قائمة أحدث الاخبار

  {بغداد:الفرات نيوز} دعت النائب عن كتلة الفضيلة البرلمانية سوزان السعد وزارة التعليم العالي الى وضع سقوف مالية محددة لاقساط الكليات الأهلية وفق آلية واضحة. وقالت في بيان أصدرته اليوم تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه أن" طلبة الكليات الأهلية يعانون من عدم وضوح آلية الأقساط في كلياتهم ، كونها في ارتفاع كبير في كل عام". وتابعت السعد أن"من الضروري وضع آلية محددة وواضحة لقيمة الأقساط المالية وكذلك ان يتسلم الطالب قسيمة تحدد قيمة الأقساط المالية لمدة الأربع سنوات التي سيقضيها داخل الكلية". واشارت الى أن"الكثير من الشكاوي وردت من عوائل الضحايا وطلبة الكليات الاهلية حول الارتفاع السنوي لقيمة الاقساط وكجزء من الحل ندعو ايضاً الى اعتماد سقوف عليا ودنيا لقيمة الاقساط المالية السنوية وتكون محددة وليست فيها محاباة للكليات الاهلية بل تكون مجانية لابناءنا الطلبة وعوائلهم الذين قسموا وقتهم بين العمل وكسب العيش والدراسة".انتهى

   {بغداد:الفرات نيوز} أفاد جهاز الإعلام التابع للحكومة الروسية بأن العراق وقع صفقات أسلحة بقيمة إجمالية مقدارها أكثر من 4.2 مليار دولار مع روسيا في النصف الثاني من العام الحالي. ونقلت احدى وسائل الاعلام الروسية عن الاعلام التابع للحكومة الروسية ان" وزير الدفاع العراقي بالوكالة، سعدون الدليمي وخبراء عسكريين عراقيين زاروا روسيا في شهر نيسان وتموز وآب الماضيين ". وأضاف أنهم" اطلعوا على نماذج من الأسلحة والمعدات العسكرية الروسية ووقعوا صفقات لشراء المنتجات العسكرية الروسية بقيمة إجمالية تزيد على 4.2 مليار دولار أمريكي". والتقى رئيس الوزراء الروسي دميتري ميدفيديف رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي الزائر لروسيا في التاسع من تشرين الأول. وذكرت تقارير نشرت قبل وصول رئيس الوزراء العراقي إلى موسكو أن نوري المالكي سيبحث في أثناء زيارته لروسيا إمكانية شراء أسلحة روسية بقيمة إجمالية مقدارها 5 مليارات دولار أمريكي. وعلمت صحيفة "فيدوموستي" من مصدر في مؤسسة التصنيع العسكري إنه تم إعداد اتفاقية لتوريد أسلحة إلى العراق. وقالت الصحيفة إن وزير الدفاع العراقي سعدون الدليمي زار روسيا في بداية الصيف الماضي واطلع على منتجات عدد من مصانع الإنتاج الحربي الروسية بما فيها طائرات "ميغ".انتهى

   {بغداد:الفرات نيوز} عدت كتلة الفضيلة البرلمانية ما تضمنه قانون العفو من خيارات "انتكاسة في مراعاة حقوق المجتمع العراقي وحفظ أمنه". وقال رئيس الكتلة النائب عمار طعمه في بيان صحفي صدر اليوم تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه أن"ما تضمنه مقترح قانون العفو من خيارات بعضها يشمل من قتل المواطنين او قوات الامن العراقية بوسائل قتل سوى التفجير , يمثل انتكاسة في مراعاة حقوق الانسان و الحفاظ على حياة وامن العراقيين". واضاف أن"استهداف رجل الامن مثلا بدافع أشاعة الخوف والارهاب وارباك المشهد الامني يمثل تجاوزا على حق عام للمجتمع ليس لاحد او جهة سياسية حق التنازل او الصفح عنه". وتابع طعمة أن"ذلك يؤدي لتغليب رغبة فرد على حق أساسي للمجتمع ويبدد جهود وتضحيات منتسبي الاجهزة امنية وقد يولد الاحباط واضعاف المعنويات في ادامة جهود مكافحة الارهاب". يذكر ان مجلس النواب قرر ارجاء قانون العفو العام  الذي كان من المؤمل ان يصوت عليه في جلسته الاعتيادية لهذا اليوم الى الخميس المقبل لدراسته من الكتل السياسية لعدم الاتفاق عليه. واعلنت رئاسة البرلمان عن تشكيل لجنة رباعية لإعادة النظر في الفقرة {الارهاب} ضمن قانون العفو العام.انتهى

{بغداد:الفرات نيوز} ألقت قوات مشتركة من الجيش والشرطة اليوم القبض على عدد من اللصوص والمتسولين في قضاء المدائن ببغداد. وقال الناطق الرسمي لقيادة عمليات بغداد في تصريح صحفي اليوم أن"دوريات تابعة لشرطة النجدة والجيش نفذت اليوم فعالية أمنية في قضاء المدائن". وأضاف إن"الفعالية أسفرت عن ضبط كميات من الأسلحة والأقراص المخلة بالآداب والقبض على عدد من اللصوص والمستولين في القضاء".انتهى

  {بغداد:الفرات نيوز} اكد رئيس الجمهورية جلال طالباني على ان سياسة العراق الخارجية  تستند على مبدأ تطوير التعاون مع الجميع واحترام الدول وخياراتها وعدم التدخل في شؤونها وتعزيز فرص السلام بين الشعوب. وقل بيان رئاسي صدر اليوم تلقت وكالة {الفرات نيوز} نسخة منه أن"طالباني استقبل اليوم سفراء وممثلي دول الإتحاد الأوربي المعتمدين والسفير التركي في العراق". واضاف أن"طالباني قدم خلال اللقاء شرحا عن مجمل اتصالاته ولقاءاته مع مختلف الاطراف العراقية للوصول الى حلول فاعلة تخدم مسار العملية السياسية الديمقراطية الجارية في البلد وتطور مساراتها المختلفة، موضحا أن العراقيين الذين يختلفون مع بعضهم في شؤون السياسة قادرون أيضا على التفاهم وانهاء الخلافات بروح أخوية منفتحة ومتسامحة ومتعاونة من أجل بناء البلد وخدمة الشعب". وتابع البيان أن"السفراء اكدوا أهمية الدور المحوري لطالباني سواء في تعزيز علاقات العراق وتطويرها مع المنظومة الدولية أو اسهامه الحيوي في تمتين مسار العملية السياسية في العراق وتجاوز الإشكالات التي تعترضها".انتهى