وذكر السيد عمار الحكيم في صفحته على {تويتر} انه، في ليلة نادى في فجرها سيد الاوصياء (فزت ورب الكعبة) رحل فيها علي مضرجا بدماء الشهادة في بيت من بيوت الله، معلنا فوزه بعد تاريخ طويل من التضحية والجهاد والعناء، فطوبى لمن اتخذ عليا في حياته نبراسا وقائدا وملهما ومشعلا هاديا ينير دروب الوالهين.
وسلام عليه يوم ولد ويوم استشهد ويوم يبعث حيا.انتهى
وفاء الفتلاوي