• Thursday 19 September 2024
  • 2024/09/19 05:07:33

عاجل. السيد عمار الحكيم يستقبل السيد مقتدى الصدر

{بغداد: الفرات نيوز} استقبل السيد عمار الحكيم رئيس المجلس الاعلى الاسلامي السيد مقتدى الصدر زعيم التيار الصدري. وذكر مصدر مطلع لوكالة{الفرات نيوز} ان السيد عمار الحكيم رئيس المجلس الاعلى الاسلامي استقبل زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر وقد بحث الزعيمان الاوضاع السياسية في البلد والازمة التي يمر بها العراق. وعقد الزعيمان مؤتمرا صحفيا سلطا فيه الضوء على الاوضاع السياسية والازمة السياسية حيث دعا السيد مقتدى الصدر الحكومة الى لململة الجميع وانتهاج اسلوب الحوار من اجل احتواء الموقف.يتبع
  • قراءة : ٦٬٩٩٤ الاوقات

استشهاد واصابة 18 من الزوار العائدين من كربلاء في بغداد الجديدة

  {بغداد: الفرات نيوز} استشهد واصيب 18 من الزوار العائدين من كربلاء في بغداد الجديدة شرقي بغداد مساء اليوم . وذكر مصدر امني لوكالة {الفرات نيوز} ان" عبوة ناسفة انفجرت على باص يحمل زوار عائدين من كربلاء لدى مرورهم في بغداد الجديدة جنوب شرقي بغداد، مما ادى الى استشهاد ثلاثة منهم واصابة 15 اخرين بجروح مختلفة. انتهى
  • قراءة : ٥٬٧٧٢ الاوقات

كامل زغير ينتقد الية اختيار حارس محمد كمستشار للمنتخب العراقي

   {بغداد:الفرات نيوز} انتقد عضو الاتحاد العراقي المركزي لكرة القدم طريقة تسمية اللاعب الدولي السابق حارس محمد كمستشار لمدرب المنتخب الوطني حكيم شاكر خلال منافسات خليجي 21 التي ستنطلق في المنامة للفترة من 5 لغاية 18 كانون الثاني الحالي . وقال في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} ان"الكابتن  حارس محمد كان أحد عمالقة الجيل الذهبي الذين قادوا الكرة العراقية وارتقوا بها الى اعلى درجات الاحترافية ووضعوها في مصاف الدول التي كانت تسبقنا كثيرا في مجال اللعبة ولكن تعودنا دائما ان نجتمع  لنتخذ القرارات في اتحاد الكرة بحضور 13 عضوا".وتابع ان"على الاتحاد الرجوع بشكل دائم الى  رابطة المدربين المحترفين  لان الهدف من الرابطة عليها ترشيح  المستشار والخبير والمدرب, فكان ينبغي من الذين اختاروا حارس محمد ان يرجعوا الى تلك اللجنة أو الرابطة في تسمية أي مدرب ". انتهى10
  • قراءة : ٩٬٦٨٥ الاوقات

خلدون ابراهيم : مصممون على احراز اللقب الخليجي

  {بغداد:الفرات نيوز} اكد لاعب المنتخب الوطني بكرة القدم خلدون ابراهيم على  ان"المنتخب   مصمم على احراز لقب خليجي 21 "مؤكدا على جاهزيته لتحقيق هذا الهدف". وقال في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} ان"منتخبنا سيدخل دورة الخليج بثقل كبير  لاننا نتمتع بمعنويات عالية جدا كون اغلب اللاعبين يشاركون للمرة الاولى في هذه البطولة بل حتى في المنتخب الوطني و خصوصا ان العراق كان قد احرز كأس البطولة ثلاث مرات في بغداد وعمان والسعودية وكان الاقرب لاحراز اللقب في الكثير من الدورات الاخرى لكنه عادة يقتنع بمركز الوصافة". واوضح ان"جاهزية منتخب العراق كاملة لا سيما انه يضم مزيجا من لاعبي الخبرة والشباب ممن يرى المدرب حكيم شاكر انه يتوسم فيهم تحقيق الانجاز الذي طال انتظاره على مدى 24 عاما بعد فراق دام منذ عام 88 الذي احرز العراق فيه اخر لقب خليجي الذي اقيم في السعودية". انتهى10
  • قراءة : ٨٬٦٨٤ الاوقات

الجعفري : عقدنا العزم على عقد اجتماع سياسي تداولي غدا لمناقشة تطورات الاحداث الاخيرة {موسع}

        {بغداد : الفرات نيوز} كشف رئيس التحالف الوطني ابراهيم الجعفري عن اجتماعٍ سياسيٍ تداولي يوم غد الجمعة لمناقشة مستجدات الساحة العراقية وتطورات الاحداث في البلاد . وذكر الجعفري في بيان له تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الخميس " اننا بعد الاتكال على الله تعالى وبالاعتماد على إخواننا السياسيين المتصدين عقدنا العزم على عقد اجتماعٍ سياسيٍ تداولي متنوع بتنوع غالبية الساحة السياسية العراقية لمناقشة تطورات ومآل الاحداث الاخيرة يوم غدٍ الجمعة بإذن الله تعالى " . واضاف " ما كان للطاغوت الذي جثم على صدرِ عراقِنا الحبيب، ان ينتهي الى ما انتهى اليه، لولا زخمُ تراثِه التاريخي هذا، وعمقُ إرادته الوطنية، ووحدةُ شعبه، وخلوصُه لله تعالى، وتفاني أبنائه البررة، حدَّ التضحية بالغالي والنفيس " . وتابع الجعفري إنّ " الثورةَ التي تُوِّجت بإكليل الانتصار، ما كان لها ان ترسو على شاطئ الحرية والتعددية، لو لم تبحر بسفينةٍ شراعُها الحبُ والثقةُ والإرادةُ الوطنيةُ، وهي ذاتُها المطلوبة لإكمال بناء الدولة، على قاعدةِ العدالةِ والأمنِ والرفاهِ الاقتصاديِ والاستقرارِ السياسي، ومراعاةِ حقوقِ الانسانِ والمرأة؛ وهو بما له من إمكاناتٍ هائلة، وموقعِ استراتيجي متميز، وثرواتٍ متعددة، وخلفيةْ حضاريةٍ موغلةٍ بالقدم، مؤهلٌّ لأن يحتلَّ موقعاً في صدارةِ دولِ العالم؛ حتى يأخذَ دورَه في إرساءِ الأمنِ والاستقرار، ومعالجةِ ظواهرِ الفقرِ والمرضِ والإرهابِ والطائفيةِ والعنصرية، التي عادت تقضُّ مضاجعَ شعوبِ العالم، وتنغّص عليها حياتَها الحرةَ الكريمة " . وبين إنّ " غيابَ الستراتيجاتِ على مستوى الاهدافِ والتحدياتِ والأخطار، دفع البدائلَ الموهومةَ او الثانوية، لتحتل صدارةَ المواقع، وهو ما يجعل الأجواءَ مهيئةً لأعداءِ العراق، ان يلعبوا ادواراً خطرةً تهدد سلامةَ البلد، وتشغل قواه السياسية في أمورٍ استهلاكية، اقلّ ما يقال عنها ان تصنع شروخاً وتصدعات، في البنية الوطنية؛ وتسيئ للمواطنِ العراقيِ على مختلف الصُعُد " . واوضح الجعفري إنّ " الشعاراتِ التي هتفت بها جماهيرُ شعبِنا الحبيب، لم تكن تعاني من فراغِ  المعاني او شللِ الإرادة؛ وهي حين تقيّم وطنيةَ السياسي تنظر الى مصداقيته في الالتزام، وصدقِه في التفاني خصوصاً بالظروفِ الحرجة ". واشار الى ان " الدماءُ التي هدرت في طريق الثورة، كانت غزيرة ونوعية ومتنوعة، فقد بذل محمد باقر الصدر دمه الزكي، ليروّي شجرة الحرية؛ و تبعه الصدر الثاني والسيد الحكيم وجحافل الدعاة من حزب الدعوة الاسلامية، وما قدمه الشهيد عبد العزيز البدري والشيخ ناظم العاصي والشهيد محمد مظلوم، وشهداء الشعب الكردي المضطهد في الأنفال وحلبجة وشهداء الثورة الشعبانية   في وسط العراق وجنوبه وما زهق من الارواح البريئة في المقابر الجماعية، وما هدر من الدماء البريئة في مواجهة الارهاب الأعمى في المساجد والحسينيات والكنائس، كلها أمانة في أعناقنا تستصرخنا للحفاظ على الاهداف النبيلة والإنسانية، التي من اجلها سالت مكلفة أبهظ الأثمان " . وقال الجعفري "  لقد طفحت هذه الايام تظاهرات متعددة في اكثر من منطقة؛ يختلط بها صوت المطالب المشروعة التي تنشد العدالة وتطبيق القانون واستقلال القضاء وإشاعة الثقة والمحبة بين المواطنين اختلطت بصوت يستهدف إشعال الفتن الطائفية ويحاول اختراق أجوائها الوطنية ليبثّ فيها الدسائس من خلف الحدود وهو لا يريد بالعراق الا الشرَّ وبأهله الا التمزق والدمار " . وأكد " انني إذ أناشد كلّ المخلصين من أبناء شعبنا العزيز سنة وشيعة عرباً وكرداً وتركماناً كلداناً وآشوريين مسلمين ومسيحيين وصابئة وإيزديين ان يضعوا الحقائق التالية نصب أعينهم وهي ان العراق بسلامة شعبه وبالحفاظ على ثرواته وبصون كرامة أبنائه أمانة في أعناقنا جميعاً ، وإنّ الثروات العراقية والانجازات الوطنية صنعتها جهود أبناء شعبنا المضخّمة بالدم والمفصَّدة بالعرق والمنبجسة بالدموع ، وأعطى العراق كلَّ ثرواته وخيراته لكل أبنائه من دون تمييز وكان علينا نحن العراقيين أن نبذل كلَّ ما لدينا من اجل العراق كلّه". ونوه رئيس التحالف الوطني الى ان " الأولويات في الاهداف هي التي تتجه نحو التنمية والبناء وإرساء الأمن والاستقرار ورفع مستوى الخدمات والتي يجب ان تتقدم على كل الاهداف الاخرى؛ كما لا بد للهموم الوطنية ان تحتل صدارة الهموم؛ وهي ما تجعل الانخفاض في مستوى المعيشة دون خط الفقر وضعف الانتاج الوطني العراقي لسد الحاجات المحلية والذي يجعل ميزان المدفوعات لغير الصالح الوطني يحتل الأولوية". وشدد على ان " النهوض بمسؤولية بناء الدولة يتطلب استنفار كل الطاقات وتجنيد كل القوى والشخصيات وعدم التفريط باي منها او التفريق بينها ، وان الاختلافات في وجهات النظر في حل المشاكل ظاهرة طبيعية في كل بلدان العالم الديمقراطي وهي مدعاة للتحاور وليس للتحارب والاقتتال حتى نُحسن التعاطي البناء والتداول السلمي للسلطة". واكد الجعفري ان "  التزام الدستور منطلقا لحل المشاكل وتأصيلا للقوانين اساس لا نفرّط به ولا ينبغي التسامح في التجاوز عليه لأي سبب كان وأنَّ أيَّ خلل تكشفه التجربة به فان ذلك يستدعي بالضرورة العمل على التغيير، في الدستور وبطريقة دستورية "، داعيا الى " اعتماد الية الحوار الصريح والمباشر وغير المشروط وتوفير مستلزمات نجاحه وفاعليته بغية التصدي لحل كافة المشاكل العالقة بين الأطراف والخلافات العالقة بين السياسيين العراقيين". وطالب بـ " منع التدخل الخارجي دولياً كان ام اقليمياً مع توفير اجواء التعاون والتنسيق بما لا يخلّ بالسيادة وما يحقق المصالح المشتركة ، والحفاظ على عرى العلاقة والأخوة الاسلامية بين الشيعة والسنة وإشاعة ثقافة المشتركات الواسعة التي تجمع أبناء الطائفتين وأبناء القوميات والدينانات المختلفة والتي من شانها غلق طريق التصيّد والتفرقة المقيت ". وحث الجعفري على " احترام حرية التعبير عن الراي الفردي والجماعي والرأي الاخر؛ وبمختلف الاساليب الحضارية وحمايتها من الاختراقات الاجنبية للمصلحة الوطنية؛ وتجنب استخدام اي نوع من انواع العنف والابتعاد عن الشعارات المثيرة للفتن وتأجيج الأحقاد بين أبناء الشعب الواحد والدين الواحد والوطن الواحد". وبين ان " القضاء عنوان العدالة والحضارة في كل بلد من بلدان العالم ولا بد والحالة هذه ان يحافظ القضاء العراقي على الاستقلال والعدل والمهنية وبذلك لا بد ان يحظى باحترام وتجاوب القوى السياسية ومن خلالهم من أبناء الشعب جميعا  القوى الامنية وجه الدولة الانساني وذراعها القوي في تطبيق القانون وإشاعة  العدالة وحماية المواطنين؛ ودرعها القوي في الدفاع عن امنه وإنجازاته ودرء الإخطار عنه؛ وهو ما يتطلب الحفاظ على حياديتها ومهنيتها البعيدة عن التسييس والتمذهب والعنصرة والتحزّب ؛ ولها من أبناء شعبنا كل الاحترام والثقة والمحبة. واوضح الجعفري إِنَّ " أملنا بإخواننا العلماء وخطباء المنبر وأئمة الجمعة والجماعة أن يصدحوا بصوت الوحدة الوطنية؛ وتوعية الجماهير العراقية، وتحذيرها من مغبة الانزلاق في مهاوي الطائفية المقيتة؛ وان يأخذوا دورهم البنّاء والمسؤول بمثل هذه الظروف التي تستدعي تغليب صوت العقل على العاطفة وتقديم المصلحة العامة على الخاصة". وأكد ان " الوزارات من مؤسسات الدولة وهي من الشعب وفي خدمته والوزراء هم ابناء الشعب وخدّامه والحارسون الامينون على امواله ومصالحه ولا بد لها ولهم ان يراعوا المواطنين ويسهروا على إسداء افضل الخدمات لهم ، وان الاعلام الوطني العراقي والإعلام المعني بالشأن العراقي يحظى باحترام العراقيين اذا ما تحرك في الاطار الانساني المعتدل بعيدا عن اي نوع من انواع التحريض والاثارة وإشعال الفتن وتطبيق أجندات أجنبية تطلّ برأسها الشيطاني على جماهير امتنا الواسعة والممتدة في طول وعرض المنطقة بغية الترويج لثقافة الفرقة والتربص". واشار الجعفري الى إِنَّ " المتصدّين من الوطنيين العراقيين سواء في الخط الاول من المسؤولية كالأخ رئيس الجمهورية {شافاه الله وحفظه} او الاخ رئيس الوزراء او الاخ رئيس مجلس النواب اوالأخ رئيس السلطة القضائية او الاخ رئيس اقليم كردستان موضع احترامنا ولهم منا التسديد والدعم والدفاع بالحق وحين تعتري مسيرتهم بعض الأخطاء او تطرأ عليهم ملاحظات ما فإن تسديدنا ودعمنا سيتواصل بالنصح والتقويم وفق الدستور". وبين انّ " شعبنا العزيز وهو يرصد بعين الوعي والترقب كل محاولة تستهدف وحدته وتسيئ الى كرامته وتعرّض امنه واستقراره؛ ليطالب من حكومته الوطنية ان تقف بحزم وشجاعة حيالها دون تردد وانه لا يمكن بحال من الأحوال ان يقف مكتوف الأيدي من اي تدخلٍ اجنبي او إشعال فتنةٍ طائفية او إثارة نعرةٍ عنصرية وانه على أتمّ الاستعداد لبذل الغالي والنفيس من اجل الدفاع عن حياض العراق والحفاظ على منجزاته الوطنية وتكريس كل ما من شانه دفع الأضرار المحدقة بمسيرته المظفرة؛ وانه على ثقة راسخة وتصميم عال وبإرادة لا تلين انه سيبقى عصيّاً على كل محاولات النيل والتآمر والاضعاف " . واشار الجعفري الى ان " ارادةً وطنية صممت على مواجهة دكتاتورية صدام المقبور ودفعت كامل الاستحقاقات عبر سلسلة الانتفاضات والثورات وسطرت في هذا الطريق اروع ملاحم البطولة وبأزكى الدماء لن تتوانى لمواصلة الدرب محافظة على وحدة الشعب والدفاع عن حقوقه المشروعة " . واوضح " شعبنا العظيم ينظر بعين الحب والاحترام لكل المتصدين وبمختلف المواقع ويثمِّن جهودهم وتضحياتهم ولا تخونه الشجاعة بمحاسبة ايِّ مقصِّر مهما كانت خلفيته عبر الطرق القضائية العادلة ووفق الدستور والقانون ،وانه يتطلّع الى الوطنيين المخلصين الذابّين عن حرم العراق والمدافعين عن كرامته بغض النظر عن خلفياتهم القومية او المذهبية او السياسية او الدينية ان يمارسوا دورهم البنّاء ويتحملوا مسؤوليتهم التاريخية بشجاعة؛ وهو يتطّلع الى إشاعة العدالة لكل أبناء العراق من دون تمييز سواء في إسداء الحقوق او الالتزام بالواجبات " . ولفت الجعفري الى إنَّ " العراق عازمٌ ان يكون وجهه الداخلي بلد التماسك والوحدة والتعدد المتكامل والإنتاج النوعي المتصاعد والثقة والمحبة وفي وجهه الخارجي بلد الأخوة والتعاطي الاقتصادي والعلاقات الدبلوماسية المستقرة والأدوار البناءة لنزع فتيل المشاكل من اي بلد من بلدان المنطقة الشقيقة منها والصديقة وهو وفي هذين السياقين يحشّد كل ما لديه من إمكانات ويعتمد اصحاب الهمم العالية الذين تزخر بهم مسيرته المظفرة " . وختم الجعفري بيانه بالقول إنّ " مقومات البناء والصمود والاستمرار مستمدة من مبادئ إسلامنا الحنيف ومواقف المرجعيات الدينية المسؤولة وإرادة وتضحيات القوى الوطنية السياسية المختلفة ، وسيبقى العراق أطول قامة من كل قامات النزعات الفردية والعنصرية والطائفية ، وستبقى إرادته اصلب من ارادات اصحاب المصالح وتجّار الفرقة وقراصنة الارهاب ، وستبقى قيم الحب والإخلاص والتفاني والوحدة صمام أمان لصون العراق من كل سوء ".انتهى
  • قراءة : ٤٬٨٦٢ الاوقات