{بغداد:الفرات نيوز} نفت وزارة الداخلية ماتناقلته بعض وسائل الاعلام عن سماح وزارة الداخلية لمنتسبيها بإطلاق اللحى وفق درجة معينة. وذكر بيان لوزارة الداخلية تلقت وكالة رالفرات نيوز} نسخة منه اليوم ان" بعض وسائل الإعلام تناقلت خبرا مفاده قيام وزارة الداخلية بالسماح لمنتسبيها بإطلاق اللحى وفق درجة معينة مع تأكيد الحفاظ على المظهر الخارجي لرجل الشرطة وأصول الضبط العسكري".وكان مجلس النواب سمح لمنتسبي الاجهزة الامنية باطلاق اللحى وفق درجة معينة وانتقد نواب عدم تطبيق الوزارة لهذا القرار. واشار الى ان" حقيقة الأمر أن هذا التوجيه جاء خلال الفترة الماضية إلا أن الوزارة ارتأت بعد ذلك عدم إطلاق اللحى للمنتسبين والتأكيد على الحلاقة {نمرة صفر} لمقتضيات المصلحة العامة".انتهى

  {بغداد: الفرات نيوز} رأى النائب عن القائمة العراقية عبد ذياب العجيلي، إن زيارة رئيس الوزراء نوري المالكي، لإيران تأتي في الوقت المناسب، مشيرا الى ان مكانا للازمة الداخلية العراقية سيكون في جدول اعمال الزيارة. وقال العجيلي، في بيان له تلقت وكالة {الفرات نيوز} اليوم الاثنين نسخة منه ان "زيارة المالكي لايران تأتي في الوقت المناسب نظرا للقضايا العالقة بين العراق وإيران من جهة والعلاقات الإشكالية بين إيران ودول المنطقة مثل تركيا والخليج".وأعرب عن امله بان "تسهم الزيارة في التوصل إلى حلول لهذه المشاكل وبما يخدم مصلحة الشعب العراقي"، مشددا على "توقيت رئيس الوزراء نوري المالكي لزيارة إيران بالارتباط مع التطورات التي تشهدها المنطقة إلى جانب الملفات الثنائية". واكد ان "زيارة المالكي الى ايران سيكون في جدول اعمالها مكانا للازمة الداخلية العراقية". يذكر ان رئيس الوزراء نوري المالكي وصل العاصمة الايرانية طهران صباح امس في زيارة رسمية تستغرق يوما واحدا بحسب ما اعلنه بيان صدر عن رئاسة الوزراء. والتقى المالكي في زيارته كل من الرئيس الايراني احمدي نجاد ونائبه محمد رضا رحيمي ورئيس مجلس الشورى علي لاريجاني .انتهى.

{بغداد:الفرات نيوز}اكد النائب عن التحالف الكردستاني محما خليل السنجاري عدم وجود شيء رسمي  لسحب الثقة عن حكومة رئيس الوزراء نوري المالكي. ويطغى على المشهد السياسي للبلاد الخلافات بين بعض الكتل السياسية لاسيما بين القائمة العراقية وائتلاف دولة القانون بسبب بعض الملفات كالوزارات الامنية وغيرها، ويرافقها لهجة عالية ومتشنجة من قبل بعض الساسة مما أثر في ازدياد حجم الخلافات." وقال خليل لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاثنين ان"التحالف الكردستاني لم يتبين لديه موقف من عملية سحب الثقة عن حكومة المالكي"مبينا ان التحالف الكردستاني يريد شركاء يلتزمون بالحلول التي تطرح وباتفاقية اربيل وتطبيقها ونتفيذها على ارض الواقع وليس بمجرد الاقوال وانما التنفيذ وسيكون هناك عمل جديد وصنع للقرار ". وتشهد الساحة السياسية تأزما واضحا في المواقف وخاصة بين ائتلاف دولة القانون الذي يتزعمه رئيس الوزراء نوري المالكي والقائمة العراقية التي يتزعمها اياد علاوي على جملة من المواضيع، أبرزها قضيتا نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي ونائب رئيس الوزراء صالح المطلك حيث إن الاول صدرت بحقه مذكرة اعتقال على خلفية اتهامات وجهت له بدعم عمليات ارهابية نفذها افراد من حمايته، أما المطلك فيواجه طلبا بسحب الثقة عنه قدمه المالكي إلى مجلس النواب على خلفية تصريحات صحفية.انتهى4

   {بغداد:الفرات نيوز} أعلن مقرر مجلس النواب محمد الخالدي أن "زيارة رئيس مجلس النواب أسامة النجيفي إلى لندن لا تتعلق بأغراض سياسية". وقال الخالدي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاثنين إن "النجيفي توجه إلى لندن لأغراض شخصية لا أكثر و لا يوجد أي سبب آخر له علاقة بالعملية السياسية في العراق". يذكر أن رئيس البرلمان العراقي أسامة النجيفي سافر أول أمس السبت إلى العاصمة البريطانية لندن لأغراض لم يفصح عنها.

{بغداد:الفرات نيوز} بحث نائب رئيس الجمهورية خضير الخزاعي في مكتبه صباح اليوم الاثنين مع السفير الدنماركي كيرت منيكا ونائب السفير البريطاني روبرت دين وفريق من ممثلي شركات بريطانية ودنماركية وكندية وتركية متخصصة في مجال الاسكان والكهرباء والمياه توفير الاجواء المناسبة للاستثمار. وذكر بيان لمكتب الخزاعي تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه ان "الخزاعي اكد خلال اللقاء ان ابواب العراق مفتوحة امام الشركات الاجنبية للاستثمار والحكومة ترحب بدخولها ومستعدة لتوفير الاجواء المناسبة للاستثمار وتقديم كافة الضمانات لحماية رؤوس الاموال والعاملين فيها". واوضح ان "العراق يشهد اليوم تطورا على جميع المستويات السياسية والامنية والاقتصادية وانه اصبح من اهم مراكز استقطاب الاستثمار في الشرق الاوسط معربا عن ترحيبه بالشركات الاستثمارية الكبرى التي تمتاز بالخبرة والرصانة والاتقان لدخولها المنافسة للاستثمار في البلاد". واضاف البيان "نائب السفير البريطاني أكد إلى جانب الوفد المرافق له رغبة الشركات الاستثمارية الكبرى لدخول العراق للاستثمار والعمل فيه لما يمتلكه العراق من مقومات نجاح  العمليات الاستثمارية والاقتصادية".انتهى م