قائمة أحدث الاخبار

   {بغداد:الفرات نيوز} حمل النائب عن تحالف الوسط محمد إقبال عمر الصيدلي مسؤولية البطء والتلكؤ الذي يعاني منه ملف البطاقة التموينية إلى الآليات التي تتبعها وزارة التجارة وطريقة تعاقداتها. وقال اقبال في تصريح صحفي تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الثلاثاء إن "مجلس النواب سعى لتحويل قسم من هذه التعاقدات إلى المحافظات التي فيها الجاهزية مثل محافظة نينوى من حيث التخزين والقدرة على الاستيراد ولكن لم يتحقق هذا بشكل كامل". وأضاف إن "البرلمان وافق على طلبات وزارة التجارة في تخصيص أموال إضافية للبطاقة التموينية من خلال الموازنة السابقة ولكن تجهيز بطاقة بهذا الحجم يحتاج إلى آليات مرنة لا تزال غير موجودة إلى اليوم"، داعياً لـ"دعم مخصصات وزارة التجارة في موازنة 2013 بشكل مشروط يؤدي إلى تحسين مفردات البطاقة التموينية ويحسن من اختيار مناشىء موادها وينهي التلكؤ الحاصل والتردي المتواصل في عملية تجهيز المواطنين بها". وعبر إقبال عن "أمله بأن يتم انجاز هذا الملف كما ينبغي وبالسرعة المطلوبة من أجل تحقيق قدر من الخدمة  للمواطنين ولاسيما من ذوي الدخل المحدود الذين تمثل لهم البطاقة التموينية ضرورة ملحة وكانت تسد جزءاً غير قليل من احتياجاتهم"، داعيا الحكومة العراقية لـ" تقديم خطتها إلى مجلس النواب العراقي وذلك عن دور القطاع الخاص في تجهيز المفردات للبطاقة التموينية بعد التلكؤ الحكومي المستمر ومنذ السنوات السابقة في تجهيزها بالشكل المطلوب".انتهى

  {بغداد:الفرات نيوز} وصفت النائبة عن ائتلاف العراقية الحرة عالية نصيف توجه الكويت نحو استخدام الأموال التي تتقاضاها من العراق كتعويضات في مشاريع استثمارية داخل العراق بأنها تصرف استفزازي كون هذه التعويضات جائرة وغير قانونية. وأوضحت نصيف في تصريح نقله المكتب الاعلامي للإئتلاف تلقت وكالة {الفرات نيوز} اليوم الثلاثاء ان "التعويضات المزعومة التي تسعى الكويت لإستحصالها من العراق سواء الخاصة بملف الخطوط الجوية أو الديون هي ليست عادلة أساسا، وقد استغلت الكويت الظرف الاستثنائي الذي يمر به العراق وفرضتها عليه بشكل جائر وغير قانوني". وأضافت ان "كافة دول المنطقة بالإضافة الى الدول التي لاتربطنا بها روابط الاسلام قد اسقطت ديونها على العراق، فيما تصر الكويت على المطالبة بديون مزعومة وتعويضات لا أساس لها، وهي اليوم تسعى لجعل تلك التعويضات بوابة لمشاريع استثمارية في العراق". وتابعت نصيف "من الممكن ان ينفتح العراق على الشركات الكويتية كبقية الشركات في المنطقة والعالم، ولكن ليس من خلال قيامها باستخدام أموالنا في هذه الاستثمارات، لا سيما وأن ذلك سيكون استفزازا لمشاعر العراقيين الذين تحاربهم الكويت في قوتهم ورزقهم على الرغم من أنهم لاذنب لهم في سياسات النظام السابق وممارساته ضد الكويت". وكان رئيس بعثة الامم المتحدة مارتن كوبلر اعلن في وقت سابق عن موافقة دولة الكويت بتحويل جزء من التعويضات التي تتقاضاها من العراق جراء غزو النظام السابق للبلاد عام 1991 الى استثمارات في محافظة البصرة.انتهى

  {بغداد:الفرات نيوز} أعلن رئيس ائتلاف العراقية الحرة قتيبة الجبوري ان السبت المقبل سيشهد انعقاد المؤتمر التأسيسي الأول لائتلاف العراقية الحرة والكتل المؤتلفة معه والذي سيتم خلاله الاعلان عن البرنامج السياسي للإئتلاف. وقال الجبوري في بيان صحفي نقله المكتب الاعلامي للإئتلاف تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الثلاثاء إن "المؤتمر التأسيسي سيتم خلاله الاعلان رسميا عن انضمام الامانة العامة لحركة {الوفاق للتغيير} برئاسة كامل الصافي الى ائتلاف العراقية الحرة، بالإضافة الى انضمام حركة الضباط وحركة الانتفاضة الشعبانية وتجمع شباب العراق وتجمع عشائر العراق والتجمع الوطني العراقي الى الائتلاف". وتابع ان "المؤتمر سيتضمن أيضا الحديث عن البرنامج السياسي للإئتلاف واستعداداته لخوض الانتخابات المحلية المقبلة في عموم العراق".انتهى

  {بغداد:الفرات نيوز} يقيم مركز الدراسات الدولية في جامعة بغداد {معرض الكتاب العربي} بمشاركة اكثر من 17 دار نشر لبنانية ومصرية واماراتية. وقال المركز في بيان صحفي تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الثلاثاء إن "الاصدارات التي سيتم عرضها تختص بالعلوم الانسانية والعلمية الصرفة الحديثة". وأشار الى أن "افتتاح المعرض سيكون في الساعة العاشرة والنصف يوم الاحد المقبل حتى يوم 20-11-2012، في قاعة المكتبة المركزية بجامعة بغداد في الجادرية".انتهى

  {ميسان:الفرات نيوز} استنكر عضو مجلس محافظة ميسان ميثم لفته الفرطوسي بعض التصرفات والألفاظ التي يطلقها فنانون وسياسيون بحق أهالي ميسان ويصفونهم بأوصاف غير لائقة تدل على جهل وتخلف. وقال الفرطوسي في بيان صحفي تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الثلاثاء إن "الحكومة المحلية ستقوم برفع دعوى قضائية في حال أي مساس بسمعة أو تاريخ أو علمية أهالي المحافظة خاصة وأن المحافظة هي أصل الحضارة السومرية وان سكانها من العرب الذين ينحدرون من الجزيرة العربية واليمن". وأكد أن "التطور في الحياة المدنية لأهالي المحافظة جعلها في مرمى سهام بعض الحاسدين والحاقدين وان مملكة ميسان هي التي انبثقت منها القراءة والكتابة والآثار تدل على ذلك فلابد أن ينحني الجميع أمام تلك المملكة الكبيرة وشهدائها وأهلها وعلمائها".انتهى41