قائمة أحدث الاخبار

   {بغداد:الفرات نيوز}اعلنت وزارة الصحة تكثيف استعداداتها للوقاية من مرض الكوليرا في جميع المحافظات. وقال المتحدث الرسمي بأسم الوزارة زياد طارق في بيان صادر عن الوزارة تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه ان" المؤسسات الصحية تنفذ عددا من الاجراءات الاحترازية في فحص ومعالجة حالات الاسهال التي ترد اليها ومعاملتها كحالة اشتباه بالكوليرا لحين اثبات الفحوصات المختبرية عكس ذلك". فيما أوضح مدير عام دائرة الصحة العامة في الوزارة حسن هادي باقر "ان هناك خطة سنوية وقائية ضد مرض الكوليرا وشكلت الوزارة حاليا غرفة عمليات برئاسة وزير الصحة وعضوية الوكيل الفني للوزارة ومدير الاعلام وهناك اعضاء ارتباط مع جميع الوزارات المعنية بهذا الموضوع اذ ان منع انتشار مرض الكوليرا هو مشروع وطني ومسؤولية تضامنية مع وزارات اخرى مثل وزارة البلديات وامانة بغداد المسؤولتان عن شبكات الصرف الصحي ومعالجتها ووزارة التربية في توعية طلبة المدارس باعتبارهم من اهم شرائح المجتمع". واضاف باقر ان" حبوب تعقيم المياه متوفرة الان في جميع المراكز الصحية داعيا المواطنين الى ظرورة الالتزام بالنظافة وشرب المياه وتناول الاطعمة والمقبلات من المصادر المعروفة في المطاعم الخارجية في حالات السفر".انتهى

    {بغداد:الفرات نيوز}عزت الحكومة العراقية سبب إعادة عددا من حافلات نقل الركاب القادمة من تركيا الى الأراضي التركية الى عدم حصولها على الموافقات الرسمية. وقالت في بيان أصدرته اليوم تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه أن"السلطات المختصة اوقفت مساء امس وصباح اليوم  الخميس عددا من حافلات نقل الركاب القادمة من تركيا عبر اقليم كردستان دون اي تنسيق او علم مسبق للحكومة العراقية". واضاف انه"نظرا لعدم  استحصال الموافقات القانونية للحافلات والمسافرين، قامت السلطات المختصة باعادة هؤلاء المسافرين والحافلات التي تقلهم الى الاراضي التركية وابلغتهم بضرورة اتباع الاجراءات القانونية والحصول على سمات الدخول للاراضي العراقية". واكد البيان أن"السلطات الحكومية تؤكد انها اكتفت بهذا الاجراء في تعاملها مع هؤلاء المسافرين لكونهم ينوون اداء فريضة الحج على الرغم من دخولهم الأراضي العراقية بطريقة غير قانونية". وشدد أن"على جميع الحجاج  الأتراك او غيرهم، وجوب الحصول على التأشيرات والموافقات القانونية اللازمة من السفارات والقنصليات العراقية في بلادهم ليتم انجازها باسرع وقت ممكن".انتهى

   {بغداد:الفرات نيوز}أعلنت وزارة الخارجية العراقية عن بدء أعمال اللجنة الوزارية المشتركة العراقية - الايطالية  في روما اليوم . وقال بيان أصدرته الوزارة اليوم تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه إن" الجانب العراقي ترأسه وزير الخارجية هوشيار زيباري وعضوية  وزير العلوم والتكنولوجيا  عبد الكريم السامرائي ووزير السياحة لواء سميسم ووكلاء وممثلين عن وزارات التعليم العالي والزراعة والبيئة والتجارة والكهرباء والاعمار والنقل والمالية والموارد المائية والتخطيط والبنك المركزي والهيئة الوطنية للاستثمار فيما يرأس وزير خارجية ايطاليا جوليوتيرتسي اعمال اللجنة من الجانب الايطالي". واضاف أن"هذا هو الاجتماع الثالث للجنة في عهد العراق الجديد حيث عقد الاجتماع الثاني في بغداد عام 2011 , ومن المقرر ان تبحث اجتماعات اللجنة الأمور السياسية والفنية للتعاون المشترك بين البلدين والتوقيع على عدد من مذكرات التفاهم بين الوزارات المعنية من الجانبين".انتهى

   {بغداد:الفرات نيوز}اعلن نائب وزير الدفاع الامريكي اشتون كارتر عن زيارة قربية لوزير دفاع بلاده  بهدف تلبية احتياجات العراق في مجالات الدفاع ومكافحة الارهاب. وقال بين اصدره المكتب الاعلامي لرئيس الوزراء اليوم تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه ان"رئيس الوزراء نوري المالكي استقبل اليوم نائب وزير الدفاع الامريكي اشون كارتر وبحث معه تطوير العلاقات بين البلدين وتعزيز الشراكة  والتعاون وتفعيل اتفاقية الاطار الإستراتيجي". واضاف أن"المالكي اكد حاجة الجيش العراقي الى تطوير قدراته الدفاعية لحماية امن العراق وسيادته الوطنية ومواجهة العصابات الارهابية، داعيا الى تسريع وتيرة تسليح القوات العراقية بما تحتاجه من اسلحة دفاعية تستطيع ان تحمي سيادة العراق واستقلاله وتوفر قوة رادعة تجاه اي اعتداء". وذكر البيان أن"كارتر اشار الى انه جاء في مهمة تستهدف تلبية حاجات العراق في مجالات الدفاع ومكافحة الإرهاب بأسرع وقت ممكن، مشيرا الى زيارة قريبة لوزير الدفاع الأمريكي الى بغداد لتحقيق الاهداف نفسها واكد ان حكومته تعتبر ان تقوية علاقاتنا مع العراق تمثل مصدر استقرار في المنطقة". واوضح انه"تم خلال اللقاء البحث في قضايا المنطقة وخصوصا الازمة في سوريا، واتفاق الطرفين على ضرورة مواجهة التطرف والارهاب وتشجيع الحلول السلمية".انتهى

{بغداد: الفرات نيوز} اعلن اقليم كردستان عن ارسال وفد كردي الى بغداد قبل عطلة عيد الاضحى المبارك نافيا في الوقت نفسه تأجيل زيارة الوفد بسبب تصريحات ياسين مجيد. ونقلت صحيفة هولير عن المتحدث باسم رئاسة الاقليم اوميد صباح نفيه لما يتردد من ان ارسال الوفد الى بغداد سيؤجل الى وقت اخر بسبب تصريحات شخصية مقربة من رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي في اشارة الى تصريحات ياسين مجيد. واضاف صباح ان" الوفد سيلتقي في بغداد اولا الرئيس طالباني وبعدها يلتقي بزعماء الكتل السياسية". فيما اشارت صحيفة خبات الكردية ان الوفد ستشارك فيه احزاب السلطة والمعارضة واحزاب تركمانية واشورية. يذكر ان هناك العديد من الاشكالات بين حكومة اقليم كردستان والحكومة المركزية اذ انه من المقرر ان يقوم وفد كردي بزيارة بغداد للتباحث بشأنها. وكان النائب عن ائتلاف دولة القانون ياسين مجيد قد صرح قبل ايام بان رئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني " خطر" على البلاد . ورد الكرد على تصريحات مجيد بان بارزاني خطر بالفعل ، ولكن على الذين يحاولون بناء دكتاتورية جديدة في البلاد ، كما انتقد رئيس الجمهورية جلال طالباني تصريحات مجيد عادا اياها " "طائشة" ولا تخدم التحركات لانهاء الازمة السياسية الراهنة . اما النائبة عن التحالف الكردستاني فيان دخيل فقالت في تصريح صحفي ان " ياسين مجيد ليس ممثلا او الناطق الرسمي باسم دولة القانون وما يقوله مجرد كلام يخترعه من ذاته ربما لتسليط الضوء عليه كشخص " . والغى وفد اقليم كردستان زيارة كان سيقوم بها الى العاصمة بغداد بسبب تصريحات مجيد الاخيرة . وطالب الكرد رئيس الوزراء المالكي بايضاح ما اذا كانت التصريحات التي اطلقها النائب ياسين مجيد تمثل وجهة نظر دولة القانون ام لا ، مشددين في ذات الوقت على انه في حال ثبت انها تمثل وجهة نظر دولة القانون ، فان هذا يعني ان المالكي يريد ابقاء الازمة السياسية حتى انتهاء الدورة البرلمانية الحالية " . ائتلاف دولة القانون اكد من جانبه ان التصريحات الاخيرة للنائب ياسين مجيد التي تهجم فيها على رئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني ، تمثل وجهة نظره الشخصية ولا تعبر عن موقف دولة القانون . وقال النائب عن دولة القانون منصور التميمي في تصريح صحفي انه " على جميع الكتل السياسية اعتماد لغة الحوار في حل المشكلات السياسية والعمل على التهدئة ، موضحا ان اطلاق التصريحات المتشنجة لا يصب في مصلحة العملية السياسية . وشدد التميمي على " ان التصريحات الاخيرة للنائب عن دولة القانون ياسين مجيد تمثل وجهة نظره الشخصية ولا تعبر عن رأي ائتلاف دولة القانون ".انتهى