والعفو الدولية واستخدامهما عبارات {الصدمة} و {الانزعاج} من تنفيذ الاحكام الاعدام الصادرة بحق "عتاة المجرمين".انتهى م

أشواق الجاف :تسمية الاجتماع الذي دعا اليه طالباني موكلة به لاختلاف الكتل بشأن التسمية

{بغداد : الفرات نيوز} أبدت النائبة عن التحالف الكردستاني أشواق الجاف أمتعاضها من تغيير تسمية المؤتمر الوطني الى تسميات اخرى من قبل الكتل السياسية. وكان رئيس الجمهورية جلال طالباني دعا الى اجتماع قادة الكتل السياسية لحل الخلافات القائمة في المشهد السياسي تحت عنوان المؤتمر الوطني غير أنه بعد فترة تم تغيير اسم المؤتمر الى اللقاء الوطني ويدور الان الحديث عن تغيير اسمه الى الاجتماع الوطني. وقالت الجاف في تصريح لوكالة { الفرات نيوز} اليوم الخميس إن " تسمية اجتماع الكتل السياسية بأسماء معينة ليس بالأهمية البالغة مقارنة بالملفات التي سيناقشها الاجتماع"،مبينة أن " الاختلاف على قضية تسمية اجتماع الكتل السياسية مبادرة غير جيدة". وأشارت الى أن " تسمية الاجتماع باتت موكلة برئيس الجمهورية جلال طالباني بسبب الاختلافات مابين الكتل السياسية على تسميته". ونوهت الى أن " عضو كتلة الاحرار بهاء الاعرجي أقترح تسمية المؤتمر بالملتقى الوطني وكان هناك أعتراض من أعضاء القائمة العراقية والتحالف الكردستاني حول هذه التسمية". ودعت الجاف" الكتل السياسية الى تطبيق كل ما سيتمخض عنه الاجتماع المرتقب لا أن يتم التنصل عنه كما حدث مع اتفاقية أربيل".انتهى2م

العراقية: استقلالية العراق وشراكته الوطنية ستنقذه من الوقوع في صراع إقليمي خطير

{بغداد : الفرات نيوز} اكد مستشار القائمة العراقية هاني عاشور، أن استقلالية قرارات العراق وشراكته السياسية ووحدته الوطنية ستنقذه من صراع إقليمي خطير مقبل قد يزعزع امن المنطقة بالكامل.وقال عاشور، في بيان له تلقت وكالة {الفرات نيوز} اليوم الخميس، نسخة منه إن "حالة الاحتقان في المنطقة الاقليمية تشير الى اقتراب نشوب صراع كبير قد يزعزع امن المنطقة بالكامل ويفتتها الى دويلات صغيرة وبتدخل القوى الكبرى ما يتطلب إخراج العراق من دائرة الصراع تلك من خلال المحافظة على استقلالية قراراته وتأكيد شراكته السياسية ووحدته الوطنية".واضاف عاشور إن "المؤتمر الوطني المقرر عقده خلال الأيام المقبلة لابد وأن يكون نقطة تحول في تاريخ العراق بتأكيد وحدة قواه السياسية وتوحيد الخطاب الوطني وشراكة الجميع في حماية العراق لمنع انزلاقه في دوامة صراع إقليمي سيكون منطلقا لتغييرات سياسية وجغرافية واجتماعية كبيرة في المنطقة الإقليمية".ودعا مستشار العراقية الى "تغليب مصلحة الوطن والشعب فوق أي مصلحة أخرى من خلال تأكيد استقلالية القرار العراقي وحياديته وعدم انجراره وراء اقطاب الصراع الإقليمي ، ومنع أن يكون العراق ساحة صراع جديدة قد تجعله عرضة للنهب والتقسيم".وذكر عاشور أن "الحفاظ على وحدة العراق وثرواته والتفرغ لبنائه ومنع انزلاقه في دوامة الصراع هو الواجب الوطني الحقيقي الان ، والذي يتم من خلال توحيد الخطاب الوطني وتحقيق الشراكة العادلة للقوى السياسية في إدارة البلاد وعدم تحويل الصراع الى داخل البيت العراقي لأن ذلك من شأنه ان يهدد بقاء العراق موحدا مستقلا".انتهى.م

العلواني : نحتاج لتنازلات حقيقية بين الكتل لا الى شعارات وطنية

{بغداد:الفرات نيوز} شدد عضو مجلس النواب عن ائتلاف العراقية خالد عبدالله العلواني على ضرورة أن يعمل رؤوساء الكتل السياسية على انجاح المؤتمر الوطني والخروج بنتائج ايجابية وإلا سيبقى المؤتمر مجرد لقاء رسمي كاللقاءات السابقة .وأكد العلواني في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم أن" العراق اليوم بحاجة إلى تنازلات عملية حقيقية بين الكتل لا شعارات وطنية تطلق في الإعلام" ، مبيناً أن" هذا هو الحل الوحيد لخروج العراق من دوارة الأزمة السياسية الحالية"، معتبراً أن" المؤتمر هو الفرصة الأخيرة لحل جميع المشاكل العالقة".وكان رئيس الجمهورية جلال طالباني دعا جميع الاطراف السياسية الى عقد مؤتمر وطني لحلحلة الازمة الراهنة في العراق.واوضح أن" المواطن العراقي اليوم بأمس الحاجة إلى توفير الأمن والخدمات له ، وليس بحاجة إلى هذه الخلافات التي تحصل بين الحين والآخر بين الكتل السياسية ، مجدداً في الوقت نفسه دعوته للكتل السياسية خاصة الرئيسية منها إلى التنازل عن مصالحها الشخصية والذاتية لصالح مصلحة المواطن والبلد".انتهى2 م