• Monday 23 December 2024
  • 2024/12/23 11:49:28

مكتب مكافحة الجرائم الكبرى في خانقين تلقي القبض على ارهابي من انصار السنة

   {بغداد:الفرات نيوز} أعلن ضابط مكتب مكافحة الجرائم الكبرى في خانقين النقيب فرهاد رفعت محمد ، إلقاء القبض على إرهابي من أنصار السنة، المسؤول العسكري في ناحية جلولاء ويدعى {م.ح.ع} في قرية محمود عباس الواقعة بين ناحية جلولاء وقضاء خانقين. واوضح محمد في تصريح صحفي تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم إن" عملية القاء القبض تمت بعد إن وردت معلومات استخبارية إلى المكتب بمجيء عدد من الارهابيين إلى ناحيتي جلولاء والسعدية التابعتين لقضاء خانقين، وبناءً على هذه المعلومات تم تشكيل غرفة عمليات لجمع المعلومات حول المطلوبين وفق المادة 4/ إرهاب". واضاف ان" قوة من المكتب ألقت القبض على الإرهابي في الساعة واحدة بعد منتصف الليل في إحدى القرى بناحية جلولاء التابعة لقضاء خانقين"، مشيرا إلى أنه" وقبل القبض على الارهابي  تمكنت القوة من مصادرة سيارته الشخصية وبداخلها {12} سلاحا كاتمة للصوت". واكد محمد انه" وبعد ثلاثة أيام تمكنت القوة من القبض عليه وبحوزته سلاح كلاشنكوف وهوية مزورة ، وبعد إجراء التحقيق معه اعترف بأنه المسؤول العسكري لأنصار السنة في ناحية جلولاء، وقام بعدد من العمليات الإرهابية وقتل عدد من المواطنين والشخصيات في ناحية جلولاء، وعملية التفجير في قضاء شهربان عام 2006".انتهى

انفجار عبوتين ناسفتين بالتزامن امام منزل امر حماية نائبة عن العراقية شرقي الموصل

  {نينوى : الفرات نيوز} انفجرت مساء اليوم الاحد، عبوتين ناسفتين بالتعاقب في محافظة نينوى. وذكر مصدر امني لوكالة {الفرات نيوز} ان "مدنيا اصيب بجروح جراء انفجار عبوتين ناسفتين زرعها مجهولين امام منزل امر حماية النائب عن القائمة العراقية وصال سليم، في منطقة الزهور شرقي الموصل، انفجرتا مساء اليوم الاحد، بالتزامن". واضاف المصدر ان "قوة امنية نقلت المصاب الى المستشفى القريب لتلقي العلاج، فيما شنت حملة تفتيش بحثا عن المتورطين بالحدث"انتهى31.

الداخلية : احتفال الشرطة لهذا العام له طعم "السيادة بنكهة الوحدة الوطنية في يوم العراق"

  {بغداد: الفرات نيوز}قالت وزارة الداخلية ان "الاحتفال بذكرى تأسيس الشرطة العراقية لهذا العام له طعما خاصا ووصفته بـ{طعم السيادة بنكهة الوحدة الوطنية في يوم العراق}. وذكر بيان للوزارة تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه ان "ذكرى تأسيس الشرطة العراقية الـتسعين لهذا العام تتزامن مع احتفالات شعبنا بانسحاب القوات الأجنبية من البلاد وإعلان يوم الوفاء وانتصار الإرادة العراقية".مضيفا "لذلك فالاحتفال هذا العام له طعم خاص , طعم السيادة بنكهة الوحدة الوطنية  في يوم العراق , هذا اليوم الذي شارك فيه رجال الداخلية حكومتهم الوطنية المنتخبة في نسج وشاحه من خلال جاهزيتهم واستعدادهم العالي لاستلام الملف الأمني هذا الوشاح الذي سوف يرتديه العراقيون بكل فخر واعتزاز". وتابعت الوزارة "يحق للشعب العراقي إن يحتفل كل عام بتاريخ التاسع من كانون الثاني وهو عيد الشرطة العراقية ومعها يستذكر العراقيون التاريخ المشرف والبطولي لجهاز الشرطة، فكان أول مأثرة لهم التصدي البطولي والأسطوري للاستعمار البريطاني عام 1914 في محافظة البصرة، ومشاركتهم في الميادين كافة و سوح الوغى لقضايا العراق والأمة العربية، ومساهمتهم الفعالة في الدفاع عن المجتمع العراقي وتحصينه من الجريمة والإرهاب". واضافت "إذ يعتذر أبناء القوات الأمنية في وزارة الداخلية من الشعب العراقي عن الممارسات التي حدثت خلال حكم النظام السابق المقبور إثر زجهم في ممارساته التي لم تكن من واجباتهم أصلا، فاليومَ الشرطة هم أبناءُ الوطن ينفذونَ واجباتِهم المناطة بهم وهي إنفاذ القانونِ والأوامرِ القضائية بعيداً عن الإراداتِ السياسية , وكذلك حماية أرواحِ وممتلكاتِ المواطنين والذودِ عنهم بالإضافةِ إلى الواجباتِ الخدميةِ والإنسانيةِ المختلفة". وجاء في البيان ايضا ان "أبناء وزارة الداخلية من ضباط وضابطات ومنتسبين ومنتسبات وموظفين وموظفات يعاهدون أبناء شعبهم على الوقوف سدا أمام كل من تسول له نفسه العبث بأمن وسلامة العراق حكومة وشعبا، كما تؤكد وزارة الداخلية على أهمية العلاقة والشراكة بينها وبين الجمهور الكريم في حماية البلاد والتعاون الكبير الذي أسهم والى حد كبير في مساعدة قوات الأمن وإرشادها إلى مكان الجريمة والإرهاب , وسجل أبناء هذا الشعب العظيم في هذا الجانب أروع صور التعاون بين المواطن والمؤسسة الحكومية". وتابع "ان هذه الإنجازات الكبيرة التي حققتها وزارة كل العراقيين، وزارة الداخلية البطلة، والمتمثلة برجالها في الشرطة والمغاوير وقوات حفظ النظام والنجدة والمرور والدفاع المدني والحدود والسفر والجنسية والدوائر العاملة في الوزارة كافة.. جاءت بالتضافر والتعاون والتنسيق التام والمستمر مع المواطن الكريم وان هذا النصر الكبير ما كان ليتحقق لولا هذا التعاون". واختتم البيان بقوله "إذ تتقدم وزارة الداخلية بتحية تقدير ووفاء لكل أبطالها من رجال الشرطة العراقية وعوائلهم الكريمة التي كان لها الدور الكبير في إعدادهم الإعداد الصحيح والوطني بمناسبة عيدهم الأغر متمنية لهم الموفقية على طريق بناء عراقهم العظيم تحية إجلال وإكبار لكل شهداء العراق لاسيما شهداءها، وتحية وفاء لكل قطرة دمٍ سالت على تراب الوطن الغالي وكل شهيد ضحى بنفسه من اجل أن تبقى راية العراق عالية خفاقة". و يحتفل العراق يوم غد الاثنين، بعيد الشرطة العراقية بمناسبة ذكرى تاسيسها الـ{90} والتي تاسست عام 1921 اثر قيام الحكم الوطني، ومن المقرر ان يقام بالمناسبة احتفالا مركزيا برعاية رئيس الوزراء وزير الداخلية وكالة نوري المالكي.انتهى.

طالباني : شعب كردستان يمر اليوم بمرحلة حساسة ويستطيع حماية مكتسباته وتطويرها

  {بغداد:الفرات نيوز} بحث الامين العام للاتحاد الوطني الكردستاني جلال طالباني في مدينة السليمانية، مع المجلس الأعلى لجمعيتي البيشمركة القدامى والبيشمركة المعاقين،" مسيرة الثورة والدفاع عن المكتسبات". وذكر بيان لاتحاد الوطني الكردستاني تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم انه" في بداية الاجتماع تحدث الرئيس طالباني عن المكاسب والتطورات التي يشهدها إقليم كوردستان في المجالات الديمقراطية والحرية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية ومعيشة المواطنين ومجالات الاعمار والبناء والمجالات الاخرى التي تحققت بفضل دماء الشهداء ونضال البيشمركة القدامى وتضحيات أبناء شعب كردستان". واضاف ان" طالباني اكد ان شعب كردستان يمر اليوم بمرحلة جيدة وحساسة ويستطيع من خلال اتباع سياسة حكيمة حماية مكتسباته وتطويرها"، مبينا انه" الكرد مبعث فخر واعتزاز وعاملاً مهما لتنظيم المصالحة الوطنية في الساحة العراقية". وشدد طالباني على" ضرورة توحيد البيت الكردي، مشيرا الى ان الاتفاقية الاستراتيجية بين الاتحاد الوطني الكردستاني والحزب الديمقراطي الكردستاني هي مسألة حياتية وعلينا ان نعلم جميعاً اهميتها". أكد أن" أبناء شعب كردستان يستحقون تقديم أفضل الخدمات لهم وباستمرار، مشيراً في هذا الصدد الى ضرورة بناء وتطوير البنى التحتية في إقليم كردستان والذي يبداً بازدهار المعامل والزراعة". وحول عمل الجمعيتين دعا طالباني المجلس الأعلى لجمعيتي البيشمركة القدامى والبيشمركة المعاقين في خنادق النضال الى" احتضان جميع الأطراف واتباع سياسة التعايش والعمل المشترك، ووعدهم بأن يكون كما كان دائماً داعماً ومسانداً لهم لتحقيق حقوقهم، وحثهم على التفكير في طرق عصرية لخدمة البيشمركة ومعوقي خناق النضال بصورة أفضل".انتهى

طالباني يبحث مع بولاني عقد المؤتمر الوطني وقضيتي الهاشمي والمطلك

{بغداد: الفرات نيوز}بحث رئيس الجمهورية جلال طالباني مع القيادي في القائمة العراقية وزير الداخلية السابق جواد بولاني عقد المؤتمر الوطني العراقي وقضيتي نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي ونائب رئيس الوزراء صالح المطلك. ونقل موقع الاتحاد الوطني الكردستاني عن بولاني قوله بعد اللقاء ان اللقاء مع طالباني كان ناجحا بكل المعايير وبحث العديد من المواضيع الحساسة والهامة منها ضرورة الاسراع في عقد المؤتمر الوطني لمعالجة المشاكل العالقة بشكل جذري. واضاف" لقد كان اللقاء مع طالباني في السليمانية لقاء ناجحاً جداً ومبنياً على الوضوح والصراحة، اذ ان جهود طالباني طيبة "مثمنا موقفه وموقف التحالف الكردستاني عبر كل المراحل السياسية".واعرب عن اعتقاده ان طالباني يمثل عنصر التوازن واهتمام في معالجة القضايا الجوهرية السياسية ". وتابع " نحن نعتبر ان اللقاء كان جيدا وناجحا، وان المؤتمر الوطني المقبل لابد ان يحمل الحلول الجذرية لكل القضايا والمشاكل السياسية المستعصية والتي مضت عليها فترة طويلة بدون ان تجد لها حلول وان تعالج بشكل جذري". ولفت البولاني الى ان" العراقية ومن منطلق حرصها على العملية السياسية سوف تتخذ خطوات بنائة وهامة، لافتا الى ان المسألة الآن اصبحت اكبر من مسالة نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي او نائب رئيس الوزراء صالح المطلك". واشار الى" ان العودة الى البرلمان والحكومة مرهون بتنفيذ الاتفاقات المبرمة ومنها مبادرة اربيل". وشدد البولاني على ضرورة ان يكون المؤتمر الوطني القادم محطة سياسية ونقطة تحول في العقلية السياسية وان تنتهي معها اية منهجية للتفرد بالسلطة وعدم شخصنة المواضيع وان يكون جامعا لجميع المبادرات البنائة التي تصب في المصلحة العليا.انتهى