وقال المتحدث باسم الوزارة أحمد العلياوي لوكالة {الفرات نيوز}، إن "استعادة ١٧ الف قطعة أثرية خطوة جبارة في أحياء التاريخ العراقي وحضارة وادي الرافدين".
واضاف، أن "عودة القطع تثري المتحف العراقي ولها أهمية تاريخية كبيرة لأنها توثق التعاملات التجارية والمعاهدات".
وتابع، "نسعى لتوفير قطعة أرض لإنشاء متحف عراقي جديد لأن المتحف الحالي مصمم في العام ١٩٦٦ ولايسع القطع الأثرية الموجودة، فضلا عن كونه غير مؤهل للإضرار التي لحقت به".
ولفت العلاوي الى "عدم وجود خبرات وأموال كافية لترميم المتحف فهو قديم ونحتاج إلى جديد أوسع لاستيعاب ما موجود من قطع اثارية".
Mohameed