لتزم إل جي بإعادة تعريف تجربة العملاء، وضمان انعكاس جوهر جودة الحياة في جميع جوانب منتجاتها وخدماتها واتصالاتها. وفي عصر الذكاء الاصطناعي المتطور هذا، تواصل إل جي سعيها لتقديم تجارب أكثر أصالة، مع التركيز على الإنسان في صميم ابتكارات الذكاء الاصطناعي.
تُسلّط حملة هذا العام الضوء على لحظات الحياة الجميلة في الحياة اليومية من خلال تقنية الذكاء العاطفي من إل جي، التي تُحسّن فهم العملاء وتتعاطف معهم. ومن خلال دمج فلسفة الشركة المُركّزة على الإنسان، تهدف إل جي إلى تجاوز مناهج الذكاء الاصطناعي المُركّزة على التكنولوجيا، مُعزّزة روابط أعمق وتفاعلات أكثر جدوى بين منتجاتها ومستخدميها.
ينقل فيلم العلامة التجارية الجديد بشكل مؤثر كيف تقوم إل جي بدمج الذكاء الاصطناعي بشكل حدسي في الروتين اليومي للعملاء، مما يوفر الدعم لتعزيز التجارب الشخصية للحياة في المنزل والعمل وأثناء التنقل.
يبدأ الفيلم من المنزل، حيث تستمتع عائلة بلحظات عادية لكنها ثمينة معًا، متحررة من روتين الأعمال اليومية بفضل حلول LG AI Home التي تتكيف بهدوء مع احتياجاتهم الفردية. سواءً كان ذلك تذكيرًا خفيفًا بأخذ مظلة أو إطفاء الأنوار تلقائيًا عند مغادرة الجميع، يُبسط المنزل الذكي الروتين اليومي لينعم الأفراد براحة البال لمواصلة يومهم. ومع استمرار الفيلم، يمكن للمشاهدين رؤية كيف يتحول مكان العمل إلى بيئة متوازنة مع جودة هواء مثالية وتحكم في درجة الحرارة لمزيد من الراحة. على الطريق، يفهم النظام بشكل حدسي الحالة البدنية والنفسية للسائق والركاب، مقدمًا توصيات شخصية تجعل كل رحلة أكثر راحة وطمأنينة.
صرحت كيم هيو-إيون، نائبة الرئيس ورئيسة قسم إدارة العلامات التجارية في إل جي: "لا يقتصر تركيز علامتنا التجارية على تقنية الذكاء الاصطناعي بحد ذاتها، بل على كيفية تحسينها لحياة العملاء بطرق فعّالة.
تهدف هذه الحملة إلى إبراز قدرة الذكاء العاطفي من إل جي على إحداث تغيير إيجابي في حياتنا اليومية، من خلال دمجها بسلاسة في لحظاتنا اليومية لتوفير الراحة والسهولة والتواصل."