قائمة أحدث الاخبار

   {بغداد:الفرات نيوز} أعلنت وزارة الداخلية عن تمكنها من فحص قضايا المخدرات والسموم ومخلفات الحرائق للتحري عن المواد البترولية فيها بواسطة اجهزة {GCMASS}. وقال الناطق الرسمي لوزارة الداخلية العقيد سعد معن ابراهيم في بيان صادر عن الوزارة تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم السبت ان "مديرية تحقيق الادلة الجنائية في الوزارة تمكنت من تشغيل اجهزة{GCMASS} والخاصة بفحص قضايا المخدرات والسموم وفحص مخلفات الحرائق للتحري عن المواد البترولية فيها حيث تمكنت المديرية خلال شهر تشرين الثاني الماضي من تنفيذ ست قضايا متعلقة بالمخدرات وثلاث قضايا متعلقة بالسموم وثماني قضايا مختصة بالحرائق". واضاف "كما سيتم المباشرة بتشغيل مختبري البصمة الوراثية وقسم المختبرات الجنائية في الكرخ مع بداية العام المقبل لفحص المبرزات الخاصة بالـ{ DNA} مع الاستمرار بفحص قضايا الطب العدلي والاسلحة الجرمية وتحديد نوع الاحبار ونوع الورق في المستندات وفحص منشا وفصيلة الدم وفحص الاصباغ وتم خلال شهر تشرين الثاني الماضي فحص ستة عشر قضية تتعلق بالطب العدلي وثلاث وخمسين قضية اسلحة جرمية وثلاثة قضايا تتعلق بفصيلة الدم".انتهى

  {بغداد:الفرات نيوز} وصف النائب عن ائتلاف دولة القانون المنضوية في التحالف الوطني علي العلاق ان تصريحات اقليم كردستان الاخيرة بخصوص عمليات دجلة "غير لائقة" وأوصلتنا الى هذه المرحلة من الخلافات والازمة السياسية. وقال العلاق لوكالة {الفرات نيوز} اليوم السبت ان "هناك اماكن خطرة في البلاد تهددها عصابات البعث والارهاب في صلاح الدين وكركوك وديالى وقسم منها تأثير الاوضاع في دولة سوريا على البلاد من خلال دخول الارهابيين والجيش الذي يسمى بالحر". واضاف ان "الحكومة الاتحادية اقدمت على تشكيل قيادة عمليات دجلة لتنسيق العمل الميداني في تلك المناطق لمنع تسلل الارهابيين الى تلك المناطق والحفاظ على ارواح المواطنين العراقيين". واوضح انه "للاسف الشديد الموقف الرسمي والحكومي الضروري جداً لحفظ الامن قابلته كردستان بموقف متشنج تعبوي تحريضي وتصريحات غير لائقة في كثير من الاحيان والنتيجة وصلنا الى هذه المرحلة من الازمة الحالية". ولفت الى ان "تشكيل قيادة عمليات دجلة ليست للدعاية الانتخابية وانما لحفظ ارواح المواطنين من مخاطر الارهاب وفلول بقايا البعث الصدامي". وتابع العلاق حديثه قائلاً ان "موقف اقليم كردستان حول تشكيل عمليات دجلة لا يتناسب مع دولة فيها حكومة اتحادية لها هيبة وسيادة وتلقي بظلالها على كافة انحاء البلد". وشهدت الساحة السياسية ازمة جديدة بين الاقليم والمركز على خلفية تشكيل قيادة عمليات دجلة لحماية المناطق المتنازع عليها حيث اعتبرت عدة احزاب كردية تشكيل قيادة عمليات دجلة محاولة لتصدير الأزمات الداخلية للحكومة الاتحادية وانها ستوجه رسالة الى التحالف الوطني والمكونات الأخرى توضح موقفا موحدا ووحدة صف الاقليم ضد خرق الدستور ومخاطر التفرد وعودة الدكتاتورية وخرق الشراكة الوطنية.انتهى2

  {بغداد:الفرات نيوز} كشف عضو لجنة الثقافة والاعلام النيابية سامان فوزي ان الفصل التشريعي المقبل سيشهد طرح قوانين العلم والنشيد الوطني واللغات الرسمية الجديدين. وكان مجلس النواب قد صوت في تموز الماضي من العام الحالي من حيث المبدأ على مشروع قانون النشيد الوطني والذي تضمن ثلاث قصائد للشعراء محمد مهدي الجواهري وبدر شاكر السياب ومحمد مهدي البصير. وقال فوزي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم السبت إن "الفصل التشريعي المقبل سيشهد طرح قوانين العلم والنشيد الوطني واللغات الرسمية بعد موافقة لجنة الثقافة والاعلام النيابية على التعديلات الاخيرة لهذه القوانين". وأشار الى أن "الازمة السياسية وانعدام التوافقات قد يؤديان الى تعطيل اقرار هذه القوانين بعد ارسالها الى هيئة رئاسة مجلس النواب مثل باقي القوانين المعطلة حاليا". وابدى فوزي أمله في "اقرار قوانين العلم والنشيد الوطني والللغات الرسمية خلال الفصل التشريعي المقبل بعد عرضها على الكتل السياسية لابداء الملاحظات واخراج القانون بصيغته المناسبة". ويعدّ النشيد الجديد سادس نشيد وطني في تاريخ العراق منذ عشرينيات القرن الماضي، بعد مداولات قُدمت فيها مقترحات كثيرة، كاضافة بعض الابيات الشعرية باللغتين الكردية والتركمانية الى النشيد او مقترح اضافة عبارة عاش العراق باللغات العربية والكردية والتركمانية في نهايته. يشار الى ان تغيير العلم هو مطلب لكتل برلمانية، من أبرزها التحالف الكردستاني، اذ يرى أن العلم العراقي يضم رموزا تشير إلى مدة حكم النظام المباد .انتهى2 م

   {بغداد:الفرات نيوز} عزا النائب عن كتلة المواطن محمد اللكاش تطاول بعض المسؤولين على مقام المرجعية الدينية إلى "امتلاء بطونهم من الحرام". وقال اللكاش في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم السبت "اننا لا نستغرب تطاول هؤلاء الاقزام على مقام المرجعية الدينية الذي يتشرف العالم جميعا بوقفة اجلال واكبار لموقفهم المشرف سواء على المستوى المحلي او الاقليمي او الدولي". واضاف "انهم بتصريحاتهم هذه يغطون فشلهم في خدمة الوطن والمواطن"، مبينا ان "المراجع الدينية هم سبب وجودهم في هذه المواقع الحساسة، وهي التي بذلت جهدا واسعا لتثبيت ركائز الديمقراطية في العراق". وبين اللكاش ان "هذه التصريحات جاءت نتيجة لكشف ابناء الشعب العراقي لملفات الفساد الكبيرة التي تورطوا بها سواء في البطاقة التموينية او في صفقة الاسلحة"، مشيرا الى ان "ابناء الشعب العراقي وابناء المرجعية الدينية لن يقفوا مكتوفي الايدي ازاء هذه التصريحات الخبيثة". واوضح ان "الجميع يعلم ان هذه التصريحات مدفوعة الثمن من قبل اسيادهم"، داعيا اياهم إلى "الكف عن هذه التصريحات لانها منهج من مناهج العفالقة والصداميين الذين ارادوا الركوع للمرجعية، ونعلم جيدا انه برنامج ممنهج لابعاد الامة عن مراجعهم"، لافتا الى ان "هذه التصريحات لن تثني الجماهير من الالتفاف حول المرجعية بل سيزيدهم قوة واصرار للتمسك بالمرجعية الدينية".انتهى2 م

  {بغداد:الفرات نيوز} علَق القائم بالأعمال في السفارة البريطانية لدى بغداد روبرت دين خلال زيارته الأخيرة الى مدينتي الناصرية والبصرة قائلاً إنه يتوقع أن يكون عدد المتقدمين العراقيين على برنامج "تشيفننغ" من مختلف محافظات العراق كبيراً. يشار الى ان هذا البرنامج يبحث عن متقدمين في مجالات الطاقة والقطاع الخاص والقطاع العام والحكومة وحقوق الإنسان والأمن وسيادة القانون لأن يصبحوا قادة المستقبل في العراق، كما يمكن النظر في طلبات المتقدمين على المجالات أخرى. ونقل بيان للسفارة البريطانية في بغداد تلقت وكالة{الفرات نيوز} نسخة منه اليوم السبت عن دين قوله متحدثاً من الناصرية "أود أن أشجع الناس من ذي قار والبصرة ومن كافة المحافظات الأخرى على التقديم",مشيرا الى ان "برنامج تشيفننغ للمنح الدراسية يمثل فرصة رائعة حيث توجد في المملكة المتحدة بعضٌ من أفضل الجامعات في العالم ونحن نتطلع الى أفضل وأذكى طلاب العراق الذين لديهم الطموح والتفوق الأكاديمي ومهارات التواصل الجيدة". واضاف انه "كما نبحث عن طلاب لديهم مايؤهلهم لأن يصبحوا قادة المستقبل في العراق",مبينا ان" الدارسين العراقيين في برنامج تشيفننغ لهذا العام سينضمون الى شبكة تمثل النخبة من القادة الشباب حول العالم والتي تتضمن وزراء ورؤساء ". واوضح ان" زمالات تشيفننغ تمثل البرنامج الدولي للزمالات الخاص بالحكومة البريطانية وهي ممولة بشكل رئيسي من وزارة الخارجية البريطانية"هذا العام،"حيث تقوم شركة بي بي {BP} بتمويل بعض الزمالات الاضافية لعراقيين، وذلك في السنة الاخيرة من اتفاق تمويل مع الشركة الدولية امتد لـ{ 3} سنوات". ولفت الى ان" البرنامج يخصص منحاً للطلاب المتميزين الذين يمتلكون قدرات قيادية ومن مختلف دول العالم لغرض اكمال دراستهم العليا في المؤسسات التعليمية البريطانية". وبين روبرت دين إن "معظم الطلبات المقدمة لبرنامج تشيفننغ للمنح الدراسية خلال العام الماضي كانت من بغداد وأربيل والبصرة، ولكن كانت هناك أيضاً طلبات من النجف وكركوك والسليمانية وواسط وبابل والديوانية والحلة والموصل والمثنى وكربلاء والعمارة ودهوك وتكريت والرمادي والسماوة وبلد". ونوه الى ان" برنامج تشيفننغ بدأ في عام1983، ثم واصل التطور حتى أصبح برنامجاً دولياً راقياً جداً وإن غاية هذا البرنامج هي دعم أولويات السياسة الخارجية وتحقيق أهداف وزارة الخارجية البريطانية من خلال خلق علاقات إيجابية ودائمية مع اولئك المؤهلين لأن يصبحوا في المستقبل قادةً وأشخاصاً مؤثرين وصناعَ قرار". واكد ان" طلاب برنامج تشيفننغ يأتون مما يقارب الـ {120 } دولة على مستوى العالم {بإستثناء الولايات المتحدة والإتحاد الأوروبي}، وقد تم منح {700 } منحة دراسية للعام الدراسي 2011-2012، كما إنه يوجد أكثر من {40,000 } من خريجي تشيفننغ في مختلف انحاء العالم والذين يشكلون سويةً شبكة عالمية مؤثرةً و جديرة بالإحترام الى حد كبير". وتابع روبرت حديثه قائلاً إن " برنامج المنح هذا يوفر تمويلاً كاملاً أو جزئياً للحصول على شهادة عليا بدوام كامل، عادة ما تكون لعام دراسي واحد للحصول على درجة الماجستير.",مبينا ان" إسم "تشيفننغ" يأتي من مبنى تشيفننغ {Chevening House} في منطقة سفنوكس  في مقاطعة كنت، والذي يمثل حالياً المقر الرسمي المشترك لوزير الخارجية البريطاني ونائب رئيس الوزراء.انتهى