قائمة أحدث الاخبار

{بغداد:الفرات نيوز}اختار الاتحاد الاسيوي مهاجم منتخب شباب العراق مهند عبد الرحيم ضمن الاسماء المؤهلة لاختيارها كافضل لاعب واعد. وبحسب ما صرح به مصدر في الاتحاد العراقي لكرة القدم فأن الاتحاد الاسيوي ابلغ العراق رسميا بترشيحه المهاجم مهند عبد الرحيم كأفضل لاعب واعد في اسيا بالنظر لمستواه المتيز الذي قدمه في بطولة كأس اسيا للشباب التي اقيمت في الامارات مؤخرا. واشار الى ان عبد الرحيم سيحضر الحفل السنوي لاختيار الافضل في اسيا في مقر الاتحاد الاسيوي في كوالالمبور في 29 من الشهر الجاري. وكان عبد الرحيم اختير كأفضل لاعب في بطولة اسيا للشباب الاخيرة بعد تسجيله عدة اهداف بالاضافة الى مستواه المتميز.انتهى

{بغداد:الفرات نيوز} دان نائب رئيس اتحاد الاذاعات والتلفزيونات الاسلامية عباس العيساوي استهداف المؤسسات الاعلامية العاملة في قطاع غزة ، واصفا ذلك بانه محاولة منها لطمس الحقائق وعدم اظهار جرائمهم بحق الشعب الفلسطيني المظلوم. وذكر العيساوي في بيان له اليوم ان" هذه الاستهدافات المتكررة التي تطال وسائل الاعلام والاعلاميين هناك لن تحجب الحقيقة وسيستمر الاعلام العربي والاسلامي بلعب دوره البارز في كشف المجازر التي يرتكبها الكيان الصهيوني الغاصب ". واضاف " ندين بشدة قصف العدوان الاسرائيلي مقرات ومكاتب وسائل الاعلام في غزة والذي يروم من خلاله عدم نقل مظلومية الشعب الفلسطيني والتغطية على حجم الجرائم في هذا القطاع التي ترتكبها الة القتل الاسرائيلية والتي ترتقي الى ان تكون جرائم حرب وجرائم ضد الانسانية". ودعا العيساوي "المنظمات الدولية التي تنادي بحرية الاعلام الى شجب واستنكار وادانة هذه الاعلام والعمل على ضمان حرية العمل الاعلامي ليتمكن الصحفيون من القيام بواجبهم لكشف الحقائق في الاماكن التي يعملون بها ". وكان مكتب قناة الفرات الفضائية بالاضافة الى مكتب قناة القدس قد تضررا جراء القصف الاسرائيلي على قطاع غزة واستهداف الاماكن التي يتواجد فيها الاعلاميون او التي يكون فيها مكاتب اعلامية هناك.انتهى

    {بغداد : الفرات نيوز} نظمت حركة البناء والجهاد في محافظة ميسان تظاهرة لادانة واستنكار العدوان الاسرائيلي على غزة . وقال مراسل وكالة {الفرات نيوز} اليوم الثلاثاء ان " حركة الجهاد والبناء / مكتب محافظة ميسان نظمت مسيرة احتجاجية لادانة واستنكار العدوان الاسرائيلي على غزة ، انطلقت من امام مبنى دائرة زراعة ميسان الى مقر حركة البناء والجهاد في المحافظة " . واوضح ان المسيرة شهدت مشاركة واسعة من العشائر العراقية والوسط الشبابي وحضور محلي تمثل برئيس مجلس محافظة ميسان عبد الحسين عبد الرضا ، ورفعت خلالها لافتات وشعارات تندد بالعدوان الاسرائيلي الجديد على غزة الذي راح ضحيته 115 شهيدا فلسطينيا ومئات الجرحى بينهم اطفال ونساء وشيوخ ، فضلا عن الخسائر المادية الكبيرة . انتهى41

 

   {بغداد:الفرات نيوز}بحثت كتلة المواطن مع ائتلاف القوى الكردستانية اليوم الثلاثاء التصعيد الاخير الذي حدث في قضاء طوز خرماتو. وحذر رئيس اقليم كردستان مسعود البارزاني رئيس الوزراء نوري المالكي من التمادي في تجاوزاته بشأن الاقليم، مشيرا الى ان صبر قوات البيشمركة بدأ ينفذ. وقال مراسل وكالة{الفرات نيوز} اليوم الثلاثاء ان" ائتلاف القوى الكردستانية في مجلس النواب العراقي اجرى لقاءآ مع كتلة المواطن النيابية  داخل البرلمان وجرى خلال اللقاء مناقشة الوضع الراهن وخصوصآ التصعيد الذي حدث في قضاء طوز خرماتو بين قوات البيشمركة والقوات الامنية الاتحادية". ومن جانبة بين النائب عن كتلة المواطن النيابية حسن وهب تلعفري ان" على الجميع الركون الى لغة الحوار والابتعاد عن التصريحات المتشنجة التي دائمآ ماتعقد المشهد السياسي". واكد تلعفري ان" كتلة المواطن ستكون داعمة ومبادرة لايجاد حلول وتقريب وجهات النظر لاسيما اي تعقيد في المشهد السياسي سيكون له عواقب وخيمة على العراق بشكل عام". يذكر ان بارزاني ابدى في بيان له على خلفية أحداث طوزخورماتو، استعداد الإقليم لمواجهة أي حدث غير محبذ، مشيرا الى "وجود محاولات لتهديم الصداقة بين الشيعة والكرد" ، داعياً "الشعب الكردستاني كي يكون على أتم الاستعداد لمواجهة أي حدث غير محبذ، وأن يعمل على إفشال تلك المخططات التي تستهدف الكرد والمناطق المستقطعة من كردستان". وشهد قضاء طوز خرماتو يوم الجمعة الماضية اطلاق نار كثيف بين قوات البيشمركة والجيش العراقي والشرطة الاتحادية التابعة للحكومة المركزية اسفر عن اصابة {10} اشخاص واستشهاد مواطن واحد. كما شهد قضاء طوز خرماتو اول امس الاحد استعراضا عسكريا باسلحة متوسطة لقوات البيشمركة التابعة للاتحاد الوطني الكردستاني ولوحظ انتشارا مكثفا للقوات في القضاء تحسبا لوقوع اي طارئ. يذكر أن العلاقات بين بغداد وأربيل تشهد أزمة مزمنة تفاقمت منذ أشهر عندما وجه رئيس إقليم كردستان العراق مسعود بارزاني، انتقادات لاذعة وعنيفة إلى رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي، تضمنت اتهامه بـ"الدكتاتورية"، قبل أن ينضم إلى الجهود الرامية لسحب الثقة عن المالكي ويعود أصل الخلاف القديم المتجدد بين حكومتي بغداد وأربيل إلى العقود النفطية التي ابرمها الإقليم والتي تعتبرها بغداد غير قانونية فيما يقول الإقليم أنها تستند إلى الدستور العراقي واتفاقيات ثنائية مع الحكومة الاتحادية.انتهى4