قائمة أحدث الاخبار

   {بغداد:الفرات نيوز} طالب مجلس النواب العراقي كافة وسائل الاعلام بتوخي الدقة والمهنية في تعاملها مع الاخبار والاحداث خدمةً لرسالتها السامية، نافيا الأنباء التي أشارت إلى رسو عقد تصميم دار استراحة رئيس مجلس النواب أسامة النجيفي على كريمته. وذكر بيان للمكتب الاعلامي لمجلس النواب تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الاثنين ان "وسائل الاعلام تطالعنا بين الحين والآخر بأخبار تستهدف النيل من بعض الشخصيات الوطنية بهدف الإساءة لها وذلك بنشر أخبار غير صحيحة بعد عجز هذه الوسائل عن الوصول إلى كل ما يمكن أن يمس بسمعة ونزاهة هذه الشخصيات". واضاف "ويأتي ضمن هذا المسلسل عملية استهداف رئيس مجلس النواب أسامة النجيفي بنشر معلومات تفتقر إلى الدقة عن رسو عقد تصميم دار استراحته على كريمته خلافاً للحقيقة وخدمةً لمروجيّ الإشاعات والأباطيل التي زعمت أن مكتب السيد رئيس المجلس قد أكد صحة ذلك الخبر المفترى"، مشيرا الى "اننا في الوقت الذي ننفي هذه الاخبار جملة وتفصيلا فإننا نؤكد على انها محض افتراء ولا تمتّ للحقيقة بصلة ولا يوجد لدى الدائرة القانونية في مجلس النواب موظف بإسم {فاضل الساعدي}". واشار البيان "وكون جميع التعاقدات التي يبرمها المجلس تخضع للتشريعات النافذة وإشراف الاجهزة الرقابية الداخلية اضافة الى ديوان الرقابة المالية الذي يدقق مشروعية إبرام تلك العقود وتنفيذها، فإننا نؤكد على أن حرية الاعلام والممارسة الديمقراطية الحقيقية لا تعني كيل الاتهامات وافتعال الازمات والاساءة الى الشخصيات الوطنية والعناوين الكبيرة من دون دليل أو إثبات لتحقيق مصالح مغرضة لهذا الطرف أو ذاك". وبين أن "دور الاعلام يجب أن يكون مسؤولاً ووطنياً في هذه المرحلة الحرجة التي يمر بها بلدنا العزيز من خلال تشخيص الخلل وتقويمه والثناء على كل ما هو إيجابي ودعمه بالطرق التي تسهم بتعزيز تجربة العراق الديمقراطية الفتية. ونغتنم هذه الفرصة لنطالب وسائل الاعلام المختلفة بتوخي الدقة والمهنية في تعاملها مع الاخبار والاحداث خدمةً لرسالتها السامية". ويذكر ان بعض وسائل الاعلام قد نشرت نقلا عن مصادر بأن عقد تصميم دار استراحة رئيس مجلس النواب اسامة النجيفي على كريمته.انتهى

  {بغداد: الفرات نيوز} اعلنت نقابة الصحفيين العراقيين اطلاق جائزة بغداد الكبرى للصحافة العراقية. وقال بيان للنقابة وتلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الاثنين ان "اطلاق جائزة  بغداد السنوية الكبرى للصحافة ياتي   للمساهمة في ارتقاء وتقدم الصحافة المطبوعة والمرئية والمسموعة في البلاد بعد سنوات من انتشار الصحف والمطبوعات ومحطات الإذاعة والتلفزيون ولتعزيز مسيرة الصحافة العراقية وتشجيع الصحفيين على تقديم كل ما عندهم من  إبداعات تسهم في تطوير الصحافة في البلاد". وذكر البيان ان " اطلاق الجائزة يأتي ايضا بعد ان قدم الصحفيون العراقيون كوكبة كبيرة من الشهداء الذين ضحوا بدمائهم للحصول على المعلومة من موقع  الحدث ،  وايصال الكلمة الحرة والصورة الحية للعالم اجمع" . واضاف ان " النقابة خصصت  جوائز مالية ضخمة قدرها { 200 } مليون دينار توزع على الصحفيين الفائزين بالمسابقة على وفق شروط  وضعتها لذلك" . وتابع البيان ان " الشروط  تعطي الحق لكل صحفي عراقي يحمل عضوية نافذة من نقابة الصحفيين العراقيين ويعمل في إحدى وسائل الاعلام المطبوعة أو المرئية أو  المسموعة او الالكترونية الصادرة في البلاد او لها مكتب او مراسل يعمل في العراق المشاركة ، وتكون اعماله الصحفية المقدمة للجنة المسابقة قد انجزت في العام 2012 على ان تقدم للمشاركة في المسابقة من  15/ 10/ 2012 ولغاية  1/12/2012 لنيل إحدى جوائز بغداد السنوية للصحافة  العراقية . واوضح ان " الجوائز ستمنح لافضل تحقيق استقصائي وافضل برنامج صحفي تلفزيوني وافضل برنامج صحفي اذاعي وافضل مراسل تلفزيوني وافضل مقابلة صحفية وافضل عمود صحفي وافضل صورة صحفية وافضل رسم  كاريكاتيري وافضل صحفي شاب وافضل مادة صحفية سياسية واقتصادية وثقافية اضافة الى الصحافة الرياضية والتخصصية وتكون المشاركة ضمن فئة واحدة فقط  من فئات الجائزة" . واشار الى ان استمارة الترشيح للفوز بالجائزة تقدم الكترونيا عبر موقع نقابة الصحفيين العراقيين / جائزة بغداد الكبرى  للصحافة العراقية او بشكل مباشر الى مقر نقابة الصحفيين وان يرفق المتقدم للمشاركة بجائزة بغداد للصحافة العراقية نسخة من المادة الصحفية المرشحة مع ذكر اسم فئة الجائزة ، على ان  تكون منشورة في إحدى وسائل الإعلام  المطبوعة او المرئية او المسموعة او الالكترونية التي تصدر او تبث من داخل  العراق او خارجه ، مع تحديد تاريخ  ومكان نشر المادة الصحفية" . وبين ان " على المرشح لنيل الجائزة ارفاق سيرته الذاتية على ان تتضمن مؤهلاته العلمية وخبراته المهنية وصورة شخصية حديثة ويحق للمؤسسات الصحفية ترشيح صحفي او مجموعة من الصحفيين لنيل احدى جوائز المسابقة" . وتابع البيان انه " تم تشكيل  لجنة  من نقابة الصحفيين العراقيين تضم اكاديمين وصحفيين رواد تتولى مسؤولية فرز المواد الصحفية وتحديد مدى مطابقتها لشروط المشاركة في الجائزة ، بالاضافة الى قراءة وتقييم المواد الصحفية المرشحة ، على ان تبقى اسماء اعضاء اللجان سرية لحين اعلان  الفائزين بالجائزة وذلك لغرض عدم التأثير على عمل اعضاء اللجان وضمان  حياديتها في اختيار المواد الصحفية الفائزة والتي ستعلن في  حفل كبير تقيمه نقابة الصحفيين العراقيين في موعد يحدد لاحقا" .  انتهى

  {بغداد : الفرات نيوز} تسلم رئيس الجمهورية جلال طالباني صباح اليوم الاثنين اوراق اعتماد كل من سفيري الولايات المتحدة الامريكية وجمهورية بولندا كلا على حدة. وقال بيان لرئاسة الجمهورية تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الاثنين أنه "في مستهل المراسم تسلم الرئيس طالباني اوراق اعتماد السفير الجديد لجمهورية بولندا {ليخ ستيفانيكي} واكد اهمية تقوية وتوسيع علاقات التعاون بين العراق وبولندا في مختلف المجالات لما فيه الخير لشعبي البلدين الصديقين". من جانبه اعرب السفير البولندي عن "تثمين بلاده للدور المحوري الذي يقوم به الرئيس طالباني والجهود التي يبذلها في سبيل إزالة المعوقات التي تقف بوجه تقدم العملية السياسية في البلاد من خلال مساعيه في تقريب وجهات النظر وتوحيد الكلمة بين القوى السياسية في البلاد". كما تسلم رئيس الجمهورية اوراق اعتماد السفير الجديد للولايات المتحدة الامريكية ستيف روبرت بي كروفت. واكد الرئيس طالباني خلال مراسم تسلم اوراق اعتماد السفير الامريكي الجديد على "ضرورة تعزيز علاقات الصداقة بين العراق والولايات المتحدة". وثمن طالباني "الدور الكبير للولايات المتحدة الامريكية ودعمها للشعب العراقي خلال نضاله للتحرر من الدكتاتورية". واشار رئيس الجمهورية الى اهمية توسيع وتوطيد علاقات التعاون من خلال اتفاقية التعاون الاستراتيجي الموقعة بين البلدين ، لما فيها مصلحة الشعبين الصديقين . من جانبه اكد السفير الامريكي دعم بلاده للعملية السياسية في العراق، مشيدا "بالدور الكبير الذي يقوم به الرئيس طالباني وجهوده الحثيثة في تقريب وجهات نظر الفرقاء السياسيين وتوحيد كلمتهم من اجل إزالة المشكلات العالقة للحفاظ على المكاسب التي تحققت للعراق بعد زوال الدكتاتورية". وكان طالباني قد "استعرض خلال المراسم التحديات على الساحة العراقية والجهود التي تبذل من اجل الحفاظ على وحدة العراق وتقدمه". وحضر المراسم وزير الخارجية هوشيار زيباري ورئيس ديوان رئاسة الجمهورية نصير العاني.انتهى

   {بغداد:الفرات نيوز} بحث رئيس الوزراء السيد نوري كامل المالكي مع المبعوث الأممي والعربي الاخضر الابراهيمي الازمة السورية والسبل الكفيلة بايجاد حل سياسي لانهاء الأزمة. وذكر بيان للمكتب الاعلامي لرئاسة الوزراء تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه اليوم الاثنين ان "المالكي اكد خلال اللقاء ان العراق معكم بكل ما نستطيع وان نجاحكم سيكون نجاحا لسوريا وللمنطقة اجمع"، مضيفا ان "العراق يدعم بشكل كامل جهود الموفد الاممي والعربي المشترك الى سوريا من اجل التوصل الى حل سياسي للازمة المتفاقمة في سوريا". وحذر المالكي من "استمرار القتال في سوريا"، داعيا الى "التحرك بسرعة حفاظا على ارواح الشعب السوري الشقيق ومستقبل سوريا ووحدتها، وكذلك حفاظا على امن المنطقة واستقرارها". كما دعا جميع الدول المؤثرة في الشأن السوري الى "ادراك خطورة تطورات الازمة السورية والى ضرورة التعامل معها بمسؤولية عالية". من جانبه قدم الابراهيمي "رؤية اولية للحل كانت متفقة مع رؤية العراق التي طرحها منذ البداية، وتعتمد على وقف شامل لاطلاق النار واطلاق عملية سياسية تحقق حلا مقبولا للشعب السوري يحفظ حقوقه وطموحاته المشروعة". هذا وتم في اللقاء الاتفاق على جملة من الخطوات التي يمكن ان تشكل خارطة طريق للخروج من الأزمة السورية بأسرع وقت.انتهى

   {بغداد:الفرات نيوز} اكد النائب عن التحالف الكردستاني احمد حسن فيض الله ان توجه العراق الى موسكو وعقد صفقات للاسلحة لن يؤثر على العلاقات مع واشنطن لان العراق لايستطيع التحرك بدون موافقة امريكا. وقال فيض الله لوكالة {الفرات نيوز} اليوم الاثنين ان "الدولة تحتاج الى السلاح لكي تدافع عن حدودها واراضيها وشعبها وقضية التسليح شيء مشروع وصحيح ويخدم البلاد"، مشيرا الى ان "العراق له اعداء كثر والارهاب مازال موجودا بالتالي الاسلحة المتطورة ممكن ان تساعد في محاربة الارهاب الموجود في البلاد". واضاف ان "التسليح يعتمد على عدد افراد المنتسبين في القوات المسلحة ومن ثم الظروف المحيطة بالبلد والتهديدات المحتملة"، منوها إلى أن "توجه العراق الى روسيا لعقد صفقات السلاح لن يؤثر على العلاقات مع واشنطن"، مشددا بالقول "واشنطن غير معترضة على هذه الزيارة لان العراق لايستطيع ان يتحرك بدون موافقة امريكا لانها مازالت محتلة". وكان رئيس مجلس الوزراء نوري المالكي قد زار خلال الأيام القليلة الماضية روسيا والتشيك، على رأس وفد سياسي ،اقتصادي ،عسكري رفيع المستوى لبحث سبل تطوير العلاقات الثنائية بين البلدين على كافة الاصعدة. واعرب المالكي خلال زيارته الاخيرة الى روسيا عن امله بدعم موسكو لبغداد في مجالي الدفاع والتسلح وابرم من اجل ذلك صفقة اسلحة بقيمة {4.2} مليار دولار.انتهى2