قائمة أحدث الاخبار

  {بغداد:الفرات نيوز} اكد النائب عن ائتلاف دولة القانون ابراهيم الركابي ان الموازنة المالية للعام 2013 ستعرض على مجلس النواب بعد عطلة عيد الاضحى المبارك. وقال الركابي في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاحد إن "مجلس الوزراء قام بتدقيق موازنة العام 2013 وتمت مناقشتها مناقشة مستفيضة من قبل وزارة المالية لتقدير حاجة الدولة لغرض البناء و الاعمار و الرواتيب لها ". و أشار إلى ان " مجلس النواب سيقوم بمناقشة الموازنة المالية بعد وصولها اليه و يضيف لها مجموعة من التعديلات و النقاط التي يمكن من خلالها الاستفادة من الموازنة بشكل أفضل ".وكان مجلس الوزراء قد أقر الاسبوع الماضي مشروع ميزانية عام 2013 بقيمة 138 تريليون دينار (118.6 مليار دولار) بناء على سعر للنفط يبلغ 90 دولارا للبرميل وصادرات متوقعة عند 2.9 مليون برميل يوميا، وبعجز يقدر بنحو 18.8 تريليون دينار (16.17 مليار دولار).وسيتم تغطية العجز من الأموال التي لم تستغل من ميزانية 2012 أو من حساب صندوق تنمية العراق في بنك الاحتياطي الاتحادي فرع نيويورك أو سندات محلية أو من فائض متوقع ناتج عن ارتفاع اسعار الخام. وتشمل الميزانية 55 تريليون دينار (47.29 مليار دولار) لمشروعات استثمارية. يذكر أن الموازنات الاتحادية العامة تأخذ وقتا طويلا من كل عام حتى يتم إقرارها من قبل مجلس النواب، الأمر الذي يتسبب في تعطيل أغلب المشاريع، فيما يؤكد مختصون أن ذلك يعطي الذريعة الأولى للشركات المنفذة للمشاريع في التعطيل أو التلكؤ، الأمر الذي ينعكس سلبا على الخدمات.انتهى2

   {بغداد:الفرات نيوز} هنأ النائب الثاني لرئيس مجلس النواب عارف طيفور الشعب العراقي والكردستاني بمناسـبة حلـول عيد الأضحى المـبارك وفي هذه الأيام المباركة. وذكر بيان للمكتب الاعلامي لمجلس النواب تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الاحد ان "طيفور هنأ الشعب العراقي والكردستاني قائلا: يسعدنا أن نبعث أسمى آيات التهاني والتبـريكات الى مقـام شـعبنا العـراقي العـزيز والى أهـلنا الكــرام في أقلـيم كوردسـتان". واضاف "كما ننتـهز هذه الفـرصة الطـيبة لنهنئ مراجعــنا الأجلاء ورجـال الـدين الأفـاضل وكـل المؤمنين في عالمنا الأسلامي, سائلين المولى والعلي القدير أن يحفظ بلادنا وعباده الصالحين من كل سوء ويمن علينا بنعمته الأمن والأستقرار وعودة سالمة لحجاج بيت الله الحرام".انتهى

   {بغداد:الفرات نيوز} أكد الناطق الرسمي باسم وزارة الداخلية العقيد سعد معن انه من الممكن عمل منظومة امنية متكاملة في حال استمرارية التقدم الاستخباري في وزارة الداخلية وتعاون المواطن العراقي. وقال العقيد معن في تصريح لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاحد انه "على المواطن العراقي ان يفهم انه جزء من المنظومة الامنية اليوم فاشتراكه وابلاغه الجهات المختصة عن الأماكن التي يشتبه تواجد التنظيمات الارهابية فيها سيساهم في عمل منظومة امنية متكاملة"، مبينا ان "هذا التفاعل من قبل المواطن سيقربنا من عملية الوصول الى الملف الامني بالكامل". ودعا جميع المواطنين الى "الابلاغ عن اي شيء غير طبيعي يجري داخل محور منطقتهم من قبل تنظيمات القاعدة لغرض القضاء على هذه التنظيمات خدمة للعراق وشعبه".انتهى2

   {بغداد:الفرات نيوز} اكد النائب عن كتلة المواطن حسن الساري إن أطالة أمد الأزمة السياسية وبقاء الامور على حالها لايخدم سوى أعداء العراق وسيزيد الأمور تعقيدا. ودعا الساري في تصريح صحفي تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الاحد جميع الكتل السياسية الى "فتح صفحة جديدة من الحوار القائم على صدق النوايا تزامنا مع حلول عيد الأضحى المبارك". وقال ان "الأزمة السياسية التي يشهدها العراق والتحديات التي تحيط به بحاجة الى اتخاذ قرارات شجاعة من جميع الكتل السياسية تغلب فيها المصلحة الوطنية على كل المصالح وتكون ملزمة لجميع الأطراف السياسية". وتعاني البلاد موجة من الازمات منذ اكثر من سنتين بين الاطراف السياسية وقياداتها مما اثر سلبا على الشارع العراقي من خلال توفير الخدمات واعادة البنى التحتية والقضاء على البطالة.انتهى

   {بغداد:الفرات نيوز} أكد الأمين العام للحزب الإسلامي العراقي إياد السامرائي أن العراقيين بدأوا يفقدون الثقة بقدرة الأطراف السياسية على حل الأزمة الراهنة وعدم امتلاكها الجدية لذلك. وقال السامرائي في تصريح صحفي تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الاحد إنه "بين الحين والآخر تلوح بوادر انفراج للأزمة السياسية لكنها لا تصل إلى نهايتها المرجوة"، مبيناً إن "تلك الفرص قد لا تأتي مستقبلاً مما يوصل البلد إلى نفق مسدود". وأضاف إن "اعتماد مبدأ التصارح، والحلول الوطنية، ونبذ التجاذبات على اختلاف داوفعها، كل ذلك كفيل بإحداث الحراك المطلوب"، داعياً كافة الكتل السياسية لـ"معاودة جهودها ولقاءاتها بعد عطلة عيد الأضحى علّها تأتي بالنتائج الايجابية التي ينتظرها الجميع". وتعاني البلاد موجة من الازمات منذ اكثر من سنتين بين الاطراف السياسية وقياداتها مما اثر سلبا على الشارع العراقي من خلال توفير الخدمات واعادة البنى التحتية والقضاء على البطالة.انتهى