وقال ستون في البيان: "لقد رفضنا هذا الإعلان، لأننا لا نسمح بنشر ادعاءات مفادها أن السلامة الجسدية للأشخاص أو صحتهم أو بقاءهم مهدد من قبل أفراد بناء على أصلهم العرقي أو وضعهم كمهاجرين".
وتأتي هذه الخطوة في الوقت الذي تستعد فيه منصات التواصل الاجتماعي لفترة مكثفة من المراقبة حتى انتخابات الرئاسة الأمريكية في نوفمبر/تشرين الأول.
وأعلنت منصة فيسبوك الأسبوع الماضي أنها ستتوقف عن السماح بأي إعلانات سياسية قبل أسبوع من يوم الانتخابات، كما أنها لن تسمح بنشر إعلانات تعلن النصر قبل الأوان.
وأوضح روب ليذرن، مسؤول من فيسبوك في سلسلة تغريدات على توتير: "لن نسمح أيضًا بالإعلانات التي تتضمن محتوى يسعى إلى نزع الشرعية عن نتائج الانتخابات... ويشمل ذلك وصف طريقة التصويت بأنها احتيالية، أو استخدام حوادث فردية ومعزولة عن تزوير الناخبين."
أما موقع توتير فقد صرح بإزالة 130 حسابًا كانت "تحاول عرقلة المناظرة العامة" يوم الثلاثاء. وقالت الشركة إنها تصرفت بناءً على معلومات قدمها مكتب التحقيقات الفيدرالي {أف بي أي}.
رغد دحام